اهى النهاية أم هناك المزيد؟ 🤔

بارت 2 جزء 4 أدركت حقاً أني أحبك

شيهو : كلا ولكن 

سينتشي يقاطعها : بدون ولكن و لتعديني بأنكي ستقولين لي كل ما يزعجك

شيهو بخجل فلقد احست بيدي سينتشي تمسكها بقوة : حسنا

سينتشي : أنظري ان الطعام آتٍ

بعدها آتى الطعام و أكلوا و بعد انتهائهم

سينتشي : ما رأيك اذا بالطعام

شيهو : لذيذ للغاية

سينتشي : سعيد انه اعجبك

و بعدها رحلوا من المطعم و تجولوا قليلا  

شيهو : يا إلهي لقد تأخرنا جدا

سينتشي : كم الساعة الآن

شيهو : انها العاشرة

سينتشي : مااذاااا أتسمين هذا تأخيرا

شيهو : غدا عندنا مدرسة

سينتشي : هيا كفي عن هذا تشبهين امي هكذا

شيهو بخجل و قد بدأ وجهها بالإحمرار : حسنا و لكني متعبة حقا لنعد

سينتشي : حسنا

عند دخولهم للبيت بعد ما فتح سينتشي الباب

شيهو : شكرا لك كودو كن كان يوماً رائعاً 

و قبلته و دخلت سريعا و لكن امسكها سينتشي من ذراعها قبل أن تهرب و قبلها و صار وجههما احمر فذهبت شيهو مسرعة إلى غرفتها لأنها كانت ستنفجر من الخجل و هو لا يقل عنها خجلاً و بعدها ذهب سينتشي إلى الحمام ليغير ملابسه

شيهو في غرفتها في نفسها : لمَ شعرت بأنني يجب أن اقبله ؟ لم بدأت أتعلق به اكثر ؟ لم أشعر معه بالسعادة و انسى وعدي مع نفسي بأن لا أحب أي شخص ؟ لم ارتاح إليه و أسلم له كل حياتي ؟ لم بدأت أشعر بأنه شخص اساسي في حياتي ؟ كل هذة الأسئلة كانت في عقل جميلتنا و كانت تائهة بين اجاباتها و كأنها في بحر واسع

سينتشي في نفسه : ل لماذاا لماذا شعرت انني ينبغي أن اقبلها لماذا ؟ أيعقل حقا أني وقعت في حبها كما قال هيجي ؟ و لكن كيف و متى حدث هذا ؟ 

بعد أن انتهى خرجا شيهو و سينتشي

سينتشي : ا اااا شيهو

شيهو : ماذا هناك

سينتشي : في الحقيقة ء ءء

شيهو : ماذااا

سينتشي : أين سأنام 

شيهو : بالطبع في غرفة الدكتور أغاسا

سينتشي : ول ولكن انها غير منظمة نهائيا و في حالة عشوائية و الأسوء أن جميع اختراعاته الفاشلة على سريره لا مساحة حتى لأجلس

شيهو : ء ءءء ماذااا

و فتحت باب الغرفة الخاصة بالدكتور اغاسا و تراها في فوضى عارمة حتى انها لا تستطيع السير دون أن تتعثر في آلة ما و السرير ملئ بالتراب و غير مرتب و موضوع فوقه كل الإختراعات الفاشلة و كان من المستحيل ان ينام سينتشي في هذة الغرفة