لم يعتاد ميلو على الظلام. أو الصمت. لكنه أعطاه وقتًا للتفكير. يأسف على الخيارات التي اتخذها. كان سيعطي أي شيء لفرصة ثانية. لا يتوقع الحصول على واحدة. وهذا هو سبب صدمته عندما يستيقظ في جسده البالغ من العمر 13 عامًا.
ستوري لـ ميلو ونير وتطور علاقتهما.
لم يعتاد ميلو على الظلام. أو الصمت. لكنه أعطاه وقتًا للتفكير. يأسف على الخيارات التي اتخذها. كان سيعطي أي شيء لفرصة ثانية. لا يتوقع الحصول على واحدة. وهذا هو سبب صدمته عندما يستيقظ في جسده البالغ من العمر 13 عامًا.
ستوري لـ ميلو ونير وتطور علاقتهما.
فتاه يتيمه الاب والام تمت تربيتها عند عمها اخ اباها ولكن بوسط الكره والحقد تذهب أسيرة إلى داع١١ هل يا ترى يأتي شخص ويخرجها من هل عذاب؟ ام القدر لها قرار أخر؟
"الروسم"
روايه حقيقيه:-الكاتبه مريم ال علي