Part eighteen

63 6 2
                                    

.
.
.
.
" واخيرا بعد انتظار شهر وثلاثِ ايام انت تدق باب بيتي تايهيونغ !! فرحتُ جدا ابتسمت بشدة وذهبتُ لارتدي شيءٍ طويل كي لا اجعلك قلق "

" فتحتُ لكَ الباب بابتسامة لتحضنني مخبراً اياي بكم انك اشتقت لي .. بادلتك الحضن وكنتُ سعيدة حتى وان تغيرتَ انتَ تايهيونغ فأنَ مشاعري لك لم تتغير .."

(بيلا اريد ان اعرفك على حبيبتي )

" اخبرتني وانت متحمس لابادلك بابتسامة مزيفة .. لماذا تذكرها في كل مره تكلمني تايهيونغ ارجوك توقف انا لا استطيع التحمل بعد الان انت واقع لها وفقدت الامل بان احارب من اجلك "

تاي انا اسفة لكني لم استطع التحمل بعد الان طاقتي نفذت
.
.
.
.

Diary Where stories live. Discover now