البارت الخامس والأربعون

Start from the beginning
                                    

‎‎ماريا : والله هالجسم أهون عليه يروح للدود على
إنو يتحمل يلمسوا رجال ثاني وخاصةً بعد كل اللي صار ويايا والله النفس طابت إسكتي بس

يمينة : ردت عليها بقلة حيله عجل لا تظلينوا تسولفين بقلة حيا ومصاخة هاه ولا تشكيلي حتى لا أبچيلچ لأن أني وإنتِ حالتنا وحدة

ماريا : أفا شلون بالله حالتنا وحدة وإنتِ عندچ الأطخم جراح صاحبوا الشخصية الفولاذية بعدين والله يولي أني ملاحظتوا عليه وبالفترة الأخيرة صاير هواية يدور وراچ ومن تمرين من يمو يظلوا بس يناظر وراچ وبحيث المسكين تنكسروا رگبتوا هلگد ما يظلوا كاسرها ويناظروا بيچ لما تختفين عن مجال نظروا وهذا دليل على إنو اللي بالي بالچ وغمزتلها ومن يمينة خزرتها معترضة ضحكت ضحكة طويله ههههههههه لا اله الا الله يعني لا رجل ولا كلام يفتح النفس خيرچ وسعي خلگچ وخاطرچ شوية ولا تظلينوا كتمة بعدين تراه مو صاحبچ حتى تخجلين منو تراه زوجچ على سنتو الله ورسولوا

يمينة : أدري وماكو داعي تذكريني ومن سمعت صوت صياح جراح ومحمد ها دگت الغارة مالتهم خليني أروح أشوفهم شمبدعينوا بغرفتهم قبل ما يرحون لمدرستهم ...

--------------

مروان : روعة سكتيها لبنتچ ليش جاي تبجي من الصبح خيرها خاف جوعانة

روعة : بضوجة ما بيها شي ما جوعانة بس داموا إمها مقهورة وطافرة روحها من أبوها فهي تحسوا بيها وعلى هاي ضاجت وگامت تبچي

مروان : أفا .. أفا ليش هو أبوها عندو أغلى من أمها حتى يزعلها ويقهرها وراح گعد بصفها عالسرير وحظنها وباسها من خدها قوي

روعة : اي مبين هواية أني غالية عليك وتريد خاطري وما تزعلني

لاجل عينيك سقطت في المنفىWhere stories live. Discover now