أنا لا أدير دار أيتام![مترجمة]

40

"آه! أناس أغبياء فاسدون يرتدون بدلات يجعلون الأمور معقدة." حافظت كيبا.

"لذا ننتقل قبل أن تذهب كيبا في صخب آخر. الرجل الحديدي." تابع فو.

شرع فو في نقل الرجل الحديدي إلى فيلم "ترفيهي".

"الرجل الحديدي فيلم رائع. ربما كنت سأضعه أعلى إذا لم يكن الشرير... غبيًا. ما هي خطة آيرون مونغر بالضبط؟ كان سيتولى إدارة الشركة بقتل شخص في الأماكن العامة ببدلة روبوت عملاقة ؟" تلخيص فو. "و هذا بعد أن هاجم بالفعل مجموعة من عملاء الحكومة؟ يجب أن تكون خطته هي مجرد الجري في تلك المرحلة."

"أعتقد أنك تبالغ في تقييمه يا أخي." وضعت كيبا الرجل الحديدي في الطبقة الجميلة فقط. "مشاهد القتال كلها من جانب واحد باستثناء آخر واحد ، و هو أمر جيد. أعتقد أن ستارك ممتعة للمشاهدة."

"لكن هذا هو الفيلم الذي بدأ كل شيء!"

"اطفال هذه الايام."

"هل تستجوب كيبا العظيم !؟"

"تجروء!"

قال فو "المضي قدما"."الرجل الحديدي 2."

نقل فو الرجل الحديدي 2 إلى ترفيهي.

"ماه. أسوأ قليلاً من الأول. هذه المرة لديه اثنين من الأشرار ، هامر هو الوحيد الذي يتمتع بأي متعة حقيقية لمشاهدته خارج مشاهد القتال." تلخيص فو.

"مرة أخرى لا أوافق!" وضعت كيبا الرجل الحديدي 2 في مجرد جيد.

"أنتي تضعينه في نفس المستوى." و أشار فو.

"نعم ، لكنني أعتقد أنه أفضل قليلاً!" قالت كيبا. "كانت مشاهد القتال في هذا المشهد أقل مللاً. و أنا أحب دروع آلات الحرب أفضل من درع الرجل الحديدي. و كان ويبلاش يتمتع بسوط رائعة حقًا."

"هل كيبا ستنظر فقط إلى مشاهد القتال و الأشياء الرائعة؟"

"ماذا توقعت منها أن تنظر؟"

"أنا سعيد أن فو هنا."

"أوه ، سنحصل على بعض اللقطات الساخنة اليوم."

"شكرا. على أي حال المضي قدما. لدينا كابتن أمريكا المنتقم الأول." قال فو.

ثم شرع فو في وضع هذا الفيلم في فيلم ترفيهي.

"هذا الفيلم جيد حقًا ، و أحب حقًا موضوع الحرب العالمية الثانية. لم نتمكن من رؤيته يقاتل في الحرب كثيرًا ، لكننا رأينا الكثير من الأشياء من حوله." و أوضح فو. "و القبطان نفسه ، في حين أنه بسيط للغاية ، من الممتع التجذير لأنه رجل لطيف. إنه فيلم بسيط ، لكنه فيلم جيد."

في غضون ذلك ، نقلتوكيبا الفيلم إلى مجرد جيد. "كما قال فو ، الأمر بسيط. و كذلك مشاهد القتال. رمي الدرع رائع. و أنا حقًا أحب هذا المونتاج الذي يقاتل في الحرب. لكن الكثير من الحديث كثيرًا عن الرومانسية. و كانت معركة الشرير الأخيرة نوعًا ما مملة."