لـَوحَة فُـنيّة عـَاريَـة ( م...

By Yam2ii_VK

369K 24.6K 16.6K

" أنتَ هادئ " " داخلي أشياء لا تهدئ .... أنت كسرتني و صدى الكسر عالٍ بداخلي . " " ...او ماذا لو سمعت يوما خبر... More

INTRO
[ 1 ]
[ 2 ]
[ 3 ]
[ 4 ]
[ 5 ]
[ 6 ]
[ 7 ]
[ 8 ]
[ 9 ]
[ 10 ]
[ 12 ]
[ 13 ]
[ 14 ]
[ 15 ]
[ 16 ]
[ 17 ]
[ 18 ]
[ 19 ]
[ 20 ]
[ 21 ]
[ 22 ]
[ 23 ]
[ 24 ]
[ 25 ]
[ 26 ]
[ 27 ]
[ 28 ]
[ 29 ]
[ النـهاية ]
[ سـبيشل بـارت ]

[ 11 ]

10K 748 389
By Yam2ii_VK

بارت جديد 🖤







* * * *

" رأيتـُك لـلحـظـة و دخـَلت فـِي التـَفاصيل ، لـَم يـكن عـلي ذلـك ، لـَم يـَكن عـَلي دخُـول الكـَواليـس "

* * * *




أن تسـتَيقظ ، فـَِزعـًا من المـكان الذي كنت به فـي الكـابوس و تَـجد نـَفسك فـي مكـان أشـد رعـبا ، فـذلك الجـحيم بالنـسبة لِي ..

الأرضُ رَطـبـَة السـقف بأطراَف قديمـة مُـسودّة ، جدران رثة ، البـَاب الحـديدي صـَدأ أسفـَله و مـتأكد أنه يَـقبع خـلفه المـئات مـثلي ، لا أحَـد يـعـلم فـبالأخـير هـذا يـبقى ظَنـِي ..

أشـعر أن أطـرافـي محَـطَّمـة ، و مؤخرة عـنقي تؤلمني لا بد أنها مزرقة من تلك الضـَربة ، أنا تـعـِب و كأننـِي ركضت مسافـة ألف ميل ، و لا أخفـِي أمر أنني خـَائف ، بـَل انني أرتجِـف رعـباً ، أريـد ضـرب نـَفسي لـغبائها و كيف أنني ركضت لأجل شخـص رأيته لمدة دقائق ، أنا الأغبى ، مـاذا فـَعلت بـِذاتي ، كيف سأهرب مـِن هـنا و لماذا إختطفنـِي ، ماذا سـيفعلون بي ..

لـَم أستطع أن أطيل في أفكاري المتسـَائلة ، و البـَاب فـتح، هـذا الـذي أمامي الآن بأعينه النصـف مغمضة و أبتسامته الجـَانبية ، لا أعلم كَـيف أصفه بـَشع و مرعـِب ، هـ..هُـو أرعبـني ، أقصد شـَكله ، أريد الخـروج من هـنا ..


دخـَل و لـَم يزح عـَيناه من على جسدي ، لا أعـلـَم أي نقطة هو بها منّـي ، و لـَكن كأنه جـَردني من ملابـسي بمجرد نـَظرة ، خـطوة مغلقـًا البـاب خلفـَه بعد ان تمتـم بشيٍء لمـن يقبع خلف البـاب و إنسحبتُ للوراء بسرعة ، فطريقـَته بالإقتراب جعلت من عـدم الراحـَة تتسلل لـِقـَلبي ، فبـِعيناه مـِن الخبث مـَا يكفي ليُـرضخ الثـَعلب ، أكمـَل إقترابه و أكملت إنسـِحابي .. إنحـَصرت الآن و لا مفر آخر من إقترابه فـها أنا ذا ملتـَصق بالجدار الرطـب الذي تقززت منـه منـذ قـليل محـَاولا الإستنجاد بـِه الآن ..

