عزيزتي القمر...اشتقت لك كثيرآ...
أفكر مليآ....بشيء لطالما خشيت منه..
لهفتة أمي عليكِ...تمسكها بك...حبها لك..
يقينها من حبكِ لي...وحبي لكِ..وإدماني بك..
...فجفائك...وإختفائك..وخذلانك...وإستصغاري..وإحتقاري..
..زاد الحسين كنت أتً به لك...الحسين..ع..
..سعيدآ...مصالحآ...شاكرآ الحسين عليكِ..
.....
..مجازة..إسبوعين..للسفر..؟؟؟
زاد الحسين إمتزج بدموعي التي لطالما سقطت بضريحه راجيآ تلك الإمنية...
ارن ..وأرن..وأرن..
لامجيب...أغلق الجهاز..وتحطم قلبي فسقطت..
....
أمي تلك الصديقة الرائعة..التي هامت حبا بكم.
تسألني::هل كان حبآ..!!
سؤال كتبت له منذ سنوات في تلك الحدائق الغناء
في معهد الشقاق والنفاق...كنت فخورآ بنفسي لإني حظيت بك..
أمام الذ أعدائي وأكثرهم بغضآ لي..سألتك...أتحبينني..فأجبتي ب((لا))
فكتبت...هل كان حبآ..!!
حبيبتي ..صديقتي..جميلتي..ملهمتي..أدمنت حبك..
فأجفيتني...وهل جزاء الإحسان إلا الاحسان..
أدمنت حبك...لكنني الأن على وشك إدمان المهدئات..
عزيزتي ك عادتي صريح معك..عدت للسجائر.
عدت لكل عاداتي السيئة كي أتناسى ضياعي.
.
أحببتك بصدق...أهتممت بأدق تفاصيلك..عشقتك بجنون.
لكن لا أعلم ماذا حصل..!!
أهلك..!!
شخص أخر..!!
أنتي..!!
أم ماذا حصل..!
على أي حال..لم أعد أكترث لشيء..
...طيب القلب لا يضلم أحدآ....
...أذا كان الإنتحار خطيئة...فقتل النفس أعظم.
..زاد..عقلي رجاحة..
لازلت أحبك..
قل إشتياقي لكِ
جل أحلامي...تكاد تتبخر ك رماد سجائري.
والسبب مجهول..!!
أحقآ....هل كان حبآ..؟
قرابة اربعة أعوام..
وهل كان حبآ..!!
إني أتلاشى...أجتازتني مرحلة التحطم بسرعه فوقع الصدمة كان رهيبآ..
فتى هام حبآ ب القمر..تلك الرواية التي كنت انسج حروفها كل ليلة عندما تغفين ....بصمت وشغف انسجها
كانت بإعتقادي ستكون (حلقة.وقرأن.ورواية)
إعتقادي تائه..
والتسميات إختلفت..
والقلب لازال يصرخ بإسمك بسكات.
وروايتي تلاشت فإنبثقت ب هل كان حبآ..!
#فتى_هام_حبآ_بالوهم
