ألبرت 1

20.5K 570 112
                                    

يجلس على كرسي با كل شموخ ورجوليه ينظر في الأوراق التي أمامه ويوجد عقده بين حجبيه لشدت تركيزه يقاطع جوه هذا اتصال هاتفي ليقوم با الرد عليه من دون معرفة المتصل
جونكوك : ماذا هناك
الحارس :أيها الزعيم لقد خرجت الانسه من الجامعه وهيا في طريقا إلى المنزل
جونكوك :حسنا اتبعها واحمها وبلغني كل جديد
الحارس :حسنا يا زعي...
ليغلق الخط قبل أن يسمع باقي كلامه ويقوم من الكرسي ويقف أمام النافذه الزجاجية الكبيرة التي تسطر على المبنى الضخم وهو ينظر إلى المدينه منها ويفكر في من احتلت قلبه وعقله لينظر إلى الساعه يده ويهم خارج من المكتب

في الجهه الاخر

تخرج تلك الفتاه من الجامعه مع صديقتها من الجامعه تتذمر من البروفيسور لقد أعطاهم بحث طويل
اسمك :لا أصدق أنه اعطنا بحث من ١٠٠ ورق كم يشتغرق كتبته (تتكلم وهي تتذمر)
روز : توقفي عن التذمر ليس وكأني لن اساعدكي
اسمك : لكنه كثير وهو يريده الأسبوع المقبل
روز :لا تقلقي انا وانتي سنسلمه في المعاد المحدد دعيكي من هذا هل ستأتي عيد ميلاد لوهان.

اسمك :لا لن أتى انه مزعج ومغرور با ماله ودائما ما يتحرش بي رغم اني أخبرته اني لا أريد مواعدته.

روز :لا ارجوكي اسمك تعالى لنذهب يقولون ان رجال الأعمال الوسمين سيأتون انها فرصه لا تعوض

اسمك : انتي دائما تنظرين للوسمين يا فتاه

روز : انتي التي لا تنظرين لهم انهم مثيرين على أي حال انتي ستذهبين اليله معي وانتهاء النقاش (قالت ب إصرار)
لتتنهد اسمك على صديقتها العنيده وتومي
لتقفز روز فرحا لتقول :حسنا هيا نكمل الطريق لنذهب لمنزلك لنتجهز للحفل.

اسمك :حسنا هيا بنا قالت مشاركه الفرح.

كل هذا حدث على مسامع من حارس الذي عينه جونكوك لحمايته

عند جونكوك كان قد ذهب إلى قصره الضخم بسيارته ليدخله ليجد الخدم وقفون على الناحيتان وجوههم في الأرض ومن ذا الذي يستطيع أن يرفع راسه أمامه وأولهم رائس الخدم ليتجاهلم ويطلع لغرفته ليرن هاتفه ليجب

جونكوك : مرحبا ( ببرود بصوت غليظ)
ليرد الحارس بخوف واضح :سيدي أن الانسه ستذهب لحفل عيد مولد زميل لها اليله

ليعقد جونكوك حجبيه من بغضب فهو متملك بعد كل شئ ليقول :اريد معلومات عن هذا الشخص كامله خلال عشر دقائق أو سيطير رائسك
ليفزع الحارس بخوف ويقول بتاتا :  ح حاضر سيدي

ليغلق جونكوك وهو يفكر في من سرقت قلبه وسكنت كيانه ويرجع ذاكرته في أول لقاء لهم

فلاش باك

كان جونكوك قد تم الهجوم عليه وهو في مستودع الاسلحه الخاص به من أحد أعدائه وكان هناك هجوم ناري بين رجاله ورجال عدوه ليصرخ جونكوك على صديقه وذرعه الأيمن تايهيونغ
: فل تحمي ظهري قال هذا وركض الناحيه الثانيه من المستودع في ظل إطلاق النار

بقى إطلاق النار لفتره حتا تم قتل معظم رجال عدوه  عدوه :ليشتم في نفسه على حظه ليفر هارب من جونكوك الذي لن يرحمه أن وقع في يده لكن جونكوك كان أسرع منه وأطلق عليه وأصيب لكن أحد رجال عدوه أطلق على جونكوك في كتفه ليسرع تايهيونغ با طلاق النار عليه ويجري اي جونكوك يسنده على ذراعه ويصرخ على رجاله لحمايته الطريق من أجله لياخد جونكوك إلى المشفى

ليقول جونكوك له قم بتفجير المبنى (بتعب)

ليصدم تايهيونغ :لكن اسلحتنا والبضاعه بداخله
جونكوك :لم نعد بحاجه إليه لقد تم كشفه
ليومي تايهيونغ ويصرخ على رجاله بتفجير ويقوم
بوضع جونكوك في السياره ويركب مكان السائق
لم يدم دقائق ليتم تفجير المبنى وتتحرك سيارت رجال جونكوك ورائه في المشفى تم نقل جونكوك لغرفه العمليات الطبيب المسوال كان الطبيب كيم وتمت العمليه بنجاج لبراعه الطبيب
كان مضى يوم واستيقظه جونكوك ودخل الطبيب كيم للتأكد من حالته

الطبيب كيم : كيف حالك( ابتسامه)

جونكوك : بخير (ببرود)
الطبيب كيم :(بابتسامه) جيد أصبحت افضل قال هذا وهو يرى مؤشراته الحيويه
جونكوك متى ساخرج
الطبيب كيم :تستطيع الخروج الان لكن لا تحرك يدك
فهي بها جورح جديد الشفاء اوميء جونكوك فخرج الطبيب بعد أن تمنى له الشفاء العاجل

(ساختصر اسم تايهيونغ إلى تاي أسهل 😉)
ليخرج جونكوك هاتفه ويتصل على تاي ويقول له أن يأتي فقد أرسله لقيام بأعماله فلا يوجد وقت للتعب والراحه وها هو ذا جونكوك يخرج من المشفى لكن اوقفه صوت أتى من حديقه المشفى لفتاه لطيفه تلعب مع القطه فا  جذبت بطريقه ما اقترب وينظر لها عن قرب كانت فاقه الجمال إذا بها تقف وتقول بابا وتركض عيله وكان الوالدها هو طبيبه كيم الذي عالجه وقد اعجب با الفتاه بل مفتون بها ليامر تاي بجلب معلومات عنها ليومي تاي من دون نقاش ليهم راحل هو ورجاله

ومر الوقت واحضر تاي معلومات اسمك لجونكوك
ومن يومها وهو يراقبها ويحميها فا هي ملكه ف فهو أصبح مهوس بها وقد مر بل فعل على مراقبته سنه

عوده للحاضر

ها قد انتهيت من الجزء الأول

من يريد الجزء التاني اخبروني في الكمونتات واعملو فولو 🥰💞😘

مهوس ومتملك لها " مكتمله " जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें