فلنبدأ.. ااو
مهلا....اممم
نسيت فعلا....اعتذر عن قلت تهديبي
في الواقع لم اتكلم او اتعامل كبشري لسنوات
...لحظة.. ماذا كان اسمهم.. ااو الفانون
نحن البشر...اعتقد انه في البداية علي تعريف نفسي.... حسنا.. اضن انه علي قول اسمي او ما شابه.. عمري و عملي.. صح؟
حسنا. اسمي هو كيدا
عمري ما يقارب الثلاثين...و اعمل ككبيرة او القائدة الجنرلات عند "سكيدا"كنت اعيش مع والداي و اخوتي في سلام ..
لم اعد ادكر شكلهما بالضبط لكن.. اذكر اخر يوم رايتهم فيه.. كان الكل سعيدا ...و كانت امي قادمة باتجاهي.. لا ادكر كيف كان شكلها..فقط اذكر مرأة نحيفة جدا ترتدي فستانا بسيطا باللون البني
و شعر بني غامق مجدول. كانت قادمة اتجاهي و هي سعيدةكان عمري وقتها ست سنوات
لكن كل شيئ قد تغير كل شيئ.
كانت امي تحتضنني و هي تجري خائفة و خبأتني في قبو قديم.. و لكن..فور ما اغلقت الباب.اذ بشيئ لامس وجهي..ماء ؟ لكنها لا تمطر ..انه ذافئ نوعا ما
...
لكن كان هاذا..دم امي.. قتلت و هي تحاول حمايتي لقد كنت محتارة.. لم اعلم ماذا افعل..
لاول مرة قد شعرت بالخوف.و كان يزداد كلما اقترب ذلك السيئ من الباب اكثر فاكثر. الى ان فتحه و كنت وجها لوجه مع ابشع و اقدر شيئ في هاذا الكون "سكيدا""سكيدا" هو شيطان عاش على هذه الارض جالها و خلف ورائه آلاف الضحايا..الاف؟ هاه..اقصد ملايين و مليارات
اخدني ..الى قصره المضلم.. و هناك تعلمت انه لا مكان الا ل "ان تقتل او تقتل" و عندما ضهرت مواهبي..بدا يدربني .. يوما بعد اخر الى ان صرت ما عليه الان
كل ما عشته تلخيص للمعانات و القهر وحروب لا تنتهي.. كنت في متابة ابنت له
لكنه ليس الا ذاك الوغد الذي في بيوم ما دبح كل من احببت
كل شيئ كان طبيعيا ذاك اليوم. الى ان اتو له بشخص ما
قالوا انه قد يكون دا منفعة لهاسمه كايتو .. انه عنيد جدا و لا يخاف من احد.. و جريئ جدا
عرفت من اللحظة الاولى انه ربما عاش ما قد عشت انا في وقت ماضي من الزمن
KAMU SEDANG MEMBACA
اجساد بلا روح
Fantasiقصة من وحي الخيال..تتكلم عن الشياطين و السحر و ما الى ذلك. و هناك اجزاء اباحية لدا من الافضل ان تاخد حدرك