Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
هذا وجهي ابدو طفله🤭
. . . . . . شعرت بالتوتر كوني وسطهما و هما صامتين لا يتحدثان ماذا افعل؟ فكرت بذلك بداخلي حينها شعرت بالضعف و من الخوف صوتي اختفي و لم يعد متواجدا انا فقط صامته انتظر ان يتحدثوا و لكن الصمت اطال وقته و انا استمع الى كعب حذائهما يضرب في الأرض و يبدو و كأنهم يدوران حولي شعرت بالخوف هل انا محاصره و من من ... من اقرب الناس الى قلبي
استندت على العصا التي بيدي لأجلس على الأرض فأنا الان اضعت طريقي اخاف ان اتحرك اية حركه ان اقع او اصتدم بأي شيء
شعرت بارتجافي لأتحدث اخيرا و لكن بتردد ماذا تريدون قلتها بخوف و نبضات قلبي متسارعه انا خائفه و صمتهما يخيفني اكثر...
شعرت بأنفاس احدهما على وجهي ليقول نريد شيئا صغيرا منك
هذا مين جي .... ماذا تريد ؟ ماذا تقصد؟ لأشعر بيده تتلمس قلادتي
الان علمت لما هما هنا يريدان خزنتي التي تحمل جميع اوراقي . . . . . . نسيت اخباركم انا ابنة والدتي فقط والدي مات كنت عندها امتلك سنتان فقط من عمري تزوجت والدتي بعدها بوالدي اللطيف مي يونغ احبه للغايه هو وافق على ان يربيني و انا ضريره كان يعاملني مثل ابنته هو لا يستطيع الانجاب لذا هو عاملني و كأنني ابنته
لذلك كتب لي كل املاكه لأرثها بعد ان يموت و انا لا اتمنى ان يأتي هذا اليوم ابدا
و كتب لي شركته لأديرها بعد ان انتهي من دراستي بالجامعه
و هذا دب الكره و الغيره نحوي بين اولاد عمي و عمتي
و ها هم الان يريدون مفتاح صندوقي الصغير الذي به الاوراق . . . . . . . . مين جي ابتعد ارجوك قلتها لأبعد يده و امسكت بقلادتي بين يداي و باليد الاخرى احاول ابعاده و انا ابكي انا لست قادره على رؤية شيء اشعر بالضعف لما يفعل هذا لقد احببته
شعرت بالشخص الذي خلفي يقترب حينها اقسمت انني سألقى حتفي من الخوف ليسحبني من ذراعي بقوه لأسمعه يقول بنبره خافته مخيفه انت ايتها الشيطان المتخف لا تتصنعي الخوف و اللطف لقد سرقت كل شيء منا لذا اعيديه لنا
حينها ازداد بكائي ليشد على معصمي بقوه لأنطق بصوت عال بضعف و خوف ارجوك اتركني انت تؤلمني ارجوك اتركني
سمعت صوت اقدام تصعد على الدرج ليلقيني على الارض بقوه لأصرخ بتألم
. . . . . . حسنا انا لم احكي لوالداي عما حدث فقط صمت ظننت ان بهذه الطريقة سيبتعدان عني و لكن يبدو انني سأعاني معهما لا اعلم لما بدأو بالتنمر علي فجأه ظننت انهم نسوا امر ذلك الارث على اي حال . .
. . . بعد مده هدأت الأجواء ليبدأوا بمحاولة اسعادي لعبوا معي و احتفلوا بي و اعطوني الهدايا رحلوا في نهاية اليوم.... و لكن ذلك اليوم بقي محفورا داخل ذاكرتي للأبد . . . . . . . . انتهى ...
