مرحباً أصدقائي...
كيف الحال؟
اشتقت لكم...
هل اشتقتم للرواية؟
~بارت طوييل لأجلكم
اليوم عطلة يلا استمتعوا بالبارت بعيداً عن المدرسة
فوت وكومنت أصدقائي...
لا تعلقوا بس على نهاية البارت علقوا على السطور رجااء وأعطوني رأيكم ≧ω≦
يعني المشاهدات فوق المية والفوت بس عشرين
¬_¬
وقف نشر يعني والله مو عدل
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
~~~~~~~~
"جيمين !!"
قالها ذاك الذي يرتدي سترة جلدية سوداء وبنطالاً جينز..
نزل عن دراجته ملتقطاً حقيبته يعدل رباطها على كتفه وعيونه على جيمين الواقف هناك بملامح لا تفسر وصمت غريب ونظرات باهتة...
حقيبته انزلقت عن كتفه وسقطت حينما انتفض باتجاه الأصغر الذي هوى جسده معانقاً الأرض...
يبدو أن تحمل الأصغر قد بلغ حده...
انخفض لمستواه ليصبح جالساً على الأرضية
"جيمين ما بك؟"
"جيمين أجبني... جيمين"
رفعه يجعل رأسه فوق ساعده يهزه بخفة لكن لا مجيب... فقط يرى جفونه المنسدلة على عينيه ترتخي بهدوء بلا أي رفة
نظر يميناً ويساراً حوله
"جيمين... جيمين"
يهزه بخفة ينادي باسمه وهو يرى وجهه الرطب بفعل تعرقه ويبدو أنه كان يركض...
رفع غرته عن جبهته يمسح على وجهه لير جرحاً قد جف الدم عليه
زفر أنفاسه مع كل هذا...
حمله على ظهره ورأس جيمين يرتخي على كتف الآخر وشعره المبعثر يغطي عينيه
يشعر بأنفاس الأصغر تلفح رقبته... هو اطمأن فهو للحظة ظنَّ أن الأصغر لا يتنفس حينما فقد وعيه بتلك الطريقة
YOU ARE READING
Don't Leave Me
Fanfiction[مكتملة] (نقية تماماً من الشذوذ) حتى لو قلتُ لكَ اتركني لا تتركني... وكأنّ الحياة تستمتع وهي تشاهد من منّا يترك الآخر أولاً.... تتقاطع المواقف والظروف لتكتمل الحكاية تحت مسمى حياة... بارك جيمين في السنة الأولى من الجامعة توفي والداه قبل شهرين ويع...
