الليلة الأولى

6.3K 172 65
                                    

هاااي بنات !! هل اشتقتم لي ؟ انا اشتقت لكم .
آعتذر على التأخير ، لكن منذ مدة دخلت في حالة اكتئاب .....

أشعلوا النجمة من فضلكم  ✨ ❤

إستمتعو~



تذكير :
لتقول :« لقد قام السيد بشرائك لتكون عاهره الخاص . » و هنا صدمت حقا
. ثم سحبتني هذه العجوز إلى الحمام و أخذت تنزع ملابسي تحت صدمتي و هنا قلت بحدة :« ابعدي يدكي عني ، انا لست عاهر .» ثم ارتديت قميصي و حاولت الخروج لتقول :« لن تخرج من هنا أبدا . لا تحاول و هيا دعني اجهزك .» هذه العجوز الخرقاء بدأت تثير غضبي لأصرخ :« اصمتي ايتها اللعينة ماذا يحصل هنا من يظن نفسه هذا اللعين هو ليس سيدي .» ليدخل أحد  الرجال و يقول :« ان لم تصمت و تدعها تكمل عملها سوف أضع كل رصاصات مسدسي في رأسك.» حسنا غيرت رأي سوف ادعها تكمل عملها لست على استعداد للموت كما قلت سابقا :« اللعنة .» هذا ما اكتفيت بقوله بينما تلك العجوز تحممني :« لا تلمسيني من هناك .» هذا ما قلته إلى تلك العجوز عندما لاحظت انزلاق يداه نحو مناطقي الخاصة لتقلب هيا عينيه و تقول :« يا فتي كن هادئ ، أنت حقا وقح ، و السيد لا يحب الأشخاص الوقحين .» ضحك تاي على كلامها ليقول :« أكون هادئ و أنا قد تم شرائي لأكون عاهرا و تقولين عني وقح و أنت أيتها العجوز المنحرفة تاكدين تلمسين قضيبي و أنا آسف لأني لا أهتم إذا كنت نوع سيدك الفضل او لا ليذهب للجحيم .» حينها علت ملامح الصدمة تلك الخادمة العجوز لتقول :« أنت حقا كثير الكلام و وقح .»
:« شكرا .» هذا ما اكتفى بيه تاي لتقول الخادمة :« هيا أنهض لأجففك .» عندها قال تاي :« كلا و ألف كلا ، سوف اجفف نفسي بنفسي و أرتدي ملابسي هيااا اخرجي ايتها المنحرفة .» لتخرج الخادمة ليكمل تاي ارتداء ملابسه و كانت عبارة عن قميص حريري ابيض يصل الى فخذاه مع ملابس داخلية .
كانت الخادمة تسرح شعر تاي و تضع بعض مساحيق التجميل حول عيناه الزرقاء اكيد بعد صراع تاي و رفضه لذلك و أنهت تجهيزه عندما وضعت قليلا من أحمر الشيفاه على شفتاه تاي التى كانت حقا ليست بحاجة لاحمر الشفاه من فرط احمرارها لتنظر له الخادمة مطولا ليلاحظ تاي ذلك و يقول :« ماذا الآن أيتها المنحرفة ؟ .»
الخادمة :« أنت جميل أيها الصغير ، من الأسف أن شخص مثلك وقع في يد وحش .» 
تاي لم يفهم كلامها او أنه لم يعره اي اهتمام ليقول :« اين بنطالي ؟» لتضحك الخادمة بخفة :« هذه ملابسك لا يوجد بنطال .» و مثل المعتاد يصدم تاي ، لكنه يتقبل في نهاية الأمر هو مجبر و ليس مخير .... !

