بارت 4

1.8K 114 11
                                    

استيقظ سوكونا ووجد آماندا نائمه على يده و ممسكه بجيب بنطاله بقوه وهوه محتضنها
في داخل سوكونا :لماذا ممسكه بي هكذا حسنا تبدو لطيفة و اللعنة انا سوكونا البلا قلب البارد كيف انتها بي المطاف هكذا هل اقتلها و انتهي؟ ل....
استيقظت آماندا و رفعت رئسها لي وهيه تبتعد قليلا :اوه انا اسفه سوكونا سان لم اقصد
سوكونا وهوه ينهض ويذهب إلى الحمام :لايهم
آماندا :هل يمكنني استعارة هاتفي سوكونا سان؟
سوكونا :كلا ماذا تفعلين به انت وحيده لاتملكين احد لتكلميه
نضرة له آماندا بحزن ثم انزلة رئسها و عادة تحت الغطاء
سوكونا :يمكنك استعمال هاتفي الباسورد ******
آماندا :شكرا لا اريد
و ذهب سوكونا للاستحمام
.
.
.
بينما كان سوكونا في الحمام كانت آماندا محتضنه نفسها وتبكي تذكرة كم هي وحيدة و لا احد يهتم لها بعد الآن آماندا :أشك إذ مت لم يحضر احد جنازتي فقط يبقى قبري متسخ بلا ورود او شخص يأتي يتكلم معي هههه.... اعتقد ان من الجيد ان لا أحد يهتم لك لكنه مؤلم أيضا....... سمعت صوت فتح الباب لذا مسحت دموعها بسرعه وخرجت من داخل الغطاء و قامت وكانت سوف تذهب إلى الحمام لكن سوكونا رفعه المنشفه التي ع خصره
آماندا وهيه تغطي عينها وتصرخ :اللعنه انتضر ثانية سوف ادخل للحمام
سوكونا :هل كانت تبكي؟؟؟.... من يهتم
.
.
.
انتهت آماندا من الاستحمام ولفت المنشفه حول جسدها وخرجت
سوكونا :مثييررر
نضرة له آماندا بنضرة لا مبالاة و سحبة ملابسها و قالة :هل تسمح لي بتغيير ملابسي؟
سوكونا :بالطبع
آماندا :هل تخرج لدقيقتين من فضلك؟
سوكونا :كلا
آماندا :اذا انا خارجه
سوكونا :سوف اغمض عيني
.
.
بينما ترتدي آماندا ملابسها قال سوكونا :اليوم تمارين ضغط
آماندا :ماذااا كتفي مصاب.... صحيح املك دواء
سوكونا :لا أهتم
اماندا :اذا أين الدواء انا سوف اضعه لنفسي
سوكونا :هل انتهيتي؟
آماندا :كلا لكن يمكنك.... اعطني الدواء من فضلك
كانت آماندا ترتدي فقط شورة اسود قصير و حمالة صدر سوداء فقط
نضر لها سوكونا وابتسم ابتسامه خبيثه
لم تبالي آماندا فقط آخذة الدواء وذهبة وجلست على السرير و حاولة ان تضعه لنفسها و كان سوكونا ينضر لها فقط انها تحاول بجد لكنها تؤذي نفسها لا أكثر هيه حتى لم تضعه على المكان المناسب او الكمية المناسبه وكيف ستضع الضمادة هههه يبدو مضحك هذا مضحك لكن يبدو أنها تتألم الان اكثر وبجد لقد اصدرة انينا لذا ذهب لها سوكونا واخذ منها الدواء و قال :تبا لك دعيني افعلها لك
آماندا :لا داع
سوكونا :الصمت لو سمحت
كان يضع لها سوكونا الدواء بلطف و ينضر إلى جسدها وصدرها وبطنها تبدو لطيفه اريد ان اعضها وقال بصوت بالكاد مسموع :اقتربي
آماندا :هممم هل قلت اقتربي؟
لارد
اقتربة آماندا من سوكونا و بداء ينفخ على مكان الاصابه وبعد ذلك و ضع فكه على كتفها
نضرة آماندا له مما جعل وجوههم قريبه جدا لايفصل بينهما سواء شعره واحده
تحولة آماندا إلى اللون الأحمر و لفة رئسها إلى الجه الاخر ضحك سوكونا و امسكها من خصرها العاري وقال :سوف أضع الضماد
لم تجب آماندا فقط زاد لونها الأحمر و حرارتها
.
.
انتهى سوكونا من وضع الضماد لكن آماندا لم تتحرك من مكانها ابدا لذا عضها سوكونا من كتفها مما جعلها تفجع و تنضر له و رأة انيابه الحادة
سوكونا :يبدو أن انيابي قد اغرتك
آماندا :لست الوحيد الذي يملكها انا ايضا املك و فتحت فمها لتريه
اقترب منها سوكونا ووضع اصبع في ادخل فم اماندا على احد انيابها ليرى حدته لكن عضتة آماندا عن طريق الخطاء  مما جعل اصبعة ينجرح ويخرج دم لذا أخرجه بسرعه
آماندا :اسفة لم اقصد انت من وضعه
سوكونا :امتصيه
آماندا :ايييةةة ماذا هذا مقرف
سوكونا :قبليه اذا و الدماء الذي سوف يصبح ع شفاهك العقيه
آماندا :ارجوك لم اقصد يمكنني تقبيله لكن  الدم هذا مقرف
وضع سوكونا أصبعه على شفتيها وقال :قبلية هيا
