¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
هذا أنا بعد لقاء نفسي تحت المطر أيكتبني القدر تحت المطر أليس الحبر يذوب بقطرة مطر يالهذا القدر الذي يصيبني ،قوقعه ادور بها لا مفر لكنني مبتسم لهذا القدر فغيري تحت البحار يرتسم ، توقف الكاتب لأحتساء القهوة قائلاً: هناك العديد من الاشخاص يتحدثون عن قوقعه يعيشونها في مختلف الارجاء لكن رغم هذا يصبح المرء قوياً عن ذي قبل، لهذا اود ان اكتب قوقعه حزين ليعلم قرائي كم من الزمان ومن الاشخاص قد عانوا ليصلوا لما هم عليه ثم فجاءة عاد للكتابه :شاب في عمر الخريف قال عن نفسه لما هو عليه يمشي وقد بدأ المطر بالهدوء تنحئ جانباً بين موقف السيارات كل من يراه يعلم ان هناك قصةً عاشها وجعلتهُ صامتاً وراء هذا الشحوب وحمل كوبهُ القهوة الممتلئ ماء واوراقهِ المبلله يغوص دوماً في بحور الكلمات الذي يقراه علئ جدران الشارع يفصلها ودوماً ما يقف امام اوراق الخريف يشاهدها تتساقط فتظهر هذه الدمعه رغم يباسة من حولهُ ...
