البارت الثامن والعشرون ❤💞

283 18 0
                                    

رواية ( اين منزلى )

بقلمى /Nada Hassan

(البارت الثامن والعشرون )

~~~~~~~~~~~~~

اناااا رجعت

نظر الجميع الى الصوت بصدمة وفرحة ايضا
ولكن استغرب خالد وعائلته واسر من هذا الشاب الذى بجانبه حقائب سفر كبيرة

ركض اليه عدى وزين بفرحة واحتضنهم بشدة : حمدلله على سلامتك اخيراا يا اخى
احمد:الله يسلمكم والله ليكم وحشه

زين وهو يحضنه :انت اكتر والله يا ابو حميد

ذهب احمد الى جده ابراهيم وقبل يده وحضنه :حضرتك عامل ايه وصحتك عاملة

ابراهيم ببسمة:الحمد لله كويس ياولدى طول ما انت كويس
حمدلله على سلامتك
احمد :الله يسلم حضرتك
ذهب احمد الى ناهد وقال ببسمة ومرح:نهود قلبي وحشانى

ناهد وهى تحتضنه : وانت كمان يابكاش انت اخبارك ايه

احند وهو يضع يده على كتفها: الحمد لله والله وان..
قاطعه راشد : طب نزل ايدك بقا وتعالى سلم عليا
ضحك احمد 😂واتجه الى راشد واحتضنه :لسه بتغير منى ياعمو والا ايه
ثم وجد فاطمة تخرج من المطبخ ركض اليها واحتضنها :ست الكل عاملة ايه وحشانى اوى ياماما
فاطمة بفرحة: انت اكتر ياحبيبى حمدلله على السلامة مش كنت تقول انك جاى
احمد وهو يبوس يدها:الله يسلمك ياست الكل
سلم احمد على باقى العائلة ولكن لاحظ افراد غريبة لاحظ ابراهيم نظراته :ده استاذ خالد وعيلته

احمد :اهاا اهلا وسهلا البلد منورة
وذهب وسلم عليهم
ابراهيم:انت تعرفهم يااحمد
احمد:ايوا عدى قالى
اوماال هى ديه ندى        وكان يشاور على ملك
زين بغيرة انزل يده :لاء مش هى

ابراهيم :هى فى اوضتها تعبانة شوية

سمع احمد صوتها خلفه فكيف لايعرفه انه الصوت الذى مادامم عشقه منذ الصغر
استدار وجدها تنزل من اعلى وبجانبها ادم ومرام
وهى تقول لهم :وبكده نبقى نحاول نخفف عنها شوية ونغير المود بتاعها

ادم بفرحة  :احمد
خفك قلب ايتن عندما سمعت اسمه ونظرت امامها وجدته وفرحت كثيرا
ذهب احمد وادم فى اتجاه بعضهم وعانقوا بعضهم
احمد وهو يحضن ادم وينظر اليها: وحشتنى اوى يا ادم

ادم بضحك😂 :انا برده الى وحشتك 😉عمتا ياسيدى وانت كمان حمدلله على سلامتك ايه ياعم الغيبة ديه ٤ شهور

احمد : بعيد عنك يا اخويا فى ناس كده ماعندهاش دم المفروض كانت تسافر معايا بس نقول ايه بقا
ثم نظر الى مرام :وعلى كده اتجوزته ولا لسه مخللك جمبه
واعوا تكونوا عملتوا فرحكم وانا مش هنا

ادم :انت عبيط ياله
مرام بضحك:😂اولا حمد لله على سلامتك ثانيا انت لا اتجوزنا عاجب ولا ما اتجوزناش عاجب عمتا لسه ما اتجوزناش ياعم

اين منزلى Where stories live. Discover now