Having Axel's Heart

Chapter eleven

ادرت وجهي وجمعت قبضتي امام فمي امنع صوت ضحكتي من الخروج

تقول اليزا من الوقاحه الضحك على معاناة الآخرين، ولكن اللعنة لا أستطيع هذا هستيري
أتخيل الرجل كمتشرد متجول يتصل على فيران المرعوب ويرسل له قُبل لزجه عبر الهاتف

"وليس هذا فقط لقد طاردني لاسبوع وكان هذا أكثر شيء غريب ومرعب حدث لي في حياتي ، انظري كيف يمكنك فعل هذا بي وأنا لا ازال اسامحكِ ، يجب ان تسامحيني ايضاً "

استئنف فيران بنبرته المريره لذكريات الاسبوع المخيف

"لم يكن بذالك السوء. و ليس بسوء رؤيه لوسي تجلس على ساقيك اللعينه " تكلمت من بين اسنانها وجرت احد السجلات الضخمه بجانبها

الرجل المسكين عليه ان يهرب بسرعه .

"لم يكن بهذا السوء ، ماذااا ، ذلك المخيف ضل يتصل بي كل يوم في ساعات متأخره من الليل اللعين لم يكن يتصل في الصباح او المساء ، و كان عليه ان يناديني بأسماء ويخيف اللعنه مني قائلا الاشياء القذره التي يود ان يفعلها لي وفوق هذا استمر مناداتي بعاهرته "

قبض على يده قبل ان ينحني اكثر ويهمس بصوت مرعوب

"لقد قال إنه سيخطفني ويحولني لميغان فوكس خاصه به"

لا تضحكِ جان لا تضحكِ الشاب السمكين على وشك الانهيار ، عيب عليكِ

حسناً كانت دروس ضبط النفس فاشله على اي حال سقطت على الأرض ولم أستطع منع ضحكتي الصاخبه من الانفجار

نظر لي فيران بحده قبل ان يقلب عيناه ويعود لمواجهه سيفان وجر يدها بين يديه

مسحت دموعي وعدت للوقوف في هذه الاثناء فتح الباب على مصرعيه ودخل جوردن بغروره كالعادة

"إيي سيغما ، جان !"
فضلنا تجاهل جوردن واعاقته اللسانيه

"لذا هل ستسامحيني الآن " جعل عيناه لامعه كجرو ضائع

صنعتْ سيفان تعابير مقرفه

صافح جوردن فيران وربت على كتف
هل هما أصدقاء ايضاً،

ابعدتُ يد جوردن التي التفت حول كتفي

"لقد كانت لوسي فيران خنتني مع عدوتي "

"هل هذا ما في الأمر ، أعني أن كانت دارلا من اعطتني رقصه الحضن تلك كنتِ ستسامحيني!؟"

اجابه خاطئه فيران

ونعم تلقى الضربه التي كنتُ انتظر حدوثها

"لا بأس إن كنتما ستفصلان لايزال بأمكانكِ ان تصبح عاهرتي فيران"

قال جوردن مما اكسبه ضربه على كتفه من فيران الغاضب

"فان حبيبتي لقد تحملت كل أنواع العذاب الذي وضعتيني فيه الآن هل يمكننا ان نعود معاً"