امال : بردو مش فاهمه
اسر : لا دي حماره بقا
زين بهدوء : طب سبونا لوحدنا انتو
اسر ومي مشيو
زين : بصي ياامال الحكايه بدأت لما سمعنا حازم وتفقنا معا سمير ومي ويوم ما قرارنا نعمل الخطه انا قولت لي أسر أني يهودي تمام وهارون اتفق معا مي أن احنا نبقا جسوسين وكبرنا والصراحه انا منستش الحكايه دي علطول كانت في بالي مكنتش عايز ابقا مذيع بس ده حستو حاجه حلوه المهم جمعنا سمير في مكتبو
امال : وبعدين
زين : قالنا أن رحمه شافت اسر وهو بيصلي وراحت حكت لي باباها أن اسر مش قريب من ربنا وبيحاول يقرب من ربنا وهي شافتو وهو بيصلي هارون سعتها مكنش يعرف أن بنتو بتحب اسر وكمان أن رحمه تشتغل معانا كانت خطه مننا كان عايز بقا يتأكد هل احنا بنكدب عليه ولالا
امال : وبعدين
زين : قعدنا كلنا نفكر في اليوم ده وطلع فكرة اني اعمل زايو وتجوز مسلمه مهو بيرقبونا بقا في كل حته وفي كل مكان هعمل نفسي عايز اتجوز مسلمه وأسر يمنعني علشان هارون يتأكد أن احنا يهودين واحمد كان بيساعدنا في الخفا
امال: وعملتو فيلم عليهم صح وانك بتحبها
زين : قصة يارا هي أنها بتحب كلية شرطه باباها دخلها من ورا ماماتها لانو بيحب بنتو اوي ف محبش انو يكسر بخطرها وهو ساعدنا كمان يوم الفرح لما قال إن يارا هربت وقال اتجوز مريم
امال: طب وتجوزتها
زين : المأذون اصلا كان مزيف والقاعه كانت مترقبه وكنت لازم اعمل دوري كويس جدا ومي عملت نفسها هتموت علي اسر وكل حاجه قالوها كانت متسجله عندهم وكل حرف كنا بنقولو متسجل عندهم وفعلا اطمنو أن اسر يهودي وهارون وأسر كمل في طريق الصاحب الي خايف علي صحبو ويارا كملت في دور البنت العاشقه ومريم الوحيده الي مكنتش تعرف حاجه وجاه يوم الي ظهرتي فيه
امال : لما حازم قال عنكم يهود
زين : اه عمل الحركه دي من ورا أبوه لانو بيحقد علينا وبيكرهنا وحاول كتير يفضحنا ويقول إن احنا يهود قرارنا ندخلك معانا في قصة دي والصراحه دي كانت فكرتي انا
فلاش باك ❤️
في بيت سمير الي مفهوش كاميرات فرقتو كانت متجمعه
