Pretty Boy | TK

By TaesEuphoria54

139K 9.1K 5.8K

رحلة مُميزة بينَ طالب صغير في سنتهِ الأولى يُسمى جيون جونغكوك والذي يُحب الأشياء البراقة وبينَ طالب عذبُ اللس... More

⭑ Prologue
⭒ Jeon Jungkook
⭒ Kim Taehyung
⭒ Piano
⭒ Glitter glue
⭒ You'er ignoring me
⭒ Read out loud
⭒ Hold me tight
⭒ Car ride
⭒ Jealousy
⭒ I understand
⭒ At it again
⭒ Thank you for taking care of me
⭒ He likes me
⭒ Blushing
⭒ Boyz with fun
⭒ Dinner plan
⭒ About you
⭒ Tell me something
⭒ Awkward duet
⭒ Save me
⭒ Lashing out
⭒ Bath bomb
⭒ Fever
⭒ Football game
⭒ I'm scared
⭒ Packing
⭒ Jersey
⭒ New things
⭒ Dining table
⭒ Love bites
⭒ Bottled truth
⭒ going home
‏locked doors ⭒
⭒ doodled skin

⭒ lace skirt

5.4K 205 148
By TaesEuphoria54

٩٠ ڤوت و تعليق لُطفًا ♡︎.

==

منظور جونغكوك؛

"تبدو جيدةً جدًا." أردفَ تايهيونق بابتهاجٍ، ينظرُ إلي بينما يجلسُ على سريري.

على الرُغم من أنّه لم يكن من المُفترض بي أن أفعل ذلك؛ إلا أنني لا زلتُ أشعرُ بالسوء حيال ما حدثَ الليلة الماضية وقررتُ أن أفعل أيّ شيءٍ يتمناهُ تايهيونق. كانَ يريدُ أن يراني أرتدي الملابسَ اللطيفة، لذلك كانت ساقاي مكشوفة حاليًا أثناء إرتداء التنورة وأربطةُ الجواربِ. تعانقُ جواربٌ بيضاء ناعمة ساقي لتتركَ القليل فقط لمُخيلة الآخر حيثُ كانت الأربطة البيضاء تُمسك بها لتمنعها من السقوط.

تناثرت كدماتٌ بحجم أطراف الأصابع على فخذي، لكننا تصرفنا كما لو أنّها لم تكن موجودة. صُنعت التنورة البيضاء من قُماش الدانتيل، كانت المُفضلة لدي ولقد كانت مخفيةٌ لفترةٍ طويلة جدًا. كنتُ قلقًا من أن يشعر بعدمِ الارتياح والغرابة عند رؤيتي أرتدي تنورةً مُزخرفة، تتأرجحُ عندما أسير في الأرجاء وأقفزُ بخفةٍ.

مرّت سنتان منذُ آخر مرّةٍ، ولكن من ذلك ظلّ هناك شعورٌ بالسعادةِ الفوارة. بالطبع، أنا لن أرتدي هذهِ الملابس في الأماكن العامة. كانت مخصصةٌ فقط لتايهيونق.

كانت هناكَ إبتسامةٌ مُشرقة وواضحة على وجهه، وكانَ اللون الوردي يُلطخ وجهي. أشار إلي بالتقدمِ إلى الأمام عن طريق مدّ إحدى ذراعيه، لا تزالُ أزهار الكرز التي قمتُ برسمها سابقًا واضحةٌ فوق كدماته. أمسكتُ يدهُ بيدي المختبئةُ خلفَ كُمِّ سترتي القطنية ثُمّ جلستُ إلى جانبه.

كانَ من الواضح أنّه كانَ على داريةٍ بالأمور التي يجبُ عليهِ فعلها والتي لا يجبُ عليهِ فعلها في هذهِ اللحظة، حيثُ أمسكَ بيدي فحسب وأومأ كـ 'لا بأس'. حذرٌ و مُتحفظ مثلُ ثعلبٍ صغير. ثعلبٌ و أرنب، هذا ما نحنُ عليه. بدونِ رقابةٍ و يكاد يكونُ من المُستحيل أن تنجح الأمور بيننا، لكن بطريقةٍ ما هي تفعل؛ حيثُ لا نزالُ معًا بأصابعٍ مُتشابكة وظهري ضدّ صدره.

"هـ— هل أعجبتك حقًا؟" أسألُ بهدوء. كانَ هناكَ نعيمٌ لا يُمكن إنكارهُ ينتشرُ في جميع أنحاء الغرفة.

"لقد أحببتُ السترة." أخبرني بعد أن موضع ذقنهُ على كتفي. تعبثُ يديه الخشنتان ذاتُ المفاصل المُلطخة بالبقع الحمراءِ و البنفسجية بالأكمام الكبيرة ذاتُ القماش الناعم الذي يُغطي نصفَ يدي.

