One Shot / ون شوت تايجين

17 - أنت فقط 🌈

هيلوو إشتقت لكم 🥺 رجعت لكم وان شوت جديد اتمنى يعجبكم يا لطيفاتتت 😘💜

تلخيص :

تايهيونغ مغني يحاول إغواء سوكجين الذي يعمل كفنان مكياج في شركته.

________________________________________

تسأل عني؟ " يسأل جين بعد إغلاق الباب خلفه"

تايهيونغ يستدير كرسيه لمواجهته "أخذ وقته في مراقبة جاذبيته الآن"
كان جين يرتدي سترة بيضاء كبيرة الحجم. غطى بنطال الجينز الضيق النصف السفلي من جسده. كان شعره مصبوغ باللون الأشقر. وشفتيه ممتلئة بشكل
مذهل. لا بد أنه كان يرتدي بعض ملمع الشفاه لأن تايهيونغ يمكنه رؤية كيف تبدو تلك الشفاه لامعة ولذيذة ، مثل محاولة إغرائه على التهامها على الفور.

سيد... تايهيونغ؟

"نعم ، لقد فعلت. طلبت أن تكون المايكاب الخاص بي، لا بد لي من حضور الحدث اليوم".

اعتقدت أن جيمين اممم، مخصصا لك بالفعل، ولكن تم تكليفي بذلك" أجاب جين. بدا وجهه مرتبكا للغاية وكان يقف قريبا جدا من الباب. يبدو أنه كان يحاول وضع مسافة بينهما بقدر ما يستطيع.

نقر تايهيونغ على لسانه ثم عاد ليواجه المرآة ويتحدث،
"حسنا، جيمين يطلب التغيير. يريد أن يحاول العمل مع فنانين آخرين "

وهي ليست كذبة تماما. لأن أفضل صديق له قال ذلك. هو فقط الذي قرر التحدث إلى مديره حول هذا الموضوع وأراد ان يكون مع يونقي الذي هو معجب به.

قال سوکجين "لم يخبرني جيمين عن ذلك". كان لا يزال يقف في نفس الوضع ولكنه كان يمسك ذراعيه

حسنا ، أنا أخبرك الآن. هل يجب أن تبدأ في أداء عملك؟ سأتأخر. أتعلم؟" أجاب بنبرة مزعجة تجعل سوكجين يشعر بالذهول ويبدأ في الاقتراب منه.

جين كان جاهلا بذلك، كان يكذب. لا يزال أمامه ساعتان قبل أدائه. يبدو أن لديه بالفعل خطة أخرى كان السبب وراء استدعاء وإخبار الموظفين
بتركهم وشأنهم.

جين بخجل، عض شفته السفلى ونظر إلى تايهيونغ هل لي أن أسأل شيئا؟"

هممم ... هل قلت شيئا؟" انه يضايق. بالطبع يسمع ما قاله هذا الأخير، لكن من المحبط أنه لن ينظر إليه بشكل صحيح.

ولكن قبل أن يتمكن حتى من إصدار جملة" أنا ."

تايهيونج أوقفه
هل يمكنك على الأقل أن تنظر إلي عندما تتكلم.؟ أنا لا أعض كما تعلم." يضايق مرة أخرى ويبتسم

لقد اقترب قليلا من جين، "أو ربما أقوم بالعض ولكن فقط عندما أريد ذلك" أضاف"
اتسعت عيون جين ونظر إلى تايهيونغ في رعب.

رؤية رد الفعل هذا يجعل تايهيونغ ينفجر ضاحكا بصوت عال
هاهاها ... أنا آسف. فقط أمزح. لكن كان يجب أن تنظر إلى رد فعلك. لقد كان مضحگا.
"قال ما زال يضحك بخفة بينما يمسك بطنه.