اللهُم اقسِم لنا من خشيَتِك ما يَحُول بيننَا وبينَ معاصيك، ومِن طاعتِك ما تُبلّغنا بِهِ جنّتك، ومِن اليَقينِ ما تُهوّنُ بهِ علينَا مصائِبَ الدّنيَا، ومتّعنَا اللهُمّ بأسماعنَا وأبصارنا وقُوّتنا أبدًا ما أحييتَنا، واجعلهُ الوارِث منّا، واجعل ثأرَنا على من ظلمنَا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مُصيبتنا في دينِنَا، ولا تجعل مُصيبتنَا في دينِنا، ولا تجعلِ الدّنيا أكبر همّنا ولا مبلغ عِلمنا ولا تُسلّط علينا من لا يرحمُنا، يا ذا الجلال والإكرام..
اللهُم اقسِم لنا من خشيَتِك ما يَحُول بيننَا وبينَ معاصيك، ومِن طاعتِك ما تُبلّغنا بِهِ جنّتك، ومِن اليَقينِ ما تُهوّنُ بهِ علينَا مصائِبَ الدّنيَا، ومتّعنَا اللهُمّ بأسماعنَا وأبصارنا وقُوّتنا أبدًا ما أحييتَنا، واجعلهُ الوارِث منّا، واجعل ثأرَنا على من ظلمنَا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مُصيبتنا في دينِنَا، ولا تجعل مُصيبتنَا في دينِنا، ولا تجعلِ الدّنيا أكبر همّنا ولا مبلغ عِلمنا ولا تُسلّط علينا من لا يرحمُنا، يا ذا الجلال والإكرام..
-ولا أرجو سوى أن أتعافى بشكلٍ كامل من كل ما مرّني من سوء، أن تُمحى الأيام السيئة من ذاكرتي تمامًا، و أن أُعوض بأيامٍ لا أجد بها حزنًا ولا ضيق، أن أُجبر فيها كثيرًا كأنني لم أنكسر أبدًا..
—اللهم صلِّ على قرَّة أعيُننا محمَّد، واحشرنا في زمرته، واجعلنا من أهل شفاعته، وأحينا على سُنَّته وتوفَّنا على ملَّته وأوردنا حوضه يا حيّ يا قيّوم إنَّكَ على كلِّ شيءٍ قدير.
لست مثقفه لأستقبل الصباح بصوت فيروز، ولا عاشقه تبكيها أم كلثوم ، لا أحب الاناقه المفرطه ، والحياة بالنسبه لي فنجان قهوة . .
لا أمتلك فتيان في برنامجي هذا ، ولا أشتهي حب الواحدة ليلاً ، ولا يوقظني صوته صباحاً .
تحفني الكتب دوماً ويوقظني صراخ منبه
لا أستمع إلى الأغاني الانجليزيه، ولا اشكر صديقة لي بالفرنسيه، لا اتابع الموضه كل اسبوع، ولا أحرص على اناقتي امام فتيات المدرسه... اعيش بتحذق فكري واكره اللاهثين وراء هذه الأشياء امقتهم..
قدوتي ليست فنانه وحلمي ليس سلفي مع احد المطربين، لا امتلك اغنيه مفضله ولا يبعثر ادمعي موال قديم...لا أحب الهزل ڪ المتحضرين
أحب أن أظل جاهله تقتدي برجل اضاء العالم من غار ضيق وحلمي التقاءه في جنات عدن..
أقدس اشيائي العاديه، وروتيني اليومي، لا تزعجني سخرية الاخرين حول ذلك ولا تعرقلني تفاهتهم..
تلفتني الأشياء النقية، سماء الصباح،تجمع الغيوم، ملامح الفقراء ورائحة المطابخ في ازقة المدينه، والاطفال الذاهبون الى المدارس..
هكذا انا أحب كل شيء بهذا البلد وامجده ماعدا المتحضرين والمتحضرات،
كره عظيم لهم..
أحب فِكرة إن هذا الإنسَان الصّامت المُنطوي المنعَزل عن الناسْ، في الواقع هو أكثرهم اجتماعيةً وثرثرةً معي، مرة أخرى "فقط معي".. هذا النوع من التمييز يعزّز الحب والرضّا تجَاهي، و لأَني قَدرت أكون في صّدره مصدر ثقَة..