فى حياة كل منا قصة لا ينساها ابدا مهما دهستها أقدام الزمان ومزقتها أنياب الحياة وحال بينهما نوائب الدهر.. إنها قصتى الحقيقة التى لن يصدقنى فيها أحد ولا أنتظر منك ذلك وكيف أطلب منك هذا وأنا لا أجيد هذا الدور... أصدق فقط ما تراه عينى.. لقد رأيت وصدقت أنها هى وقصتها... بنت الجيران... هى الحقيقة التى اخفيها فى دهاليز عقلى واستمتع بتفاصيلها كلما خلوت إلى نفسى واظلم الليل وتلاشت الحجب وصرنا سويا.. أنا وهى فقط........... أحذرك لا تقرأ تلك القصة... فلن تنام حتى تعرف البقية....