عندما تصبح الصورة عالمًا، والكلمة موطنًا والخيال منزلاً... لنجعل من الصورة الصامتة كلمةً نفرش بها بساط مشاعرنا وسمائها هو خيالنا بأشعةٍ ذهبيةٍ تخلقها أناملنا مع كل سطرٍ وكلمة.
عندما تصبح الصورة عالمًا، والكلمة موطنًا والخيال منزلاً... لنجعل من الصورة الصامتة كلمةً نفرش بها بساط مشاعرنا وسمائها هو خيالنا بأشعةٍ ذهبيةٍ تخلقها أناملنا مع كل سطرٍ وكلمة.
فيكتوريا بيبر لم تكن يوماً من الأشخاص الذين يفكرون في أذية من حولهم، كانت مكتفية بذاتها تماماً وبدائرة الصداقة الصغيرة التي صنعتها.
طفولتها المظلمة لم تكن سببا لتمردها يوماً أو جعلها شخص شرير.
لكن ما...