بعد يومين رجعت حياتنا طبيعيه كل يوم يمضي بيومه جانت اقرب وحده الي من اخواتي الزغيره مواليد٩٢ سارة احسها بنيتي مو اختي شاركتني كل الم وهم بحياتي بديت اعتمد على نفسي اكوم واكعد صح بصعوبه ومرات اوكع بس الحمدلله وين جنت وين صرت اروح للحمام وحدي....

مر على وكعتي سنه كامله سنه كامله اني على كرسي متحرك والحمدلله رب العالمين  استجاب لدعائي وشافاني بس بقى عندي لحركتي بطيئه ورجلي اشمرها شمر من امشي وهذا الشي ااذاني خالو كل لامي رجعوها للطبيب بلكي يعالج هاي الحاله وصدك بااجازت ابوي اخذني لبغداد ورحنا لدكتوري حجزنا ورحنا لبيت خالو نستراح ونرجع العصر للطبيب اول ماوصلنا دكين الباب طلع ابن خالي يصير بعمري بس جميل بشكل يشبه الرادود احمد الساعدي هذا الوحيد عند خالي عنده ٤ بنات وبس مؤيد

المهم فتح الباب وضحك فرحان بجيتنا اخر مره من اجيناهم يكعد يمنا البنات ويصنف ويشاقي تحسه خفيف ومحبوب ..مد ايده سلم على بابا وبعدين مد ايده الي وجرني باسني بخدي كدام ابوي ابوي واني بقينه مستغربين دخلنا للبيت فرح خالو بينا وزوجته كلش حبابه اخذتني يم البنات تغدينا وبقينا نسولف للعصر طلعنا للطبيب

دخلنا للطيبيب...

كال :ماشاء الله  ماتصورت هيج تطور الحمدلله ...

غادة:بفضل الله سبحانه وتعالى

الطبيب:ونعم بالله بس دمتور هاي الحاله مالت رجليه من امشي اصابعي يبقن بمكانهن مااكدر ارفعهن .

الطبيب:هو هذا سقوط بالقدم وهذا الا نتلات بالكهرباء هذا علاج مؤقت عسا يتجاوب .

اخذنا العلاج ورجعنا لبيت خالي بس انتبهت على ابوي ميباوعلي وجهه ثكيل عليه يعني من اساله يرد بثكل استغربت كلت يجوز ضايج من شي تركته من رجعنا لبيت خالي
اتعشينا وكملنا
كال ابوي:
ابوي: تبقين يمي متروحين هناك .

يقصد جوة يم البنات كلت يجوز يريد شي لو علمود العلاج بقينا نسولف وخالو كل شويه يكولي:

خالو :خو ممتأذيه

غادة: لا خالو الحمدلله مابيه شي

شويه واجه نسيب خالو خطار الهم كمت اني يم البنات بقينا نسولف ونضحك ونرسم بعدين اجه ابن خالو

مؤيد: ابوج يصيحلج

طلع الخطار رحت يم ابوي يصورلي يريد شي اني هم مسالت

ابوي:هنا تنامين يمي

غادة: بابا غير يم البنات

بابا: لا هنا ...... حجاها

بعصبيه سكتت لان اعرف طبعه ماعرف ليش هيج سوة ثاني يوم كعدنا تريكنا انطاني خالو ٥ الالف كال هاي الج اشتري اليعجبج  وطلعنا للامام الكاظم عليه السلام زرنا وكملنا اشتريت للبنات سوارات ولامي شال فرحانه لاول مره اشتري لاخواتي من عندي  ورجعنا للبيت الطريق كله ابوي وجه بي ثكل كلت تعبان واني تعبته ويوميه للطبيب ومصاريف ...

من رجعنا للبيت وصلنا بليل انطيت البنات كلمن صوغتها ولامي الشال خطيه كل فرحو سولفت لامي شلون طريقنا كتلها وخطيه ابوي ضوجته وتعبته كل يوم طبيب ومصاريف وضايج مني ...

امي :لا ماما ابوج ضايج من غير شي مو من مصاريف لو تعب .

غادة:لعد من شنو؟

ماما: ضايج شلون ابن خالج مؤيد من فتح الباب باسج وانتي بقيتي ساكته

غادة:صدك تحجين لو تتشاقين

ماما: والله ابوج سولفلي يكول باسها كدامي وهيه ماستحت بقت تضحك حيل ضايج من هذا التصرف

غادة: ماما لاتخبليني الموقف صار كدامه سلم على ابوي ومد ايده وسحبني وباسني مثل اخته حاسبني واني بقيت مصدومه قابل اضربه واحنا ابابهم وهو تعرفينه مؤدب وماعنده وكاحه لو عينه زايغه

ماما: بعد ابوج متفهمينه استغربت ردت فعله وداز امي تنبهني على هذا الشي تالي عرفت ليش مخلاني انام يم البنات لو اروح يمهن خايف عليه منه خاف عليه منك اول ...._________يتبع

رايكم
بطلع القصه تتابع وياكم
تحياتي الكم #الكاتبة_شهناز_الخزعلي  #جيمن_جلال

قدري الاسودWhere stories live. Discover now