fkrh12

مرحبا عمري كاتبنة الجميل من بعد اذنك ممكن دعم منك و من متابعينك ع رواية شهربان غيهب الادعج لانو حسابي القديم طار و الرواية كلش تعبانة بيهة  و اتمنة منجكو منهم  التصويت و الدعم حتى لو 10 بالمية و شكرا ❤

kazemArabi

قالوا في #المرأة :
          
          النساء  ثلاث  :
          إمرأة من #نار ... وامرأة من #نور ... وامرأة من #رماد . 
                     
                              المرأة #النار ..
          
          لا تقترب منها كثيرا وكن على حذر من تقلباتها، اذا اقتربت كثيرا أحرقتك وإذا ابتعدت كثيرا افتقدت حرارتها وتجمدت مشاعرك ..ا
          
                           أما المرأة  #النور ..
              فهي الهداية .....لها روح تتجاوز حدود البشر وهي تحب الحياة وتحب كل شيء فيها .. وتستطيع أن تسعد كل من طاف حولها أو اقترب منها  وهي منبع  الحنان .. هذه المرأة  تشاركك كل شيء ، وتجدها معك في كل لحظة وإذا غابت أظلمت الحياة وانطفأت أضواء الكون .
          
                              أما المرأة #الرماد ..
          
          فهي امرأة قليلا ما تشعر بوجودها ، إنها معك وليست معك ولا تجد لديها شيئا فلا هي النار التى تمنحك الدفء  ، ولا هي النور الذى يمنحك الهداية ..
           إنها كائن موجود ولكنه لا يترك أثرا .. 
          كانت في الأصل حريقا وهدأت ، وكانت نوراً وانطفأت ولم يبق منها غير بقايا رماد ..
          وفي الرماد قد  نجد شيئا من ذكرياتنا التي احترقت وخلفت بعدها تجارب تفيدنا في رحلة الحياة . 
          
            السؤال هنا ..
          
          هل  هناك : امرأة.        #استثنائية؟! ..
                  
          نعم إنها امرأة جمعت   #النار ، #والنور ،         #والرماد ..
          
          أحيانا تراها #جمرآ مشتعلآ ..
          
           وتشعر معها بأنها.        #الحياة ..
          
          وأحيانا تراها نورآ .. تضيء أمامك الأشياء ،  وأحيانآ تراها هادئة مستكينة تشبه الرماد . 
          وإذا أحبت ..
          غارت و خرجت من جوفها البراكين .. وانطلقت الزلازل واشتعلت النيران ...
          وتلمس النار بيديك وتراها قد تحولت إلى نور ..
           وتهدأ كل الأشياء بينكما فترى النار رمادا ..
          ولا تدري من منكما احترق ..

kazemArabi

.إلى خطباء المساجد الأفاضل
          ....لاتخبروا الصائمين بمقدار زكاة الفطر وهل يجب إخراجها طعاماً أو نقداً فهو معروف للجميع بل أخبروهم بالآتي..
          
          ....أخبروهم أن من يصوم في بيت مغصوب لا صيام ولا زكاة   له 
          ....اخبروهم أن من يفطر بعد صيامه بمال منهوب لا صيام له ولا زكاة له 
          ....أخبروهم أن من عليه مظلمةفعليه ردها  عنها قبل أن يزكي ويتصدق...
          ..ً.. أخبروهم أن من يمنع أخواته من الميراث ويأكل حقهم لاصيام ولا زكاة له..
          ..... أخبروهم أن المال الحرام لاتخرج منه زكاة ولا صدقة ....
          .....أخبروهم بصلة الأرحام وببر الوالدين أخبروهم بحقوق الجار ....
          ......وأخبروهم بحرمة المال العام
          ....وأخبروهم بمسؤولياتهم نحو أولادهم 
          ....أخبروهم بحرمة إحتكار السلع 
          ....اخبروهم أن الدين معاملة
          ....أخبروهم أن مابينك وبين الله هين  فهو  الرحيم العظيم  يغفر الذنوب جميعاً وأن مظالم العباد أعظم
          ..... أخبروهم بأن إماطة الأذى  عن الطريق صدقة ....
          ......وأخبروهم وأخبروهم والقائمة تطول وتطول ... 
          
          كل عام وانتم بالف خير ....
          كاظم العربيَ 

kazemArabi

@KapHatam كل عام وانتم بخير وصحة وسلامة عليج وعلى آهل جميعًا 
Reply

KapHatam

@kazemArabi  كل عام وانت بخير وصحة وسلامة
            عيوني ابو آدم  رحم الله والديك  كلام من ذهب...
Reply

akwhite111

kazemArabi

أبو نواس شاعر عبّاسيّ ، كان مشهوراً بالفسقِ و المُجون وشرب الخمر : حتى لُقِّب بِشاعر الخمر !!
          من أشعاره يقول :
          
          دع المساجد للعبّاد تسكنها ... و طُف بنا حول خَمَّار لِيُسقينا 
          ما قال ربُكَ ويلٌ للذين سكروا... و لكنّه قال ويلٌ للمُصلينَا 
          
          فأراد الخليفة هارون الرشيد ضرب عنقه لأشعاره الماجنة ، فقال : يا أمير المؤمنين الشعراء يقولون ما لا يفعلون فعفَا عنه"
          
          و لما مات لم يُرِد الإمام الشافعي رحمه الله أن يُصلي عليه !؟
          
          و عندما غُسِّل وجدوا بِملابِسهِ هذه الأبيات :
          يا رب إن عظُمت ذُنُوبي كَثرةً ... فلقد علمتُ بأن عفوك أعظم
          إن كان لا يرجوك إلا مُحسِنٌ ... فبمن يلوذُ و يستَجِيرُ المُجرِمُ
          أدعوك ربي كما أمرت تَضرُعاً ... فإذا رَدَدتُّ يدي فمن ذَا يَرحمُ
          مالي إليك وسيلةٌ إلا الرَجَا ... و جَميلُ عَطفِكَ ثم إني مُسلِمُ 
          
          فلما قرأها الإمام الشافعي بكى بكاءً شديداً و قام للصلاة عليه و جميع من حضر من المسلمين".!!!
          
          الخلاصة :
          ليس من حقّك أو من حقّي أن نصدر أحكام مسبقة على خلق الله جُزافاً !!!
          هذا صالح ...
          هذا طالح...
          هذا إلى النار...
          و هذا إلى الجنة...
          هذا الحُكْمُ اتركه لعلَّام الغيوب و ليس واجبك
          بل واجبك الإجتهاد في إصلاح عيوبك و إصلاح من حولك و لكن بأسلوب اللين و الرحمة ( بالتي هي أحسن )