" مـ..مـاذا تـريد ؟ "
لـَم أقدِر عـَلى أن أخفـي خـَوفي و حـَتى إن خـَرجت نبـرتي ثابتـَة ، فزلزال جـسدي يوضـِح كوارثـِي بالداخل ..

" بـِرأيك ؟ "
أردف هـُو ، جـَاعلا مـِن جسدي يتخبط مكـَانه و أظن أن لعـقه لـِشفتاه وضـَح مـَا غـايته ، مـ..مـاذا سأفعـل !

اللعـنة عـَلى الدقـِيقة التـي حـَطت عـَلى ظلّـه الأسود ..

ظـِلــه الأسود ..

ظـِلــه الأسـود ..

بـالحـديث عـَنه ، هُـو جُـرعـَة مُـخدر جربـت الأولـى و الثـَانية و الثـَالثة و كـانت تجعلنـِي أنتشي لـَم يدم ذلك كثيرا ، و هـَا أنـَا ذا فـِي الزاوية أتخـَبط لأنني أكثرت منها ، هـُو سُـم و عـَرفت ذلك من دون حـَتى أن أتعمق بِـه ، اللعـنة عـَليـ....



" تـوقـف "
صـرخ و يداه مـدت بغاية إيقافه ..

و للمرة الثانية لعـَق شفتاه الأرجوانية المتيبسـَة ، و أطلـق بينها قـَهقهة ، لـَن أقول عـَن خـبثها ، فـَكل ما بـِه خبيث مقـَزز ، غـَايته بث الرّعـب بـِه ..

و نـَجح بـذلك

قـَرفَـص و يده أمسكت بـِكلتا خاصة الأصغر بقوة ، لـفوق رأسه ، و الأخرى أطلق بأنـَامله متلمسا وجنته برقة ، بينما تاي يبعد وجهه و لكن ذلك لم يوقف الأخر بل قـَبض عـَلى فكه بِـقوه ..

" أنـظر ، أنـَا حـَقًـا عـندي خطط لفـعل الكثير بـِك ، عـَليك أن تـَعلم أنني حقـَا أريد تـَمزيقك "
آخر كـِلماتـِه كانت هـَمسة فـِي أذن تـَايهيـونغ ، جعـَلت زلـزاله يضرب بـعقله مدمرا أفكاره ..

أبعـَد رأسـَه و لا تـَزال إبتسامته ، بـَل إتسعـت ما إن تـبيت الأنقاض من دواخل تلك البـندقية المحـطمة ..

أبـعد يـده التـِي كانت تـعبث بـملامح الآخر ، و أدخلهـَا سَــاحبـًا تـلك الحـقـنة التـي جذبت أنظار تـَاي و فـورا زاد رعبـه ما إن حول مقلتاه لأنظار الآخر المجنونة ، نافيا برأسه عدة مرات ...

" مـ..مـا هذا ، مـاذا ستـفعل ، لـ..لا "
ظـل يـردد نـَافيا متحركـََا بعـنف ، رافض للرضوخ و ذلك لـم يؤثر بالآخـر بـل زاد من جنونه و ثـبته جيدا على الحـَائط ، غـارسا تلك الأبرة بفـَخده ، و هـَمس أمام أذناه ، بقـذارة ..

" أهــلاً بكـَـوابيسـك "



خـَرج تـاركا تـَايهيونغ مـرمى عــلى الأرض ، بجبين متَـعرق و أنفاس عير ثـَابتة ، زَم شفـتاه ، بـَالعـًا غُـصة بمنـتصف حلقِـه تموضعت ، أول دمـعة ، الثـَانية و لـَم يتحمل صـَارخا ، بـِعلو صـوته ، بكـَى ..

دَقيقَـة تـَلي الأخرى و بـكاءه لـَم يتـَوقف ، و مـِن طريقـَة فـتح البـَاب بدا و كأنهُ أزعـج من كان بالخارج فهو قد دخل كالثور الهائج ، من غـير أن يـكلف نفسه الحـديث ، ضـرب تايهيونغ بقبضة واحدة ، حـطته فاقـدا للوعي لـِقوتها ..

