part 4

44.1K 640 105
                                    

°

°

.
.
.
.
.

.
《4》
.
.

ⓙⓤⓢⓣ ⓔⓝⓙⓞⓨ ⓘⓣ

ۈلُيَسًٌُُ إآلُه̷̸̐جٍرٍ يَۈلُمـنيَ ۈ لُگن

جٍمـإلُ إآلُذگرٍيَإت يَه̷̸̐زً قلُ̜̌بيَ
إخإدع حٍزْن رٍوُحٍي بَآلُِتمني
فُآين حٍنآن ذَآلُِڪ آلُِقٌلُِبَ عٍني




تنهدت بقوة على أحد كراسي المركب التجاري أفكار مختلطة في ذهنها  شبح دموع على خديها تشاهد المارين بسهوة حتى انها لم تعي عندما جلس جانبها ذلك الوسيم الذي الإستغرب من تصرفاتها و لم تبدي أي ردة فعل عند جلوسه
حتى انه لو ان عينيها مفتوحة لقال إنها نائمة
تحمحٍم قليل و لكن دون جدوى قوس حاجبيه بإستغراب  و أعاد الكرة و لكن نفس النتيجة أخذ هاتفه و إتصل عليها
أخذت الهاتف بدون مبالاة و  من دون رؤية إسم المتصل و وضعت السامعة على أذنها و قالت :

-أهلا من معي

-جونغكوك
أ

تى صوته عبر الهاتف لتستغرب من حدته كأنه مباشر و ليس عبر الهاتف

-اه أهلا بك ..... لم صوتك قوي كأنك تتكلم مباشرة  أمامي أين أنت

-بجانبك
ينظر لها بعدم تصديق هو حرفيا جالس بجانبها لا يبعد كتفه على خاصتها سوى السنتميترات

- كفاك مزاح يا جونغك...
لم تكمل كلامها بسبب  مفاجأة قرب جونغكوك لها و خاصة أنه لم يزح عيناه ينظر لها بضجر

-متى... أين... كم مضى و أنت هنا


-تقريب نصف ساعة ألم تشعري بي؟


-حقا لم أفعل


-أين كنتِ شاردة

ليس بموضوع المهم

رفع حاجبيه بإستنكار و أمسك يديها و إقترب منها و قال بقليل من الغضب:

-تقول ليس موضوع مهم و أنت كنت شبه ميتة
تكلمي أحسن لك

أحست أنه لا يمزح خاصة يكون مخيف عند الغضب لذلك قررت أن تتكلم:

-لقد تكلمت مع والدي هذا الصباح و إحرز ماذا


-ماذا

 إ̜̌بن خآلُتـيَ آلُمـتـمـلُگ||𝐌𝐲 𝐩𝐨𝐬𝐬𝐞𝐬𝐬𝐢𝐯𝐞 𝐜𝐨𝐮𝐬𝐢𝐧 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن