Part two

111 6 1
                                    

.
.
.
.
" أخبرتني إِنكَ تُريد رقم هاتفي وملامحك تَكسوها الخجل فأبتسمت واعطيته لك وَكنتَ الأول من اعطيهِ رقمي .."

" أرسلت لي رسالة راغباً بِها بِمقابلتني بِحديقة نقرأ اصدار الكتاب الجديد لِكاتبنا المفضل ترددت لحضتها لأني غير معتادة على الاختلاط بالناس ولم اعطيك إِجابة ..توترت لأشجع نفسي قائلة إنك شخصٌ لطيف فمالمانع؟"

لم يكُن عَلي الذهاب
.
.
.
.
.

Diary Where stories live. Discover now