♤°•أُوركِـيـديـَا•°♤

للآن  هذه المنصة مألوفة وكأنني زرتها قبل أعوام

إحم إحم 

كيف حالكِ أوركيديا ؟
          ♡

_تتلونُ السماء باللونِ الذي احب، لعلها في وسطِ هذه الظنون تكونُ مواساةً لي. ♤

          _كان من المُخيبِ لي حقًا رؤية جميع من بسني يركضون خلف أحلامهم و يعيشون الحياة..و يحصلون على ما يريدون بايديهم " لربما كانت سعادة مزيفة، تخفي في باطنها أكثر مما تُبدي" همست لنفسي قبل أن تُسحب في الظنون، ليس كُل جميل يُخفي تحته جميلاً، لا؟ 
          كانت الأفكار تلطم بي يُمنة تارة و يُسرىً تارة أخرى.. في حين اختلط لديّ الخاطئ بالصواب.. و ما عدتُ ادري ءاصدق ظني أم انكره  "تلك الكتب.. و تلك المقتنيات، هل كان من الصعب عليّ امتلاكها؟ ".. سخرت جداً من سخافةِ ما راود عقلي.. حتمًا هناك الكثير.. لكنه ليس بالذي يعني التحرر من القيود بالنسبة لي، هل حقًا تلك الحرية بطعم الرماد؟ 
          لماذا ليس أي شيء منطقيًا بالنسبة لي، و في نهاية المطاف أعود دومًا إلى أول نقطة، في حيرة لست أميز معها أي شيء.. وهن، أم فقدان للروح؟  أم أنه شيء آخر قد غاب عن عقلي؟ 
          " ما عدتُ أدري"  هذه الجملة التي بت أكررها أكثر من تعداد ما فكرت فيها، حتى أصبحت تلقائية ءالفها دون أن أعي.. يروح بالي جيئةً و ذهابًا.. و من بينِ ابتساماتي المتناثرة بين هذا و ذاك.. تتخلل الضحكات وقفات من الصمت، "أين أنا؟".." و مالذي يجري؟".. "و تُرى ما تكونُ الغايةُ النهائيةُ من كُل ذلك".. و كمن كان يمشي ثم اتخذ من الأرضِ مجلسًا غير مكترثًا، هكذا تماماً  كان الشعور الذي يراودني.. إلى متى سانتظر قبل أن أعي تماماً، و هل حقاً عليّ انتظار اتيان ذلك الوعي أم استجلابهُ بنفسي؟.. ما عدتُ أدري.. و لكن عسى أن افعل في يومٍ ما. 
          
          
          
          
          
          . ♤. 

Save me from myself! 

How to fix me? 

O' my Lord please save me! 

The same mistake for the thousand time! 

          
          هنا تقبع أفضل أم في التأريخ، 
          
          
          والدليل أولادها _