إليزا غارفاني كانت كل سنة تفوز بلقبين..الإيطالية المفضلة في مواقع التواصل الإجتماعي و كأس سباقات الأحصنة.. لهذا إهتمامها في الحياة كان لا يتعدى الأمرين.. ثم فجأة في صبيحة صيف إيطالي حار ظهر على عتبة منزلهم شخص كانت قد دفنته مع ماضيها أسفل حديقة ورودها..صديق طفولتها سابقا و عدوها حاليا..هي تحب ركوب الخيل وهو يحب ترويضه و قد كرهته بسبب ذلك أكثر من كرهها للنار التي جلبها معه لحياتها... راكبة خيول..سيدة الورود..و الإيطالية المفضلة لهم بيلادونا..ثم هناك الرجل الذي حولها من وردة لطيفة لوردة سامة..