"شكرًا لك." ابتسمتُ و ادرتُ رأسي حتى أتمكن من النظر إليه. كان الأمر كما لو أن العالمُ لا يزالُ قائمًا، فقط من أجلنا، "كنتُ قلقًا من أنّك... تعلم... لن تكونَ معجبًا بها حقًا." يعترفُ صوتي ويصبحُ أكثر ليونةٍ، بينما كانت عيني تحدقُ نحو أيدينا.

"لماذا قد لا أكون مُعجبًا؟"

"لا أعلم. لم يكن هناك الكثير من الناس المعجبين بهذا. لم يكن أبي مُحبًا بهذا الأمر. لم يكن يريد من ابنه الوحيد أن يرتدي كالفتيات."

دحرجَ تايهيونق عينيه، "يمكنُ لهذا الرجل أن يذهب ويضاجع نفسه." يقول بغضبٍ وبنبرةٍ دفاعية، ثُمّ يحتضنني أقرب إليه، "تبدو جيدًا هكذا، وهذا هو الاعتراف الوحيد الذي تحتاجه. الآن، يكفي حديثًا عن والدكَ. لا ينبغي أن نهدر طاقتنا على شخصٍ لا يستحق." يقولُ بصوتٍ فخور، يمسكُ بجذعي ويخرجني من حضنه قبلَ أن يقف، و يمدُ يده لأمسكَ بها.

"إلى أينَ نحن ذاهبون؟" أسأل بحذرٍ بمجرد أن أشعر بجلدهِ الخشن وأقف من على السرير.

"لسنا ذاهبين إلى أي مكان، سنقوم بإعادة تعليق نجومك. لقد افتقدتها." وضحّ تايهيونق بنبرةٍ رقيقة، تعلو وجههُ إبتسامةٌ صغيرة. لقد كانَ يسحبني بالفِعل نحو كومةِ البلاستيك الفوضوية فوقَ مكتبي، "أتذكر ما قلتهُ الليلة الماضية؛ كيفَ أنزلتهم لأنهم ماتوا تمامًا كما فعلت أنت، لكن يُسعدني أن أعلن أنّك،" يلتقطُ تايهيونق أول واحدةٍ تعلو الكومة، بقعٌ بيضاء من الطلاء تُغطي ظهرها، ثُمّ يضعها داخل يدي، "مُفعمٌ بالحياة للغاية." أحصلُ على قبلةٍ لذيذة بطعمِ الحلوى. طعمها حلوٌ مثل الصبي الذي يطأ فراشي حاليًا بأربع نجومٍ في يده.

"هل حقًا تُحب النجوم إلى هذهِ الدرجة؟" أسألهُ بنبرةِ استجوابٍ، وأمسكُ بنجمتين أخرتين قبل أن أزحف فوق اللحافِ الأبيض. كانَ الأمر صعبًا بسبب تنورتي القصيرة، حيثُ كانت ترتفعُ قليلًا بمجرد أن أنحني.

"إنّها استعارةٌ مثالية لشخصٍ مثلك، لذلك أريدك أن تنظر اليهم بينما تحلمُ بأحلام اليقظة الخاصة بك هنا." يشرحُ وينظر إلي بينما أكافحُ من أجل الوصول إلى السقف، أقفر بخفةٍ وبالكاد أتمكن من لمس السطح، ضحكَ تايهيونق علي، "فقط أعطني النجوم، وسأقومُ أنا بوضعها." أومأتُ برأسي، ألتفتُ وأنحني للنزول من فوق السرير، أسرعُ من حركتي عند ادراكي للمشهد الذي يقبعُ أمام ناظري تايهيونق. يصدرُ فمه الجميل ضحكةً أخرى.

"إليك هذه." أهمسُ وأضع نجمتين اضافيتين في يده، ليقومُ برفع يديه وتعليقها في الأماكن التي يتذكرها. لحسن الحظ كانَ تايهيونق يتمتعُ بذاكرةٍ جيدة، ولم يكن هناكَ سببٌ لي لأقلق بشأن قدرته على وضع الظهر البلاستيكي في مكانهِ الصحيح.

خيّم صمتٌ جميل على الأجواء بعد تلك اللحظة. تمّ سماعُ الصوت الخفيف للبلاستيك حيثُ استمر تايهيونق في تثبيت كل نجمة، الواحدة تلو الأخرى، مع التأكد من أنّها في مكانٍ جيد. كانَ يعرفُ بالضبط مقدار ما تعينه النجوم بالنسبةِ لي ولم يهتم أبدًا بكم بدا الأمر طفوليًا. لطالما كنتُ شخصًا طفوليًا يستمتعُ بالدمى المحشوةِ والبطانيات الناعمة. كانَ من المُذهل كيف جعلتني قطعٌ من البلاستيك المصنعة من قبل بعض الشركات سعيدًا للغاية.