|تاي|
بعد أن أتمت تلك العجوز تجهيزي اخذتني إلى الغرف و قامت بتقييدي بواسطة سلاسة في السرير ، حتى بدأت أشك أن هذه العجوز هي من سوف تغتصبني !! ثم غادرت تاكرتا لي وحيدا ، مكبلا في تلك الغرفة التى طغى عليها اللون الأسود ، هذا اللون الذي منذ وفتاة والدي صار يحيط بحياتي ، هو ذاته اللون الذي غطى ملابسي يوم رحيل أبي و تكرر ذلك يوم رحيل أمي ، أكره هذا اللون لأنه يذكرني بأحزاني ، يذكرني أنه لم يعد لي شخص في هذه الحياة ، و بينما أنا منغمس في أحزان قلبي إذا ب'باب الغرفة يفتح ، ركزت اعيني على من دخل منه ، و لقد كان ذلك الشخص الذي قام بشرائي ، لا أعلم لما لكن لا أشعر بالراحة في وجود هذا الرجل ، لربما لأن اللون الأسود هو ما يطغى عليه ، فهو بشعر فحمي و أعين سوداء كاليل ، رحت أتأمل ملامحه التى لا تحمل أي معنى بينما أراقبه و هو يقترب مني ببطء ، و لقد كان صدره ذو العضلات عاري ، جلس بجانبي على حافة السرير ، ظل يتأمل وجهي بنظرات خالية من الحياة ، ثم وضع يداه على وجهي و راح يلتمس تفاصيل وجهي من اعيني نزولا الى شفاهي ثم شعرت بيداه تنزل نحو صدي و تتموضع على قلبي الذي يكاد يخرج من مكانه خوفا من ما يصحل و فجأة قام بتمزيق القميص الذي كنت ارتديه لأنتفض خوفا مما يحصل و لو كان بيدي لهربت منه الآن لكني مكبل الأطراف ، ثم اعتالني و اعاد و ضع يداه على وجهي ثم أنزلها نحو شعري و راح يمسد عليه بحنان و فجأة أمسك شعري بقوة لأطلق تأوه متألم ، ثم قرب وجهه نحو وجهي بينما أنفاسه الحارة التى تخرج بوتيرة منتظمة تلفح وجهي و نزل نحو اذني ليهمس بصوته الذي ادخل الرعب في انحاء جسمي و قال:« سوف تصرخ بإسمي الليلة ، أنه جونغكوك ايها الفاتن» اللعنة فقط،اسمه مخيف اكثر منه ثم ترك رأسي بعنف و قام بإقتراب مني و أخذ شفاهي في قبلة كانت هادئة ثم تحولت إلى عنيفة فصار يعض على شفتي العلية لينزل الى السفلية و يفعل معها المثل بينما كنت أحاول ردعه عن عبثه بشافهي المسكينة لذا توقف و نظر لي ثم قامي بصفعي بقوة و أمسك فكي بحدة و هسهس بصوته المرعب :« لا تعبث معي،و دعني أكمل عملي.» ثم ترك فكي و نزل إلى صدري و راح يترك علامته عليه،اللعنة عليه هل قال ينهي عمله ؟ هل انتهاك جسد مراهق يعتبر عملا ؟؟

|الكاتبة |
بعد أن اكمل جونعكوك طبع علاماته على رقبة تاي الذي كانت دموعه تزين وجنتاه ذات اللون الأحمر ، أمسك قضيب تاي و راح يفرك عليه بقوة بينما تاي يأن اوشك تاي على القذف لكن كوك نهض و توجها نحو الخزانة الموجودة في زاوية من زوايا هذه الغرفة ل'يجلب منها سوط و اداة مستديرة تشبه الخاتم و توجها نحو تاي المستلقي على ذلك السرير و وضع له ذلك الخاتم في قصيبه الصغير ذي اللون الوردي ليشعر تاي بأن قضيبه سوف ينفجر ليزداد صوت بكائه ل'يقلب كوك تاي على بطنه و يعتليه لتقابله تلك  المستديرة الطرية و اخذ الصوت و قال :« هيا قم بالعد .»
ثم ضرب مؤخرة تاي بواسطة السوط ليصرخ تاي بقوه ليقول كوك بصوتا علا :« قلت لك أن تعد .» و ثم عاد الى ضرب مؤخرة تاي الذي قال و صوت صراخه المتألم :« و..واحد .»
وصلوا إلى 30 ضربة صارت مؤخرة تاي اثرهم حمراء و فيها بقع زرقاء ناتجة عن ذلك الصوط بينما بعض قطرات الدماء تخرج منها ، كان تاي في حالة يرثى لها من ألم مؤخرته و قضيبه من ذلك الخاتم ثم و بدون سابق انذار ادخال كوك قضيبه دفعة واحدة داخل فتحة تاي العذارء ليصرخ تاي بصوته المبحوح و يقول :« توقف !!! .» ليقوم كوك بصفعه بقوة و يقول :« ترجاني .» ليبكي تاي و يقول :« ارجوك ان تتوقف .» لكن كوك ازاد من قوة دفعه داخل تاي الذي شعر بإن روحه سوف تخرج منه و كم تمنى ان يحصل له ذلك !
[] فلربما الموت يكون افضل له ، لو مات لكن بحال افضل بقرب اباه الذي تخلى عنه منذ نعومة أظافره []

بعدما انهى كوك ما فعله بتاي خرج من الغرفة و تاركا ذلك المسكين يعاني و خرج من القصر بأكمله ، كان تاي يبكي في تلك الغرفة يشعر بإن جسده محطم و هو كذلك ، فتح الباب لتدخل تلك العجوز و تتجه نحو تاي لتقوم بفك قيده و تقول بصوتها الحزين و المتأسف لحالة هذا المسكين :« انا اسفة ، سوف تكون بخير ، هيا انا اسفة .» ثم أسندت تاي بيديها و اتجهت بيه  خارج تلك الغرفة التى شهدت على عذاب تاي ، و سوف تشهد على الكثير !
اتجهت تلك الخادمة العجوز نحو ذات الغرفة التى قامت بتحضير تاي فيها و ملئت حوض الاستحمام بالماء الدفء و ساعدت تاي على النزول فيه قبل أن يتأوه بسبب تلك المياه التى تلمس جروح جسده تسبب له اللسع لتقول بصوتها الخافت و الحنون :« لابأس ، لابأس ، سوف تعتاد على المياه .» نظر لها تاي و قال بصوته الباكي :« كما اعتدت على الألم .»  لتصمت تلك الخادمة العجوز لا تعلم ماذا عليها أن تقول لتسمع صوت بكاء تاي الممزوج مع شهقاته بينما يضم نفسه داخل ذلك الحوض و يضع كلتا يداه على وجهه و يقول بين بكائه :« هل انا سئ لتلك الدرجة لتؤذني الحياة ؟ .» لينظر لها بعينه السماوية الممتلئ دموع ، تلك الأعين التى تخبرك عن مدى عمق حزن صاحبها و يقول :« لو لم يتركني لما كنت هنا  ، لو لم يتخلى عني لكنت بخير ، لكن برحيله صرت مجرد لعبة لزمن من يتيم الى عبد في ملهى الى عاهر تحت رحمة شخص مريض .» ثم صمت و أكمل بصوته الحزين :« كلما اغمض عيناي ارى طيفه امامي ، لم انسى يوما كيف نمت فيه بين احضانه ، مازلت اعيش في كابوس فقدانه ، عالق في ذات اليوم الذي رحل فيه و خالف وعدا لعدم تركي .» ثم صار تاي يرتجف بينما يبكي و قال بصوت متقطع :« لما كان (شهقة ) عليه الرحيل (شهقة ) لما كان اناني (شهقة )  و لم يأخذني معه .» و لم تعرف الخادمة عن من يتحدث لكنها ادركت انه شخص مميز بنسبة له ، لذا هي نزلت إلى مستوى تاي و قامت بعناقه و قالت :« ربما هو يريد منك ان تكون قويا لأجله .» عندها بادلها تاي ذلك الحضن الدافئ و انفجر بالبكاء ........








•كيف كان البارت ؟ ( دموعي على تاي  😭😭💔 )

• عندي فضول أعرف مين بايسكم من bts ، انا جونغكوك و انتم ؟؟؟

لا تنسو تعملو فوت و متابعة احبكم باااااااي 💜💜💜

عاهر الشيطانOù les histoires vivent. Découvrez maintenant