" نـم أيها الوغـد "

دفـَع الثاني البـَاب لاهـِثا ، و تـجمد ما إن رآى تايهيـونغ أرضا و الأخر ينظر نـَاحيته بغضـَب ..

" أيها الأحـمق ما الذي فـعلته !!! "
اردف راكضـًا ناحية الغائب عن وعيه ..

" جعـلته ينام و وضعت لـونا عـلى وجهه "
ببـساطة أردف ليجيبه الأخر بينما يداه تقلب في ملامح اللاواعي ..

" هُـو قـيّم ، الـرئيس يحتـاجه بعد يـومان ، أكتـب وَصيّـتك أيـها الوغـد "
آخر كلمـَاته ، كان قـَد إستدار رامـيا أياها عـَلى وجهه ..

عـدل من جـَسد تـَايهيونغ ليـصبح جالـسا و إستقام ساحبا جسد الآخر للخـَارج ، مكملا شتـمه و إخباره ان أمره إنتهـى ...





* * * *


عـَلى غـير العـَادة لـم يـغادر البـيت ، بـل دقـت السـَاعة الحََادية عـشر و هُـو جـَالس عـلى الأريـكة مـقابل الدّرج بأعـين ثـابتة لا تـرمش ..

أجزاء البـيت هـادئـة ، إلا من صـوت كـَعبها الـذي يـضرب الأرضـية، نـَازلة مـِن عـلى الدرج بهـدوء و يداها كالعادة عـَلى خصلاتها ، معدلـة إياها و لا تـزال لـَم تنتبـِه للجالس ..

" إمـيـ.. "
لـم تـكمل كلامها ، إلا و َصـرخت بخوف ...
" يـَــا إلـٰهي ! جونـغكوك أخفتـني "
عـبرت عـَن خوفها و أكملت بخطـواتها ناحيتهُ بينمـَا لا تزال تتحَدث ..
" أين كنت الليلـَة المـَاضية ؟"

" إتـَصـِلي بـوالدك "
إختـَصر الأمـر ، قـَاطعـًا كل كـلامها ...

" لـ..لـماذا ، ما الأمـر ؟ "
حركت عيناها من عليه لتبعثرها ما إن تأتأت بكلامها ..

" أليَتا ، أتصلـي بَه و الآن ."
أعاد ظهـره للخلـف ناظرا لإرتباكهـا ، بمتـعـة ..

" أخبـرني لـماذا جونغـكوك ، سألتك مجرد سؤال بسيط ، لماذا تفـعل هذا !! لا تـعاملنـي هـكذا ! أنــا حبـيبتك ، لا تـعاملـني كالـقمامة !! "
صـَرخت بـكل تـلك الكَلمات التي لـم تغير من تعابـيره شيء ، بـَل فرق بـين أقدامه معدلا جلسته ليصـبح أكثر راحة بَها ..

" مـَتى آخر مـرة مـَارسـنا الجنس ؟"
سـألها بكل هدوء و عيناه تمر على أنحاء جسدها ..

" لا أعـلم أربـَعة أشهر ! و أنت الذي تـَرفضني جونغـكوك أنـ.." و اليـوم إنفجرت الفتاة كالقنبَلة الموقوتـَة ..

هـمهم مومئا بتـَفهم ..

" إتـصلي بـليو ."
قـطع كلامها بهدوء مستفز غير لون جلدها للأحمر ..

رَنـَة و إثـنان ، لا يـرد ..
" لا يَرد ! "

هـمهم كُـوك مرة أخرى ، مـد يده مشيرا للهـَاتف الذي فـورا سلمته إياه و أسنانها تعض أطراف شفتاها ..

" جـونـغ.."
بصوت هادئ ، خائف همست ، تداركت أمرها و ما كانت ستحصده من طيش حركتها تلك ..

" أششش " أصمتها بذلك الصوت لتبتلع كل كلماتها التـَالية ..

إستقام بخطوة لتعـود هي بإثنان ، إلتصقت بالحائط و قابل هو جسدها ..

