{شمـــس الحـــب:_25}.

1.2K 59 76
                                    

"نيران الحب والأنتقام""الفصل الخامس والعشرون""شمس الحب""للكاتبه حبيبه محمد"

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

"نيران الحب والأنتقام"
"الفصل الخامس والعشرون"
"شمس الحب"
"للكاتبه حبيبه محمد"

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
_••لـِ محتل قلبي ومعشوقي:

كيف حالك أيها البعيد؟! لكنك رُغم المسافات مستوطن قلبي.. أود أخبارك أنني حتى لو لم أحادثك لكنني أقصدك في كُل كلامي هُنا .. أخبرني كيف أستطيع أخبارك أنني هُنا دائماً معك ، كيف أخبرك أنني أتقبل بسماع أصغر الأمور التي تحدث معك وأنا في كامل أنصاتي لك، أصغر تفصيل يزعجك بالنسبة لي كارثة كبيرة.. أخبرني كيف يستطيع المرء تجاهل من يُحب، أخبرني الكثير والكثير والكثير لا أمل منك مهمى أمتلئت أيامي بك، أخبرني أيضاً إن كان غير مرحب بيّ في قلبك أُحبك مهما سائت الأيام بنا♥️

#حبيبه محمد.....

________________________________________
_معقودٌ أنتَ بقلبي عقدًا لا حِل لهُ، وإنَّ قلبي بكَ قد فُتن، قد غُرم، قد غُلبْ.. 🌸°

(لا شيء إلا أنت..... لم اتمنى ولم ارد سواك.... ولن تهجع روحي المتألمه إلا بك.... أريدك بجانبي كثيراً.. أريدك بجانبك المضيئ.... بتعثراتك.... بجنونك... وبأشباحك أيضاً... كل ما تصفين به نفسك.... أنا راض بك مجنونتي.. هيا ما بك لما لا ترمش عينيك هيا لمساعد بعض بالنجاه يا نهاري الأول والأخير..!) .

لم تتزحزح عينيه من النظر إليها وهيا تغفوا كالملائكه يستند بيده على ذلك الزجاج الشفاف يطالعها بقلب قد فرط من كثر الألم، وروح قد هجرت جسده ،مجنونته لا تشاكسه كعادتها فقد تغفو ويستكين جسدها بعيداً عنه أقترب فارس منه ووقف إلى جواره مردفاً بهدوء وهو يربت على كتفه:

"مش كده يا أدهم هيا هتبقى كويسه وهترجع متخافش!".
"لو مكنتش ظهرت في حياتها مكنش كل ده حصلها يا فارس انا السبب في رقدتها دي!".

هتف بها بتوهان وهو يشعر بأنه بقاع لا مخرج منه، كهف قد سد عليه، نهر قد جرف به، لأول مره بحياته يترك دموعه تنسدل فوق وجنتيه بقهرة رجل لم يستطع الحفاظ على زوجته ،هبطت دموعه وهو ينظر إلى جسدها المتصل به ما يقارب المئات من الأسلاك، هو أدهم الذي بقيا قلبه خاليا من الشاعر قد أزهر بورود حبها، وتمردت هيا بفجرها على عتمته وانارت حياته، اعترف بداخله أنه بدونها لن يحيا بل كيف كان يحيا بدونها!.

رواية {نيران الحب والأنتقام} للكاتبه :حبيبه محمد{مكتمله}.Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