Part eight

69 6 1
                                    

.
.
.
.
" مضى اسبوعان وانا اتجاهل رسائلك واتصالاتك ووقوفك امام باب بيتي صدقني تايهيونغ انا فعلت هذا لمصلحة نفسي ولمصلحة علاقتنا انا اسفة "

" كنت ذاهبة لغرفتي لانام فسمعت صوت النافذه تفتح تجمدت اناملي من الخوف وبدات اصرخ وهربت داخلة الحمام مقفله على نفسي الباب وابكي بهيستيرية لاتفاجاء بصوتك الصارخ الذي لم استطع سماعه بسبب شدة بكائي"

" بيلا انه انا تاي "

انه انت تايهيونغ !
.
.
.
.

Diary Where stories live. Discover now