part 1

5.2K 77 19
                                    

كان يتجول بشموخه المعتاد في القرى الفقيرة يوزع بعض المئونات مثل الطعام والشراب حين رئاها كانت تركض بأقسى سرعتها كمن تهرب من شيء أو شخص لم يعلم ما الذي حصل له منذ أن رآها أحس بشعور لم يشعر به من قبل ... كان ملك السيطرة على النفس مع ذلك عندما رآها تركض من بعيد وشعرها الأحمر الطويل يتتطاير خلفها كانت تنظر وراءها كمن يهرب من الموت ... لم يشعر بنفيه وهو يمسك يدها لتصرخ عليه
_ما الذي تفعله أيها الأحمق
صرخت به بغضب كيف تتجرأ لا أحد و أعني لا أحد تجرأ على النظر لعينيه لذا شد قبضته على ذراعها لتتأوه بألم وتبا كم فعل به هذا الصوت ...اللعنة هذا جعلها يريدها أكثر ... لذى قربها منه حتى انعدمت المسافة بينهما كانت تحاول الفلات منه بكل الطرق لكن بلا فائدة
_hush baby...تحركي أكثر وأقسم أني سأمزق
ملابسك وأضاجعك هنا أمام أهل القرية جميعا مفهوم
_أجل مفهوم أسفة ... فقط دعني أذهب
قالت ذلك وهي تنظر وراءها بخوف ... اللعنة ما الذي تخافه؟! بحق الجحيم هذا ما دار في فكره وهو يطالعها كيف تلتفت للخلف بسرعة 90 مرة بالثانية ولم يشعر بها إلى وهي تفلت يده راكضة ليركض ورائها ظل يركض ورائها إلى أن دهلت إحدى بيوت القرية القديمة ليدخلها ورائها ويحاصرعا على الحائط ماسكا خصرها بقوة مثبتا إياها بقوة بينما كانت هي تطالع الباب برعب كانت يده تتجول على سائر جسدها بوقاحة حتى وصلت إلى مؤخرتها المثير الكبيرة وتبا كم كانت كبيرة ... كان يعشق المؤخرات الكبير
_أبعد لعنتك عني ماذا تفعل؟!
_أصمتي يا صاحبة المؤخرة الكبيرة...تبا كم أعشق الصهباوات(قالها وهو يمسك شعرها الأحمر لينتقل لمؤخرتها)ذوات المؤخرة الكبيرة... أوه أظن أن رؤية قضيبي يضاجعك من الخلف ليست فكرة سيئة
أما هي فاحمرت خجلا من كلامه لا تعرف بما تجيبه
_أين أنت أيتها العاهرة الحقيرة
أصفرت رعبا عندما سمعت صوته من خارج الكوخ من هذا بحق الجحيم؟! هذا ما ردده عقل جونكوك وهو يراها تتجمد من الخوف وتتمسك به ووجها يصفر كانت تتمسك بقميصه بخوف وهذا أغضبه من يتجرأ على أخافتها لذلك ضمها إليه أكثر هامسا بأذنها بعبارات مطمئنة أنها بخير ولا شيء سيمسها وما أن أنها كلامه دفعته عنها كأنها أدركت ماكانت تفعله كان على وشك الصراخ بوجهها عندما رأى رجلا يزيح ستارة الكوخ ويدخل تبا كان يبدو مقرفا بملابسه الرثة وشعره الغير مصفف وهالات سوداء حول عينيه وآثار الثمالة واضحة عليه رآه يقترب منها بهدوء وهي تتراجع للخلف بقوة لكنه أمسكها وقبلها ...اللعنة ما الذي يحصل كيف يقبلها أنه بعمر والدها ومع هذه الأفكار أمسكه بطلنا جونكوك وانهال عليه بالضربات شاتما إياه بأسوء الشتمات في الكون لم يتوقف ختى صمعها تصرخ بأن يتوقف فقط حينها توقف مقتربا منها وشرارة الغضب تتطاير من عينيه السوداء ليقترب منها أما هي فتراجعت للخلف بخوف منه وتبا كم أغضبه هذا اقترب واقترب حتى ألتصق جسده بجسدها ليضع أبهامن عل شفتيها الممتلئتين يفركهما بعنف لم تعلم ما سبب غضبه حتى نطق
_هل أنت خائفة عليه...عاهرتي
_لست عاهرة( بنبرة باكية )
_أنت عاهرتي المثيرة baby (بفحيح مثير)
اللعنة تريد الذها ب فحسب لذى ما أن حاولت الهرب حتى أطبق شفتيه على شفتيها مقبلا إياها بقوة حتى تذوقت دماء شفتيها أما هي فكانت تخاول دفعه بكل ما أوتيت من قوة حتى أبتعد هو عنها عندما شعر بخاجتها للهواء فقط عندها أبتعد ناظرا إيها

عاهرتي_لست عاهرة( بنبرة باكية )_أنت عاهرتي المثيرة baby (بفحيح مثير)اللعنة تريد الذها ب فحسب لذى ما أن حاولت الهرب حتى أطبق شفتيه على شفتيها مقبلا إياها بقوة حتى تذوقت دماء شفتيها أما هي فكانت تخاول دفعه بكل ما أوتيت من قوة حتى أبتعد هو عنها عندما...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

اللعنة كانت تبكي وتبا كم كانت لطيفة أنفها الذي أصبح مثل لون شعرها الناري من البكاء وحدودها الحمراء لكن هذا لن ينسيه غضبه منها سيعاقبها لاحقا
_أستعدي...baby...عقابك في القصر...صدقيني سيكون أفضل عقاب ستتلقيه في حياتك...يا أيها الحراس تعالو وخذو هذا الحثالة وأنا سآخذ قطتي الشرسة هيا عزيزتي
كان يجرها ليركبها سيارته بجانبةه رامياً إياها بغضب لتأن بألم وتبا عل يمكن لصوت أن يجعلك تنتصب هكذا أما هي فكانت تتشبس باامقعد بخوف هذه أول مرة في حياتها تركب السيارة وكانت خائفة اللعنة كانت مرتعبة لكنها لن تظهره هذا له أغلق باب السيارة بقوة لترتعد مفاصلها بخوف أمسك المقود بقوة حتى كاد يكسره لكن ملامحه ظلت هادئة لكن عيناه تعكس  غضبه و انطلق بالسيارة بسرعة هائلة لتغمض عيناها بخوف و تتمسك بمقعد السيارة برعب وقد لاحظ عليها ذلك لذلك ابتسم بسخرية ليزيد السرعة أكثر وأكثر حتى وصلا للقصر فتح الحراس البوابة ما ان رأوه  لينزل من السيارة ويفتح لها بابها جارا إياها من معصمها حتى أصبح أحمر جارا إياها لغرفة نومه فتح باب الغرفة بقوة ليدفعها إلى الداخل بقوة
_هل أنت جاهزة للعقاب قطتي
نظرت إليه بعينا القطة خاصتها برعب لكنها لم تظهره في ملامحها وهذا أعجبه خوفها منه حقا مريض
_أجيبيني  عاهرتي الفاتنة ها؟ عل أنت حاهزة لعقاب دادي... حسنا لن تجيبي إذا عقابك هو أن دادي سيحممك لتتخلصي من القذارة التي عليك my bitch
يتبع بعد 15 فوت

أسيرة الأمير | جيون جونكوك 18+|jkWhere stories live. Discover now