اول روايتي على واتباد.
تاريخ النشر ١٥/١/٢٠٢١
. للكاتبه
حبيبه محمد
______
اهداء.
ستظل في قلب من أحببتك لا نهايه لك ورغما عن كل تلك المسافات سيظل طيفك بجوار الفؤاد يداعبه،ستظل البسمه التي رسمتها بحبر قلمي لقد احتللت قلبي كما احتلت فلسطين، انتشرت داخ...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"نيران الحب والأنتقام" "النهايه" شمس وقصي "❤️❤️ النهايه الثانيه. _________________________________________
•• إنّه أوّل شخص يأتي في ذهني من أول لحظة أفتح فيها عيناي للإستيقاظ ، وفي أوّل لحظة أرى فيها شيئاً جميلاً ، وفي أوّل لحظة أقرأ فيها كلمة أحبّك ، وفي أوّل لحظة اشعر فيها أنّي بحاجة إلى أن يحتضنني أحدهم ويطمئني ، وفي أوّل لحظة أشعر فيها بالبكاء ، وفي أوّل لحظة حين اغمض عيناي للنّوم ♥️🌼.،
" أجمل ما قالته شمس عن قصي" ❤️
_________________________________________ _سأقسـم قلبي نصفين..نصف لك و الاخر لك ايضاً..❤️🥀♾️
"••أحببتك وكأنك هواء مدينتي، وكأنك معجزة لن أتلقى بعدها شيئاً، وكأنك الصواب الوحيد بين كومة أخطائي، وكأنك أثمن مُمتلكاتي وآخر أحبتي.. "
فتح باب الشقه برفق وكأنه لص يحاول التسلل إلى الداخل يحمل بيده عُلبه كبيره من الشوكلاته وبيده الأخره ورد البنفسج الذي تفضله "شمس" مر يومين على شجارهم سوياً فأصبحت تنام بغرفه وهو بالأخره نعم يعترف انه المخطئ ولكن أيضاً هيا تمتلك عناد طفولي ورأس يابسه يصعب عليه إرضائها.
خرج "مصعب" من المطبخ وهو يتأفأف بضجر فمنذ مشاجرة والديه الأخيره ووالدته لا تحضر لهم الطعام لا يعلم ما ذنبه هو أن يدفع هو ثمن ذلك الشجار الممل رفع كفه عابثاً بخصلاته بعبث حسنناً من حق شمس أن تمتنع عن فعل أي شيئ له هو ووالده فقد تشاجر منذ يومين مع شاب بمدرسته فلم يكف عن التقاتل معه هو وباسل حتى جعلاه ينزفان دماً فقام بالفصل لمده شهر وعندما قام بمحادثه شمس للقدوم قدمت وهيا تتوعد للجميع لتصدم بأنه هو المخطئ.
تنهد في غيظ من والدته فلمح والده المتسلل فجذب طبق كان قد ظنه "سوداني" موضوع جانباً وأخذ يهتف بضجر وبغيظ لوالده:
_انا بقول نشوف حل نصالح بيه شمس انا مش عارف اعيش يا جدع ده انا حتى هدومي مبتتغسلش عفنت شويه وهيطلع عليها طحالب ومعدتي لزقه في قفايه.
ضحك "قصي" بخفه على حديث صغيره المتزمر ولكنه توقف مكانه ليرفع حاجبيه ناظراً إلى ما يتناوله مصعب مردفاً بتعجب:
