كنت في ظلام لا يتمناه احد وعندما ضعت في الحياة وجدت طريق السعادة و عندما وجدته وجدت العشق وعندما تقابلت مع العشق مشت رجلي علي طريق الخداع والندم
ومن هذا الطريق وجدت الحل الوحيد لحياتي التعيسة
كنت في ظلام لا يتمناه احد وعندما ضعت في الحياة وجدت طريق السعادة و عندما وجدته وجدت العشق وعندما تقابلت مع العشق مشت رجلي علي طريق الخداع والندم
ومن هذا الطريق وجدت الحل الوحيد لحياتي التعيسة
تتشابك أقدارنا ...
سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم
هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال
فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك
ولنري...