الحياة شمعة براقة بدايتها نور ونهايتها ظلام دامس هل صدق من قال هذا القول ام لبطلتنا رد اخر رغم قوة العواصف التي نواجهها في حياتنا لايزال بامكاننا النهوض... لكل بداية نهاية ولكل عاصفة هدوء يصاحبها لكل معضلة حل اكيد وان غاب الحل لنصنعه بانفسنا الحياة تستمر ... ويستمر صخبها الى اخر نفس لذا فلنعشها على اي حال... ليس هنالك اي داع لايقافها ستنتهي عندما يحين اوانها لذا دع الرياح تاتي ...كيفما شائت فسفننا لم تعد تشتهي شيئا روايتنا عن فتاة تحملت كل عواصف حياتها بمفردها رغم ابادة عائلتها واتخاذها رهينة الا انها لم توقف حياتها بل خططت لقلب الطاولة على من دمر حياتها لتصبح بذلك محط انظار الملوك والممالك. فهل ستنجح بقتل الملك جيون المعروف بقوته وبروده وحدة ذكائه .بمفردها الجواب على هذا السؤال في روايتنا .... ملاحظة :اول رواية لي