تحكي قصة فتاة جميلة اسمها يوكي دات طابع غريب ، تحب الهدوء تعاني من مشاكل كثيرة في حياتها .لتقع بين يدي مصاص دماء يعيش في قلعة مهجورة في حقل بعيد عن المدينة . ليقع في حبها و يحاول جاهدا جعلها ملكه .
سيد جونغ في نفسه: لماذا ، لديها شبه كبير بيوكي، هممم ،ليقول: حسنا ، اهلا بك في جامعتنا ، اتمنى ان تحسنوا استضافتها(يخاطب الطلاب ) بدأت الحصص تبدأ و الصمت يعم المكان كل التلاميذ يركزون في الدرس الا انا اركز في النافدة و أفكر في حياتي الجديدة . انتهى الحصص الأولى ليأتي موعد الغداء ، كنت جالسة لوحدي ليأتي لي ذلك الفتى الذي كنت رأيته في الملعب ، ليقول بتوتر : –ايمكننا أن نصبح أصدقاء؟ صدمت في البداية لأقول : –ح....(لأشعر بشخص يغلق فمي بقوة و انا لا أستطيع التكلم ) ليقول بقلق : –لماذا صمتي؟ ليهمس لي سيهون و هو مغلق فمي :أن قبلت شخصا ما صديقا سوف اريك الجحيم بأم عينه(بنظرات حادة و غيرة ) {انت لي انا و حسب (في نفسه )} –س...سوف أفكر في الأمر (اخاطب الفتى ) ليقول : –ح..حسنا عموما اسمي مارك لقد كنت أشفق عليه ، لقد شعرت بحزنه حقا ، لكن ليس بيدي حيل انا الآن بين أيدي مصاصي الدماء . أنهيت حصص في الجامعة لأتجه للتلك القلعة و لا ننسى سيهون بجانبي مختفي أنا اتذمر : –أليس لديك عمل سوى تتبعي هاا؟! –لدي رجلان أفعل بهما ما اريد ليس لك دخل (يمد لسانه بطفولية ) –حسنا حسنا يا سيهون هفف (بتنهد) –على فكرة لقد احظرت لك شيء سيعجبك حقا ! –حقاا!!شكرا شكرا شكرا لك كتيرا انت اول شخص يحظر لي هدية (بفرح كبير ) سيهون في نفسه :تبا قلبي سيخرج من مكانه بسبب لطفاتها –هيا للقلعة اولا ، لدينا عمل فهمت يا قطتي المطيعة أنا اتذمر : –لست قطتك و أيضا لست مطيعة أتفهم! ليظهر نفسه و يبدأ بالإقتراب مني أكثر و أكثر:إذن يا قطتي ؟تريد عقابا صحيح لأقول بسرعة و توتر : –لا لا يا سيهون بالطبع أنا قطتك المطيعة أليس كذلك (ليبتعد عني و هو يبتسم ) فنصل اخيرا للقلعة ،لأقول : –ماذا سيحدت الآن ليوكي ليجيبني : –لقد انتحرت و توفت ، أنا أجيبه بأختناق: –حسنا ، يعني هذا اني لن أرى ابواي مجددا –اجل و أن اردتي فيمكنك عدم الذهاب للمدرسة –لا أريد الذهاب لها أساسا طالما أنا الآن مصاصة دماء ، لقد أصبح كل شيء مختلف ، على فكرة ؟هل يوجد أحد غيرك في القصر –اجل توجد الخادمة اليزابت و الحارس فيكتور و السيدة انابيلا هناك أشخاص آخرون لكنهم لم يعدوا بعد للقصر . –حسنا شكرا لك الآن (اعاتقه بقوة لأضيف ) شكرا لك حقا سيهون في نفسه :لماذا أصبحت هكذا فجأة لا يهم ...(يربث على شعري) ذهبت لغرفتي لأغير ملابسي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لأنزل وأجد سيهون جالسا في الكرسي و هو ماسك كأسا من الدماء ، عندما شممت رائحته ، لم أعد اعي بأفعالي،
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لأقترب منه و انا عطشة للدماء : –اعطيني هذا الكأس انا عطشة –لا ، فالتحظري انت ضحيتك، –لكن عطشة انا اريد دماء حالا!! –إذن انت تريدينه؟ –اجل اجل هيا هيا اعطيني اياه (بلهث ) –سوف أعطيك اياه لكن ..!! –اعطيني اولا و سأفعل اي شيء (امسكه بسرعة ليبتسم لي بخبث ) بدأت أشرب بسرعة الدماء لقد كانت حقا لذيذة و تهدأ لأعي بعدها على أفعالي ، ليقول لي : –لقد شربتي حصتي من الدماء و في المقابل ....! –ماذا؟! –سوف تكونين خادمتي لمدة أسبوع(يبتسم بخبث) –هفففف، تبا –اصلا لا أحتاج رأيك فأنت مضطرة لفعلها(يضحك بخبث) –مهما يكن ..