إهداء.. إلى كل من صمد بالجوار رغم الآثار الجانبية للتخبط... إلى كل من جازف بالبقاء. إلى صفاء.. وإلى بكر... وإلى الذين لا أتخيل سيناريوهات الحياة في غيبة دورهم... إلى فيليب ورفعت وعلي... وإلى من حملاني بطرائقهما إلى الكتابة وحملا إلي الكتابة.. أمي وأبي.