أغمض عيناه ساحبا من الهواء ما أمكـن ، و بحركـَة سـريعة رفع أنامـله حابسا فـكها بينهما بقوة تكاد تهشمه ..

" أخطـئتِ نـَفس الخـطـأ منذ عـام ، و أنا لا أحب التـكرار ! " بهدوء تحدث عكس بكائها الجنوني ، و أصوات تألمها ..

" جـ.." لـم تكمل حـتى حرفـٌا واحدا ..

" أظـنك تعـرفين مـا التـالي ؟ " بهدوء لمختل عقلي تحدث ، سفـَاحُ أنفسٍ هادئ ..

نـَفت عدة مرات متـَرجية إياه و أعينها بللت كل تلك الملامح الـتي كانت مزينة بالألوان الهادئة و الأن أصبحت عبارة عـن بعثرة ألوان و مساحيق تجميل ..

" لا أريد منك أن تتـواصـلي مع والـدك حتى أعطيـكي أمـرا ، أجمعـي أغراضك و إبقي حيث َيـأخذك الـرجال " أعـطى أمره و لـم ينتظر حتى الإجابـة التي لـم تكن إلا إيمائة موافقة .. أبتعد عنها و مد الهاتف لَمسـاعده الذي فـورا إلتقطه ..

مـشى بعيدا عـنها و إستدار ناظرا إليها ، بينما هي قـَد حملت الأرضية إنهيار جسدها ..

" إيـاكي و الخطـَأ "
أخـر أوامـِره خارج من المـكان ..


* * * *


" هل يكون يونغي قد وجد شيئا ؟ لماذا لم يتصل ؟ لنخبر الشرطة ، إيريك أنا غير مسؤول ، أنا رهنت حياة أعز شخص لي ، لنخبر الشرطة ، أجل لنخبرهم " كل تلك الكلمات جاءت خلف بعضها بسرعة بينما طريقه إنحصر في رواق ذهابا و إيابا عدة مرات قبل أن تخطفه قدماه مهرولة ناحية الهاتف و فجأة أوقفه إيريك بآخر ثانية ، مقفلا الخط ..

" توقف جيمين ! "

حاوط وجنتاه بعدما وضع الهاتف جانبا ، ليردف بشفافية و وضوح ..

" أنا حذرته في الكثير من المرات ، أليس كذلك !" أومئ جيمين بخفة و أنامله تحتك ببعضها عنيفا بالأسفل ..

" جيمين ! "
نادى على جيمين الذي بالداخل و ليس هذه الجثة المنتصبة أمامه ، ضرب على وجنتاه بخفة ، لينزل عليه أكبر الصدمات ..

" نحن نتعـامل مع المافيا ."
خارت قوى الآخر و لم يستطع ايريك تداركه و إمساكه حتى أصبح على ركبته ..

" تايهيونغ في خطر "
تمتم بها و عيناه سبق و رمت بماءها لتبلل وجنتاه القطنية التي أضحت غارقة ..

لم يسمـع في المكان إلا نحيب جيمين الذي زاد ما إن رن هاتفه حاملا إسم " أمي ! "

" سـتجن ، ماذا سأخبرها ، من المؤكد ستريد سماع صوته ، مـ..ماذا سأفعل ، إ..إيريك ساعدني ، " شهقاته قطعت منتصف كلمااته ..

"إهدأ "
إستقتم و سحبه لفوق الأريكة ، أشربه من الماء كوبا و جعله يعدل تنفسه المضطرب يهدوء ..

" أخبرها أنه يعمل "
تكلم ، ليكتفي الآخر بالإيماء ..

* * * *

" أهـلا إبنتِـي ، رأيت إتصالاتك ، أنت بخير ؟ لا أستطيع أن أتصل من هاتفي ، أجيبي على هذه الرسالة من دون إخبار ذلك الوغد أنني راسلتك ، يجب أن أكلمك "
قـرأ يونغي الرسـالة بصوت يستطيع الجالس بكل هدوء سماعه و على وجهه إبتسامة جانبية حصلت على مبتغاها ..

