حرير،، فتاة رقيقة كأسمها،لكن لا تغرك رقتها،فخلف ابتسامتها العذبة تخفي لبؤة تفترس الاشرار. هذه قصة من فصول لا اعرف عددها ولا ادري ان كانت ستنتهي يوما ما!! سأنشر بعض حلقاتها،وربما اغيب عن حرير لفترة قبل ان اعود اليها . محاولة كتابة من نوع جديد،امزج به الاثارة بالاثارة،اثارة المغامرات والادرينالين و اثارة من نوع آخر .. اذا وجدت التشجيع للاستمرار سأكون شاكرا لتلهموني للكتابة،،والا فأني سأكمل مع حرير بقية مغامراتها في مخيلتي الجامحة.. قراءة ممتعة ..
7 parts