قبلة آماندا اصبع سوكونا المجروح لكن الدم هذا مقرف.... اقترب منها سوكونا ومسح الدم الذي على شفتها بابهامه و ادخله في فمه وقال :حضري القهوة أيتها الصغيره
ذهبت آماندا لترتدي تشيرتها الأحمر وخرجت وهيه صامته تماما
ذهبت آماندا  إلى المطبخ لم يكن ايتادوري هناك يبدو أنه لم يستيقظ بعد..... بداة بتحضير القهوى السوداء المذاب بها شوكولاتة للمدمن عليها سوكونا
.
.
.
انتهت من اعدادها لكن لم يأتي اي احد
آماندا :تبا ماذا سوف يفطرون لا استطيع فعل شيء دون ايتادوري وفجئ ضهرة سيدة من خزانة الأغذية وقالت :الافطار جاهز بالفعل انستي
صرخت آماندا بقوة وكان قلبها سوف يقع من الرعب وهيه الآخرة لكن من الجيد ان هناك شخص واقف خلفها لذا هيه فقط احتضنته من الخوف و هوه بادلها وكان يشعر بدقات قلبها و كم هيه ترجف
آماندا بخوف :م.. مم..ن اانتِ ؟
السيدة :انا مساعدة في ترتيب المنزل وتنظيفه والطبخ و غسل الصحون
الشخص الذي تحتضنه آماندا :حسنا متى سوف تتركيني؟
نضرت له آماندا وقالت :اوه سوكونا سان انا اسفة.... و ذهبة ووقفت خلفه و أمسكت بقميصه بخفه
سوكونا :تبا ما بك
آماندا :انا اسفه سوكونا سان انا فقط كنت خائفة من السيدة و لا ازال
من الخلف :يمكنك الإمساك بي اخي لديه عمل آماندا كن
آماندا : اوه انا اسفه سوكونا سان حقا و ايتادوري كن شكرا لك لا داع
ايتادوري بحزن :كنت أريد عناق من زوجه اخي (قال آخر شيء بصوت غير مسموع)
آماندا :اوه حسنا اذا لك ذلك ايتادوري كن
ذهبت له وعانقته بلطف
ذهب سوكونا و جلس ع الكرسي واحتسى قهوته و عندما سمع ان آماندا سوف تعانق ايتادوري التفت للخلف ليرى
ايتادوري :هناك من يغار
آماندا :ماذا من
ايتادوري :خلفك
نضرت آماندا خلفها ووجدة سوكونا ينضر لها بانزعاج لذا خجلت واصبحت حمراء.... سحبها ايتادوري و جعل سوكونا يقف و فعل حضن ثلاثي كانت آماندا سعيده شعرت بوجود احد بجانبها لكنها سوف تطير من الخجل و كان سوكونا مستمتع باماندا و ايتادوري سعيد لأن دائما ما كان يريد صديقة مثل آماندا
سوكونا :حسنا انا ذاهب إلى مكتبي و اعتقد انكم تعرفون انه خط أحمر لا يسمح لكم حتى التقرب منه
ايتادوري :حسنا.... انتما ترتدي ان نفس الشيء هل تتواعدان من خلفي؟
سوكونا :أخرس أيها اللعين
نضر ايتادوري إلى آماندا ليعرف الجواب لكنها إشارة إلى سوكونا تعني نفس جوابه
ايتادوري :حسنا حسنا لنفطر و ندرس
آماندا :هيا بنا.... صحيح اهلا أيتها السيدة وانا اسفه لتصرفي الغير محترم (انهت كلامها بانحناء)
السيدة :اوه ارجوك انستي لا تفعلي هذا لا بأس انت لطيفة حقا
ابتسمت لها آماندا ابتسامة بريئه و لطيفه
ايتادوري للسيدة :اتمنى ان يتزوجها اخي
السيدة :انا ايضا انها جميلة ولطيفه بحق
.
.
.
.
5:45عصراً
ذهبة آماندا إلى غرفة الجلوس بعد ان انتهت من دراستها
كان سوكونا و ايتادوري يجلسان جنب بعض ع نفس الاريكة
ايتادوري :اوي آماندا تعالي إلى هنا
بينما كانت تسير تعثرة بالسجادة و كانت تحاول أن لا تقع لذا وضعت يديها على بداية فخذ سوكونا كانت يدها قريبه جدا من ق/يبه
وفتحت عينها بقوه من الصدمة
اقترب منها سوكونا و ابعد خصلات شعرها و قال :ماذا تحاولي ان تفعلي يا صغيره (انها كلامه بقبلة صغيره ع انفها)
آماندا وهيه لا تزال ع نفس الوضعيه و أصبحت كال طماطم :ااا اسفه لم اقصد فقط تعثرت....(انهت كلامها و قامت واشرة على السجادة)
سوكونا :عذر جيد
ايتادوري :لماذا لم تقبلها من شفتيها انها تحت انفها لكنك كنت لطيف
ضرب سوكونا رأس ايتادوري و عاد لما يفعل و ذهبت آماندا بهدوء و جلست إلى جانب ايتادوري
.
.
.
.
.
بعد شهر
كان الثلاثه يتناولون الإفطار
سوكونا :بعد ساعه اجتماع عائلي
.
.
.
.
.
.
انتهى البارت شنو رئيكم اكتبولي و اتمنى ان نال اعجابكم و شكرا لحسن قرائتكم 💖

ياكوزا /سوكونا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن