الحلقة الحادية عشر

42 12 69
                                    

مريم

توجهت إلى مكان مهجور...حيث ألتقي مع

محمد في ذلك المكان حتى لا يرانا أحد!!!

(مين محمد وليييييه؟!😂😂😂

اخص صحيح اخص😂).

محمد هو الشخص الذي لاطالما أحببته

ولكن عائلته رفضت زواجنا قبل وفاة

والديّ روان وإلياس،ف كما قلت كانت

تلك سنة المصائب بالنسبة لنا!!.

وللآسف زوجته أمه لفتاةٍ إختارتها هي

ولكنها لم تكن كما كانت تظن أمه...فهي

خانته بعد مدة قليلة من زواجهما،ف

عاد محمد لي،ومنذ ذلك الوقت ونحن نلتقي

سرا كل نهاية أسبوع!!...أوه لقد وصل!!.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
محمد

عندما وصلت رأيتها تنتظرني!!.

قلت:"آسفين على التأخير،بس إنتي عارفة انو أمي بدها تزوجني كمان مرة!!".

مريم:"دنا كدا هموت!!".

قلت ببعض الغضب:"ما تجيبي سيرة الموت على لسانك،طييب؟!".

مريم:"يسعدو المعصب!!".

قلت:"أنا رافض الزواج من غيرك أصلا،ف ما في داعي تجيبي سيرة الموت على لسانك!!".

مريم:"...".

قلت:"شو ليش سكتي؟!".

مريم:"زهقت نضل نشوف بعض بالسرقة...زهقت والله!!".

قلت بحنان:"يعني هو الموضوع بإيدي وأنا رافض؟!".

مريم:"عجزنا يا محمد،نفسي أشوف ولادنا قدامي!!".

قلت:"والله وأنا بس إنتي عارفة البير وغطاه!!".

مريم:"طيب خلاص سيبك من النكد،ها قولي شو عملت مع السكرتيرة الجديدة؟؟!!".

قلت بخبث:"كتير حلوة السكرتيرة!!".

مريم بثقة:"عيونك ما بتشوف غيري!!".

قلت:"👇🏼".

عشقتها مرتين-الجزء الأول-Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu