إذا نسيتك أعماق البحار

11-20

لقد شعر أن حقيقة أن سجلها الطبي يمكن أن يظهر كإحدى معجزات المستشفى.

بعد خياطتها، نزع الدكتور زانغ قفازاتة وقال، "لماذا لا تأخذ قسطاً من الراحة هنا. سألقي نظرة على الجرح مرة اخرى بعد أن يهدأ التخدير. "

بعد أن غادر الدكتور تشانغ، رأى مو هان، الذي تصادف انة كان يقف في المدخل. وبطبيعة الحال، كان يعتقد أنه عائلة المريض، فنزع قناعة وطلب منة أن يتبعة إلى غرفة المناوبة.

لم يشف جسدها بالكامل. لا تدعها تقوم بأي تمارين شاقة. إذا انفتح جرحها مرة اخرى مثل هذه المرة، فلن يكون من السهل علاجة ". قال الطبيب تشانغ وهو جالس على كرسي مكتبة.

أنت شقيقها، أليس كذلك؟ لماذا استغرقت وقت طويلا حتى تجدها؟ "سأل الدكتور تشانغ.

شعر مو هان بالحيرة قليلا. كان على وشك الشرح، لكنة لم يسمع سوى خطبة الدكتور تشانغ. "كانت مستلقية هنا في المستشفى منذ أسبوعين ولم أرى أي فرد من أفراد الأسرة يزورها. عندما استيقظت، كانت قد فقدت ذاكرتها بالفعل. أرادت أن تبحث عنكم جميعا لكنها لم تعرف من أين تبدأ البحث. ليس الأمر أنني أريد انتقادك، لكن مامدى اهتمامك بها حقا،؟بالكاد نجت، يرجى الاعتناء بها جيدا."

رأى الطبيب تشانغ أن مو هان كان جالسا بصمت على الكرسي مواجها لة بتعبير هادئ على وجهه. ففكر في نفسة في حيرة..هل هما حقا أخ وأخت؟

الفصل 12:وجع القلب

بعد وقفة قصيرة ،تحدث مو هان ." مانوع الاصابات التي تعرضت لها عندما تم إرسالها الى هنا ؟"

اخرج الدمتور زانغ النشرة الطبية ووضح له ،" عندما تم ارسالها الى هنا ، كانت لا تزال تتنفس بضعف .تعرضت بطنها للطعن ، مما تسبب في نزيف داخلي . تم حظر اوعيتها الدموية وتعرضت لطعنة كبيرة في صدرها الايسر ايضا ،قريبة جدا من قلبها . جرحان في ذراعها اليسرى ،وجرح في ذراعها اليمنى ،وبعض الخدوش الطفيفة في ظهرها .كان لديها ضلعان مكسوران ،لكن كل شيء تم ترقيعة.ماتبقى هو الكدمات ،لا شيء كبير."

تسببت المصطلحات الطبية الباردة في تعرض مو هان الامبالي لبعض التغيرات العاطفية فجأة. كان الطبيب جانغ، الذي كان جالساً بجانبه، يشعر بالبرودة في عينيه وأصبح خائفاً قليلاً دون أن يدري.

نظر إلى تعبير مو هان وأطلق الصعداء. "أختك محظوظة حقا! كانت مستلقية في هذا المستشفى دون أن ينقذها أحد. إذا لم يكن الأمر يتعلق بشخص طيب القلب. دفع رسوم المستشفى ورسوم العملية.،فلن تتمكن من تلقي العلاج في قسم الحوادث والطوارئ. لو حدث ذلك في وقت لاحق، لكانت قد ماتت الآن. "

بعد الاتصال بالعديد من الحالات، اتصل مو هان بالعديد من المجرمين العنفين. لقد رأى عن كثب كيف يمكن أن يكونوا عنفين، لكنه لم يكن لدية أي مشاعر تجاههم. كان موضوعيا وهادئا بشكل غير عادي. كل ماارادة هو أن يفهم موقف المتقاضي. لم يشعر قط بأي تعاطف مع أي من المتهمين. الأطول فترة، كان يريد فقط الفوز بالقضايا التي كان يتعامل معها.