Part six

73 6 2
                                    

.
.
.
.
" كُنا بِمنزلك نُشاهد فيلم لِتخبرني ( بيلا الجو حار لِما ترتدين دائما الملابس الطويله والواسعة؟) اخبرتك بأني افضلها لكنني كُنتُ اكذب تايهيونغ "

" جاء وقتها صديقك مُفاجأً لك ليراني ويرمقك بنظراتٍ خبيثة لِتضحك وتخبرهُ ( لا تنظر لنا هكذا هي بِمثابة اختي ) أُراهن ان التلفاز امامي قد سمع صوت انكسار قلبي "

مالذي كنتُ اتوقعه؟
.
.
.
.

Diary Where stories live. Discover now