استقامت اينو وقالت تاي في ماذا شردة نضرة لها تاي نضرة مرعبة وقال من خطف تلك الوردة استدارة اينو الى الوردة ابتسمة وقالت اا هل رأيت ما اجملها انا خطفتها امسكها تاي من شعرها وصرخ على وجهها من قال لكي ان تخطيفيها اينو بينما تحاول الأبتعاد عنه تاي ابتعد انت تؤلمني دفشها تاي على الأرض وقال بينما الشرار يتطاير من عينيه اخرجي من قصري لا اريد رؤية وجهك مرا اخرى انصدمة اينو وقالت ل لاكن انا اين سأعيش تاي بينما يحاول تمالك اعصابه اخرجي الآن لا يهمني اين ستعيشين استقامة اينو وركضة الى خارج القصر رئتها السيدة اتجو وقالت ماذا هناك لماذا تاي كان يصرخ امسكتها السيدة اتجو من يدها وقالت اينو مالذي حدث ابعدة اينو يدها وقالت اتركيني وخرجة مسرعة من القصر اما السيدة اتجو استغربة وصعدة الى غرفة تاي وجدتها بأكملها محطمة اما تاي كان جالس على الأرض يبكي ويده تنزف ويحمل الوردة في يديه انصدمة وذهبت مسرعة نحوه ضمته الى حضنها وقالت مالذي حدث بني مالذي حدث تاي بينما يبكي لماذا حياتي هاكذا لماذا كانت تلك الوردة هي الذكرة الوحيدة لأمي وهي ماذا فعلت خطفتها اصبحة السيدة اتجو تمسد على شعره وتقول بني لاكن هي من اين تعلم ان هذه الوردة هي ذكرة من والدتك ان كانت تعلم لما كانت خطفتها تاي بينا شهقاته انا لايهمني كل هاذا انها خطفت بذرة من حياتي وانا لن اسامحها على هاذا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانت جالسة على ارجوحتها التي كانت متعودة على ان تتمرجح بها عندما كانت صغيرة ودموعها لاتتوقف على سيلان اصبحة تقول ماهو الذنب الذي ارتكبته في حياتي لأتعذب هاكذا انا اريد ان اذهب الى امي لقد مللت من حياتي بينما هي هاكذا شعرة بيد على ضهرها رفعة رئسها ووجدة شاب وسيم وكيوت ينضر لها وقال لماذا تقولين هاكذا استقامت اينو بسرعة وقالت من انت ابتسمة ذالك الشاب وقال مرحبا انا ادعى جونغكوك هل من ترحيب ابتسمة اينو ابتسامة بلهاء وقالت ولاكن انا لا اعرفك اقترب جونغكوك منها وقال وماذا ان قلت اني اعرفك تفاجأة اينو وقالت ماذا ! ضحكة جونعكوك وقال الم تتعرفي علي انا جونغكوك يدرس معك في نفس الصف الذي دائيما يهرب من حصة الأنقلزية اتسعة عينا اينو بصدمة ثم قالت جونغكوك نعم تذكرتك انت هو جونغكوك الأحمق المحبوب ابتسمة وقال نعم انا ولاكن مالذي تفعلينه هنا وتقولين كلام كهاذا هل والدتك طردتك من البيت انزلت اينو رئسها بحزن وقالت ليس كذالك لاكن والدتي لقد ماتت منذ مدة انصدمة جونغكوك وقال انا اسف لم اقصد ولاكن لماذا انتي هنا انفجرة اينو بلبكاء فجأة وقالت لأن ليس لدي مؤوة او عائيلة او اي شئ اقترب منها جونغكوك رفع رئسها وبدء بمسح دموعها وقال انا لا اريد رأيت اي فتاة تبكي لأن يقولون ان دموع الفتياة غالية كثيرا ولماذا البكاء تعالي معي انا اعيش بمفردي ومنزيلي كبير ابتسمة اينو وقالت حقا شكرا اومئة جونغكوك وقال العفو والآن هيا تعالي معي سأريكي منزيلي ولاكن اولا سنذهب للأكل في الخارج مارئيوكي ابتسمة اينو وقالت حسنا لاكن على حسابك ضحكة جونغكوك وقال حاضر انستي ثم ذهبوا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...
..
.
*في مكان اخر*
جالس في مكتبه يشرب من نبيذه كعادته يفكر في معشوقته ويقول مالذي تفعله الآن ياترى هل عليا توضيف حارس لمراقبتها لقد قررة سأوضف حارس امسكة هاتفه واتصل على بيكهيون ليوضف له حارس
حسنا هاكذا سأطمئن عليها او عليا الذهاب لأعادتها لا عليا الإنتضار بينما هو هاكذا رن هاتفه واعلمه بيكهيون انه وضف حارس لمراقبتها وسيطلعه على كل شئ
*عند اينو وجونغكوك*
لقد اكملوا عشائهم وعند خروجهم كانت اينو تضحك وتقول هل رئيت مؤخرة ذالك النادل بادلها جونغكوك الضحك وقال ههه نعم كأنها مؤخرة سمكة امسكة اينو يد جونغكوك وقالت شكرا لك جونغكوك نضرة جونغكوك في عينيها وقال العفو هاذا واجب الأصدقاء والآن هيا لنذهب الى منزلي اومئة اينو بسعادة وذهبوا
ولاكن لايعلمون ان هناك شخص يراقبهم ويلتقط لهم صور ويرسلهم الى تاي
كان تاي لازالة جالس في مكتبه ويفكر فيها الى ان جائت رسالة الى هاتفه فتحه ووجدة صور اينو وجونغكوك رصة على قبضته وقال مالعنة هذه الصور ومن هاذا ايضا لايكفي ذالك القزم والآن هاذا الأرنب لا لن اتركها معه ستعود الى القصر معي
اوكيييي ستوبببب
