رد بنتر ..
" انت جاي تحقق ويانا .. العندي گلتة الك .. امشي يله عود من تجيب ورقة تثبت انت ابن علي ذيج الساعه تعال احجي مو جاي تسفط علينا سوالف .. "

رديت ..
" واني ماامشي اذا ماالكل يعرف الحقيقة "

رد ..
" معناتها ناوي تفتح عليك نار جهنم .. الناس كلها تعرف علي مات وهو مامتزوج .. وهيج راح تجيب الحجي الامك والك .. وراح الناس تحجي عليها وعليك .. استر على روحك بوية وامشي .. ولاتفكر تجي لهنا "

بقيت اعاين على بيبتي وهي ضايجة وماتريدني اروح وتتعارك وياه لان يطردني ..

يالسخرية القدر .. بعد كل هالسنين اريد ادور شي يثبت نسبي الهم ..
المشكلة عمتي فيحاء الشاهد الوحيد وماهي .. ومااعرف اذا حجيه صدگ لو جذب...

طلعت سد الباب وراي الولد ..
بقى يحجي .. " اذا اجه بعد لاتفوتوه .. واني هسا اروح العماد اشوف هالمصيبة شني "

ردت عليه عاليه يمكنها مرته ..
" عقيل يمكن حجيه صدگ ماشفت الشبه .. اني من شفته انرهبت حسبالي علاوي .. "

صاح بيها ..
" اسكتي وصمي السانج .. اخذي امي وفوتي لجوة "

لازم اعرف ليش رفضتني .. رغم بداخلك تحس وتعرف كلش زين اني ابن علي.. بس ماتريد تعترف ..

مشيت واني مقرر اعرف عمتي وين راحت .. هي الوحيدة التگدر تساعدني ..

مشيت مناك العمتي ام رضوان والماسة اشوفهن .. گلبي يطفطف عليها الملعونة...

لفيت الشماغ على وجهي ورحت لايشوفني احد ..
دگيت الباب طلعتلي البنية العد خاجيه يمكن اسمها زينب..

سألتها على عمتي .. راحت صاحتها واجت ..
دخلتني للمطبخ وگعدنا نسولف..
وتسألني عن رحمة وحسون ودرع ..
مالحگت تشبع منه .. وصتني اخليه يمرلها تشوفه .

سمعت بيه ماسه اجت تركض حضنتني وتبوس بيه ..
" اشتاقيت الكم بابا شوكت ارجع "

رديت ..
" ترجعين ان شاء الله حبيبتي بس نخلص من هالسالفة"

اندگت الباب ..
فزيت ..
اشرتلي عمتي ..
" لاتخاف هسا زينب تفتحها "

راحت زينب فتحت الباب ..
بقيت اتنصت ..
" هذا انت جن ماراح نخلص منك كل يوم رايح راد علينا "

رد عليها ..
" ومنهو گالج تخلصين مني .. مادام امي هنا ماتخلصين "

ردت ..
" جا شني امك هنا تروح وتجي كل يوم .. ماتگول البيت بس نسوان وعيب الناس شتگول "

رد ..
هي وين النسوان مااشوفهن .. هااا قصدج اعله امي وحبوبتج "

ضاجت ..
" وانه شنهي مو بعينك "

رد ..
" ليش انتي مرة شوكت صرتي ؟"

ردت ..
" هاي اني شطولني وشكبرني عبن عمري 17 وانت تگول عليه موش مرة "

بيوت بلا جدران Onde as histórias ganham vida. Descobre agora