« تمنيتُ لو غَدوتُ شارلُك هولمز لإيقافِ موتي لكن أورلاندو يفي بالغرض، فبالنهاية غدوتُ حفيد ريتشلد» بين تَخُبطاتِ الحياةِ و وطئاتها بهِ لَقِيَ حَتفهُ بطريقةٍ ذميمةٌ مجهولة، أفِلَ للحياةِ بهيئةِ فتىَ مُراهقٍ جهول الملعقةُ الذهبية كمغناطيسٍ جذبَ لهُ أعينِ رجالِ المافيّا البريطانيّا مُصرِينَ أنهُ أبنَ الزَعيم. أغلب ما ذُكر من وحي الخيال للأستمتاع، سترجعون أنتم أيضا للماضي مع السيد هنري سميث.. .. جميع الحقوق محفوظه لي أنا ككاتبة لرواية روحٌ زائفه. بدأت في أحد ليالي الشتوية، 8 ديسمبر..