كان هذا صعباً كنت بحاجه لمعرفه لغه جسده

"أتركِ العمل عنده جان "
قال بصوت صارم

دست بغضب اتجه ناحيته لماذا لا يجب عن اسألتي!؟

"ما خطبك لماذا فزعت عند السماع بأسم إكسل
مالذي يربطك به!؟ ، و توقف عن تحذيري فقط و أجب عن أسألتي إن كنت تريدني أن أترك العمل عنده "

"كلما كانت معرفتكِ به أقل كلما كان ذلك افضل ، سأقولها للمره الاخيرة ابتعدي عنه "

ضيقت عيني وتركت وجهي خالي من التعبير

تذكرت المحادثه في المصعد

"أنت قريبهُ؟! ، لقد ذكر أسمك ذات مره عندما كان يتكلم مع شخص يدعى فرنارد ،"

تصلب سيث واخرج نفساً حاد ، من خلال رده الفعل هذه بالتأكيد هو يعرف إكسل وأستطيع أن أخمن أنهما ليسا على علاقه جيده .

"ماذا قال؟!"
سأل بشكل محموم وارتجفت اصابعه التي تتخلل شعره الكثيف كان أكثر من متوتر .

"ماذا تعرف عن إكسل!؟"

"إيلجان" حذر يرص على أسنانه

"سيث إنها لعبه سؤال مقابل سؤال ، هل تلعب!؟"

اعطاني نظره مرعب جعلت البرد يسري بعظامي ولكني لن اتراجع ولم اظهر الخوف

شيئاً أنا ابرع فيه أحياناً
و لا تعمل مع إكسل البغيض ، لأن اللعنه ذلك الرجيل مخيف جداً

"كما تشائين ، واصلي الذهاب بقدميكِ لموتكِ ومن خلال كلامكِ انتِ بالفعل تضعين أنفكِ بشؤونه ،"

ذهب لألتقاط سترته واخراج سيجارة يضع طرفها بفمه يشعل طرفها البعيد

نفذ الدخان وارتدى سترته ، متوجهاً للشرفه

تبعته لا أزال لم أنتهي من استجوابي

"أين أنت ذاهب!"

"أنا لا اثق بكِ ،"

"ولا أنا ، والآن أين تذهب ؟!"

"ليس من شأنكِ"

"هل تهرب الآن ،"

"بالطبع لا ، إنها شقتي "
قال وجعل اقدامه تددلى من الدربازين الحديدي

"إنها شقتي أيها الأحمق وليست لك"
قلبت عيناي

لا يقوم حتى بدفع نصف الإيجار متى استولى عليها !؟

"ايا يكن ،"
وصل الى الدرج القريب وتشبث به رمى ما تبقى من العصا المسرطنه

 Having  Axel's HeartWhere stories live. Discover now