تركَ النسيمُ المنبعث من مروحة السقف الخاصة بي الغرفةَ باردةً و مريحة، مغرمٌ بالرائحة المُنعشة للعشب الذي تمّ جزّهُ حديثًا حيثّ قرر مالكُ الأرض أنّ اليومَ هو يومٌ جيدٌ لقطعهِ. لم تكن الأجواء تشيرُ إلى انّه كان فصلُ الخريف بأيّ شكلٍ من الأشكال، بل بدا كما لو أنّه فصل الربيع حيثُ كانت الأشياء تزدهر بدل أن تتساقط.

لطالما كانَ فصل الخريف وقتًا يبدو الموتُ فيهِ جميلًا، حيثُ تتحول أوراقُ الشجر إلى ظلالٍ من الألوان الدافئة و تُغادر الحشرات المزعجة. منارةٌ من الأمل في أنّ الموت يُمكن أن يكونَ شيئًا جميلًا، وهذا ما كان عليه حقًا.

تمّ إنفاق الدقائق العشر التالية بتجولِ أطراف الأصابع بين النجوم التي حصلت على بدايةٍ جديدة، و تبادل الإبتسامات المُحببة دونَ صوت. كانَ لابدّ من تعديل أربطة الجوارب الخاصة بي مرتين، وكانَ لابد من رفع أكمام السترةِ الفضفاضة حيثُ أصبح الجو دافئًا قليلًا. ومع ذلكَ، كنّا سعداء ونختبئ من فوضى العالم الخارجي.

كانَ أصدقاؤنا الحاليون والقدامى في مكانٍ ما، يقومون بأشياء خاصةٍ بهم و ربما يفكرونَ فيما نحنُ بصدد القيامِ به. كانَ البقاء في الداخلِ أكثر متعةٍ بدلًا من استكشافِ العالمِ الخارجي. كان كُلًّا من سوكجين ونامجون سُعداء معًا داخل مُخيلتنا بينما كانَ تايهيونق قد قفز من على السرير ثُمّ قادني باتجاه أوراق القصائد المُجعدة.

كانَ يونقي وجيمين صديقين فحسب، حينما رفعَ تايهيونق يدهُ في غرض نزع الدبابيس الزرقاء الصغيرة من على الجدران البيضاء.

لم يكن هوسوك يتألم، بينما مددتُ أصابعي النحيلة للمساعدة.

كنتُ أنا وتايهيونق سُعداء وواقعين في الحُب بحماقةٍ، بينما نقومُ بطي الصفحات التي احتوت على عددٍ من الخربشات والأشعار.

لم ينشب أيُّ قتالٍ على الإطلاق، بينما يطلبُ تايهيونق مني كتابةَ أشعارٍ جديدة وكلماتٍ تملؤها السعادةُ و الرضا بدلًا من الألم والعذاب.

أنا لم أبكي مُطلقًا، بينما آخذ نفس القلم الذي استخدمتهُ للرسم على ذراع تايهيونق وأكتبُ كلماتٍ جديدة تشرحُ المشاعر الجديدة التي تمّ العثور عليها حديثًا، واستحضر تشبهاتٍ واستعاراتٍ جديدة.

لم يصرخ تايهيونق في وجهي أبدًا، بينما تتموضعُ يداهُ بشكلٍ مريحٍ على فخذي وكانَ يُمررُ أطراف أصابعهِ فوق السترةِ الفضفاضة وينطقُ بالكلمات التي أخطها بقلمِ الحبر ضدّ رقبتي التي تلطخها العلامات.

لم يثمَل يونقي أبدًا ولم يخبرني بأيّ شيء، بينما أخذ تايهيونق الأوراق الجديدة والتي لم تكن مجعدة بفعلِ الغصب والإحباط، وقامَ بتعليقها بواسطة شريطٍ لاصق بدلًا من الدبابيس الزرقاء المؤذية.

لم أقم أبدًا بتمرير دبابيس الورق على أطرافِ أصابعي دونَ تفكير، بينما سلمني تايهيونق الصندوق البلاستيكي الشفاف وطلب مني التخلص منهُ بنبرةٍ ثابتة ولطيفة، الأمرُ الذي اطعتهُ وفعلتهُ دون حاجةٍ للتفكير مرتين.

لم أتسبب أبدًا في فقدانِ تايهيونق لأصدقائهِ، بينما يُجلسني ويُخرج طلاء الأظافر الأزرق الصغير، هو يعرفُ أنني أحبهُ لذا قامَ بطلاء أظافري به من أجلي.

ام يفقد تايهيونق أبدًا الأشخاص الذين أحبهم أكثر من أيّ شيءٍ آخر، بينما يتجولُ في الأرجاء ويقومُ بتوصيل الأضواء الصغيرة بالمقابسِ في حين أنني أتبعهُ كأرنبٍ ضائع، تتأرجحُ تنورتي مع كل خطوةٍ جاهلة.

