"مستذئبة ام شادوفيرا، عليكِ الاختيار ايتها الصغيره" تحدثت رئيسة المنظمه بينما يعتصرني الالم، يحرقني في كل مكان، واصفاد الرصاص تضعفني اكثر فأكثر. كيف لي الاختيار بين ذئبتي وظلي؟ فقط، لا استطيع. "يؤسفني ايها الالفا ان رفيقتك ستموت، الآن." تحدثت تبتسم بجانبيه تقبض يدها بشدة اكثر صرخت بشده اشعر بأجزائي تتقلص، نفسي تختنق ورئتاي، رئتاي لم استطع التنفس منهما، نقاط سوداء اصبحت تغزو نظري لا اصدق هذا، هل سأموت حقًا؟ و، رفيقتك؟ قالت لإيڤان رفيقتك؟ - نتيجة انفجار شغف. - بدأت: الخـامـس والعشـرون مـن أغسطـس لعـام الفـان واحـد وعشـرون. - نُشـرت: التـاسع عشـر من ينـايـر لعـام الفـان أربعَـةً وعشـرون. © جميع الحقوق لي ولا اسمح بسرقة فكرة مخلوق الشادوفيرا لأنها من ابتكاري الخاص