الفصل الثامن عشر

Start from the beginning
                                    

زياد.... اخرسى بقى انتى صدعتينى ووسعى كده هنام
ندى👀👀تنام فين ان شاء الله
زياد... على السرير
ندى...لا بقى انت شكلك بتستعبط صح قول قول ماتخافش
زياد.... لا مش بستعبط انا بكلم جد وهنام على السرير جنبك ياندى
ندى... ها لا دانت راحت منك على الاخر اطلع بره يازياد
زياد ..مش طالع وقرب منها وندى عماله تكلم خطف شفايفها فى بوسه تبث كل مشاعره وندى كانت بتعافر بس تمادت معاها ومفقوش غير على هممة الدكتور وقاله اسف يافندم فى علاج للسيادة الرائد وزياد بيبصله عايز يخلص عليه وقاله تمام يادكتور وندى كانت فى قمه كسوفها وبتحاول تهرب بعينها عن زياد وزياد على قد ماكان متغاظ من الدكتور بس من جواه مبسوط واحساسه اتاكد ان ندى بتحبه بس كبريائها مانعها ومافاقش غير على الكلام الدكتور مع ندى وبيقولها يافندم ماينفعش حضرتك تمشى من المستشفى ولسه جرحك لسه ادامه كتييير لحد مايلم
ندى.. وانا بقولك اكتبلى خروج بدل مااقوم انا وهمشى من غير اذن خروج ولا حاجه
الدكتور حضرتك اتكلم ياسيادة المقدم قولها ماينفعش العمليه بتاعتها كانت كببييره وهى مستهتره بيها
زياد.. سيبك منها يادكتور وهى مش هتتحرك من هنا غير لما حضرتك تقول واتفضل حضرتك
ندى ...وانت مالك اصلابتقرر عنى ليه وانت يادكتور لو ماكتبتش خروج انا هخرج واضربوا دماغكم فى الحيطه ولسه هتقوم زياد سبتها على السرير وقال الدكتور سيبنى يادكتور معاها وانا هقنعها الدكتور هز دماغه وخرج ومستغرب ازاى واحده طالعه من عمليه كبييره وجبروت كده وبعد الدكتور ماخرج قالها اتهدى بقى وانتى مش هتخرجى من هنا لحد جرحك لما يلم والدكتور هو اللى هيقول وانا قاعدلك ياندى
ندى... زياد متستفزنيش
زياد... يابنتى هو فين الاستفزاز فى اللى انا بقوله
ندى... انا هخرج انا محبش المستشفيات
زياد... يابنتى وانا بقولك حبيها انا بقولك لازم جرحك يلم وبعدين ابقى اخرجى على راحتك
ندى. ط القاعده هطول
زياد... الدكتور هو اللى هيحدد جرحك مش صغير انتى كان بينك وبين الموت ثانيه وربنا انقذك نستحمل بقى علشان تقومى علشان نقضى شهر العسل
ندى😕ننننننعم ياعمر عسل ايييه ياابو عسل انت سيادتك هتطلقنى مش خلصنا من المسلسل والاايييه
زياد.لا مخاصلناش ياندوش ياقلبى
ندى...انت بنى ادم مستفز وغمضت عينها وبتربطم وهو بيضحك عليها وبيقولها بطلى برطمه
ندى... وانت مالك وبعدها نامت بفعل المسكن وبعدها زياد قام قفل باب اط الاوضه بالمفتاح وطلع على السرير وخدها فى حضنه وباسها من دماعها وراح هو كمان فى النوم نسيبهم يناموا ونروح للمامة ندى
مامة ندى.... محمود
محمود... نعم ياليلى
ليلى ..ينفع اسيب بنتى مع زياد وهى مش طيقاه
محمود... اه ينفع ومين قالك هى مش طيقاه بنتك بتحبه بس هى دماغها ناشفه زى ناس
ليلى ...والله طازاى
محمود.... بنتك غى عينها لمعه مشفتهاش فى عينها غير لما بتبص للزياد بس هى بتكابر
ليلى...يلريت يامحمود احساسك يبقى صح
محمود... لا صح وبكره تشوفى بس بقى بطلى رغى عايزه اقولك كلمتين
ليلى...وهى عارفه مخذى كلامه وبتقوله كلمتين ايه متقولهم هنا وقولى بنتك دماغها ناشفه لمين
محمود... لا ماينفعش لازم يبقى فى اوضتنا وكمان هقول ندى طالعه لمين يالا يالوليتا بقى قبل الواد الغلس فهد تلاقيه ناطط فى الكلام

الاعصار والغولWhere stories live. Discover now