لم تمت والدتي أبدًا، بينما شعرتُ بشفاهٍ ناعمة ضدّ خاصتي بطريقةٍ بريئة لدرجة أنّ الدموع تشكلت داخل محجر عيني.

لم يقم أبي أبدًا بتمرير زجاجة خمرٍ مكسورة على بشرتي السليمة، ولم أقم أبدًا بإغلاق الجروح بنفسي باستخدام ولاعةٍ حارقة لأنّه لم يأخذني إلى المستشفى من أجل تقطيب الجرح، بينما يردفُ تايهيونق بكلماتِ المَحَبة التي تحملُ معنى قوي و رصين.

لم نفترق أبدًا، بينما كانَ كلانا مُستلقيًا على سريري، يتموضعُ رأسي فوق كتفٍ عريض، وتغمضُ عيناي في غرض أخذ قيلولة قصيرة من النوم الخالص.

استمر تايهيونق في اللعب بأصابعي، تدلُ نظرات عينيه على انّه غارقٌ في التفكير العميق وأنّ رأسهُ في مكانٍ آخر تمامًا، وفي حين أنّ رأسي كانَ قد انجرفَ بالفعل داخلَ حلم آخر آملُ أنّه يتمحور حول السيد الأسمر.

كانَ هناك عالمٌ من الألم والمواجهة في الخارج، مما جعل من السهل جدًا البقاء بالداخل إلى الأبد وعدمِ مغادرة الجدران الواقية لمنزلي. كانَ من الأسهل بكثير أن تعيش هكذا وتتظاهر بأنّه لا يوجد أشخاصٌ ينتظرونَ أن تتحدثَ إليهم. كانَ من الأسهل بكثير أن أعيش مثل تايهيونق، حيثُ أعيش بشفافيةٍ دون وجود مشاكلٍ لأواجهها.

ولذلك نحنُ تظاهرنا ذلك اليوم، لعبنا وارتدينا الملابس المُختلفة، وضعنا الابتسامات المُزيفة التي كانت بحاجةٍ للظهور في وقتٍ ما قريبًا. تحدثنا وابتسمنا وتبادلنا القُبل كما يفعلُ أيّ ثنائي عادي، مستمتعان بوقتِ اللعب. كانَ منزلي يُمثل أرض الملعب، وقد كانَ اليوم عطلةً رسمية، حيثُ قمنا بتأجيل العمل المدرسي لمدة ساعة— يوم— من أجلِ المرح و اللهو. لقد استمتعتُ باللعب، لكنني سرعان ما حضرتُ نفسي للاستعداد لما كان سيحدثُ غدًا.

كانَ تايهيونق قد اتصل بيونقي، وقررنا جميعًا أن نلتقي في ساحةِ اصطفاف السيارات، المكان الذي ذهبنا إليه قبل عدةِ أسابيع. منذُ ذلك الحين، لم يكن التزلج على الألواح مهارة اكتسبتها، ولا يزال سوكجين يمتلك آلة التصوير الفورية ذات اللون الوردي. كانَ هناك أخيرًا اجابةً عن سبب تركيزه عليّ كثيرًا أثناء التقاطه الصور بدلًا من التركيز على حبيبه. لسببِ ما، وجدت عيناهُ أنّ التحديق في وجهي أجمل من التحديق في وجه الشخص الذي يكون حبيبه.

التفكير بهذا جعلَ لهبًا من الغضب يشتعلُ داخلي، ولكن سرعانَ ما تمّ تبريد هذا اللهب بمجرد الشعور بيدٍ سمراء مألوفة تتشابكُ مع خاصتي الشاحبة.

==

لمن لم يستطع تخيل ما يرتديه جونغكوك

Continue Reading

You'll Also Like

1M 32.2K 43
"رغم عن هاذا الزواج لايحق لك منعي من العمل" وقفت أمامه وهي تنظر إلى عينيه بتحدي "بما أنك زوجتي زوجة ماكس لوينو لن تعملي ولو اضطررت للسجنك هنا" قال أ...
35.3K 2.8K 26
حياة عائلة يحب أفرادها بعضهم البعض بشدة . Minsung=minho=top Changlix=changbin=top Woochan=woojin=top Limin (seungmin X leewan)liwan=top Hyunin=hyunji...
56.8K 3.7K 50
جيمين وجونغكوك، أصدقاءِ منذ أيامِ دارِ الأيتام، تتعرض علاقتُهما لاختبارٍ صعب عندما يعترفُ جونغكوك بأنَّه لم يُقبِّل أحدًا من قبل. حينها يقترحُ جيمين...
6.1M 291K 44
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي ي...