" لنجبـه "
أردف بهدوء ساخر ..

" أبي جونغكوك ، جن تماما ، هو يـَبحث عنك كالكلب المسعور ، أين ذهبت ؟ أخبرني ؟ هل أنت بخير ؟ "
كتب يونغي كل ذلك بالحرف الواحد ، مقهقها " أوه ، إليتا أنت قلقة على والدك ؟ "

إبتسم جونغكوك و تحدث بينما أنامله تقلب القلم بينها " يبدو أنني كذلك "

" هل غدر بنا في الحمولـة ؟ "
سأل يونغي بهدوء ، ليهمعم الآخر ، آخذا من الشرفة موقفا له ..

" أخـذ الفـتى "
أجاب جونغكوك بكل ثقة ..

" انت متأكد "
هذا لم يكن سؤالا بل كان إثباتا..

" كـَان قـَد أعطـَاني تلـميحا عند إلتقائنا في الحانة "

" لو أنك أرسلت رجالك لوجدناه بسرعة ، لماذا تتكفل أنت بالأمر ؟ "

" هـُـو مهـِمتي "

صوت رسالة قـاطعهما عن ذلك الحوار ، و فورا بدأ يونغي بإلقاء الكلمات المكتوبة على مسامع الآخر.

" أنـا خارج المديـنة ،و سأعود بعد أربعة أيام ، لا تقـولي لجيون أي شيء إياك ،سآخذك من عنده وقتها ، إعتني بنفسك "


" لماذا أربـعة أيام ؟ "
سأل يونغي ، و أكمل بسرعة ..

" هذا غريب، لماذا هو متأكـد من أنك ستبحث عنه و لماذا أخذه خارج المدينة و لماذا لم يتصل ليهددك " توقف عند تلك الكلمة زاما شفتاه ما إن نظر جونغكوك ناحيته بحدة و حاجب مرفوع ..

" أقصد ، لمَ لم يتصل بك ، ما الذي ينوي عليه ، لا أظنه يجرأ على إغتصابه "

" وقتها سأسلخ جلده من غير تخدير "
تغاضى جونغكوك عن كل الكلام و ثبت على آخر مقطع ..

الصـمت كل ما يدور في الأرجاء و لم يدم لتخرج الكلمات من فـم الغرابي بكل هدوء و ثبات ، يعلم بكل كلمة يخرجها لتقع على. مكانها الصحيح كالعادة ..

" المـَـزاد ، سـينطـَلق بـَعد يومـان "
قـَطـع الكـَلام لثواني ، مكـملا ..

" سـيبيـع جـَمال تـفاصـِيله بـعدما يـعرضه عََلى المـئات ، سيـكون سـِلعة "



__________________

إنتَــهى البــارت 🖤


Continue Reading

You'll Also Like

101K 5.1K 22
تائهان معا وسط المحيط . " ولو خيرتني بالنجاه دونك او المكوث معك ، سأبقى هنا معك ولن انجو .. ! " " لديك شخص بانتظارك جونغكوك ، لا تبني سعادتك فوق تعا...
406K 22.8K 26
" لـَو أنّـك تعـلَـم مَـا بصَـدري من حُب لَك ، معجزة الـّرب تحدث داخـِلي " " حـَواجبك الـَمرسـومـَة ، أعـَينك النـَّائِـمة ، أنفـُك المنحـُوت ، وجِـن...
12.1K 686 14
دماء بيضاء ❀ دعنى نتجاوز الحدود الليلة وحسب ، سآخذك لمكانٍ لن ترغب بيومٍ نسيان شُعوره ، مكاناً حيث يوجد أنا وانت بعيداً عن عداوة آبائِنا الرواية تحتو...
564K 36.1K 66
أنا حبَّة عِنب حُلوة تَعال وامضغني بأسنانك الخشنة، أنا الزهـره، زهرةُ التوليّـب البريّه . ٢ فارق عمري كبير. الإنسان لآفير يهيم بأسقره، ويقدّم له كل ا...