Tone

By haiwon_vk

4.2M 214K 618K

كُنتْ أعِيشْ روتِينْ حَياتِي المُعتَادْ ، حَتىٰ حَياتِي الزَوجِية لَمْ تَكُن كَمَا تَوقَعتْ ، لَمْ أرىٰ شَيئَ... More

Intro
Tone +1+
Tone +2+
Tone +3+
Tone +4+
Tone +5+
Tone +6+
Tone +7+
Tone +8+
Tone +9+
Tone +10+
Tone +11+
Tone +12+
Tone +13+
Tone +14+
Tone +15+
Tone +16+
Tone +17+
Tone +18+
Tone +19+
Tone +20+
Tone +21+
Tone +22+
Tone +23+
Tone +24+
Tone +25+
Tone +26+
Tone +27+
Tone +28+
Tone +29+
Tone +30+
Tone +31+
Tone +32+
Tone +33+
Tone +34+
Tone +35+
Tone +36+
Tone +37+
Tone +38+
Tone +39+
Tone +40+
Tone +41+
Tone +42+
Tone +43+
Tone +44+
Tone +46+
Tone +47+
Tone +48+ THE END

Tone +45+

78K 4.9K 9.9K
By haiwon_vk


500 فوت + 920 كومنت

________

بعد مرور ثلاثة شهور

الهواء كان شديد البرودة في الصباح، لقد حَل الشتاء و مَر شهرٌ كامل على بداية العام الجديد و الأن في الشهر الثاني منه

تايهيونغ كان في حديقة الزهور كما العادة، مُغلق العينين براحة و نائم على أفخاذ كريستين التي تغلغل أناملها داخل شعره و تداعبه بلطف

زفر الهواء مِن صدره لـ يخرج من فمه دخاناً بسيطاً مِن شدة البرودة، و قام بالنوم على جانبه و دفن رأسه داخل معدة كريستين التي قهقهت بلطف و ربتَت على شعره

"لا تحزن، هو سوف يعود" طمأنته بـ نبرتها الهادئة و الحنونة لـ يُجيب تايهيونغ بهمس:"أنا أتمنى ذلك، فـ أنا لم أعُد أتحمل"

"هو لن يتركك لـ مدة طويلة، ثلاثة أشهر مِنذ رحيله كافية، سوف يعود بالتأكيد لأجلك" أخبرَته مع المسح على شعره لـ يتنهد تايهيونغ بخفة

لقد عرِفت كريستين بـ علاقة تايهيونغ و جونغكوك بعدما أخبرها الأسمر، تفاجئَت بالبداية لكنها وقفت بجانبه مع ديفيد، و ظَلت تعتني به حتى مَر الشهور خلف بعضها

و حالة تايهيونغ تحسَنت قليلاً، أصبح يبتسم و يضحك و لم يبقى منزعجاً لوقتٍ طويل، و قام ديفيد و كريستين بالإحتفال معه بـ عيد ميلاده الخامس و العشرين

زَفر تايهيونغ و إستقام جالساً بجانب كريستين التي نظرت له و قالت:"توقف عن التفكير به، فـ أنت تُرهق نفسك"

"إذا توقفت ..فـ سوف أنساه" أجابها تايهيونغ ثم إلتفت برأسه ناحيتها مكملاً بإبتسامة:"التفكير به لا يُرهقني بتاتاً، بل يجعلني أشتاق له أكثر فـ أكثر و يزداد حبي له، لذلك لا تقلقِ"

تنهدَت هي بإبتسامة و قالت:"كما تريد تاي" جلَست على ركبتيها و قالت:"ما رأيك أن نذهب و نشرب بعض المشروبات الساخنة؟"

"تشعرين بالبرد؟" سألها مقهقهاً بخفوت لـ تبتسم كريستين و قالت بتفكير:"تستطيع قول ذلك، إشتقت للكابتشينو"

إبتسم تايهيونغ و أؤمئ:"لا بأس معي، إتصلِ بـ ديفيد لـ يأتي معنا" زمَت كريستين شفتيها و أخرجت هاتفها مع قولها و هي تبحث عن رقمه:"هل سـ يوافق؟ هو يعمل الأن"

"الأعمال ليست كثيرة، كما أن حالة الشركة مستقرة فـ جونغكوك أنهاها قبل رحيله، هو فقط يحافظ على الوضع هناك"

همهمَت بتفهم و وضعت الهاتف على أذنها بينما تايهيونغ توجه لإحدى زهور اللاڤندر التي كانت مُغطاة بالثلج و قطفها

______

مساءً

"إلهي، إنها تُمطر بغزارة" أردف تايهيونغ بتعجب حين وقف أمام النافذة و يسمع صوت قطرات المطر الكثيرة تصطدم بالزجاج مُصدرة صوتاً قوياً

"مِن الجيد أنه لا يوجد بَرق" تمتم بينما يمسح القليل مِن بخار المياه المُتكون على الزجاج حتى يستطيع النظر للخارج بطريقة أوضح

نفخ الهواء على الزجاج لـ يتركز البخار عليها ثم قام بكتابة إسم جونغكوك و إبتسم بعدها متمتماً:"يبدو جميلاً"

أغلق الستائر و قام برفع ياقة تيشيرته التي سقطت مِن كتفه و ذهب ناحية الأريكة حتى يشاهد فيلماً على الحاسوب

هو يقاوم رغبته في الخروج أسفل المطر، لأنه يعلم جيداً أنه إذا خرج سوف يمرض و هو يجب عليه الذهاب غداً للشركة مع ديفيد كي يساعده

في نفس الوقت ..كان هناك شخصاً يسير أسفل ذلك المطر الغزير يستقبله برحابة صدر، مرتدياً الهودي الأسود و وضع غطائه فوق رأسه لـ يحميه

يديه داخل جيوب الهودي، و يسير بجانب الطريق بلا وجهة محددة، شارد الذِهن و مِن هالته الكئيبة يتضح أن جميع هموم الحياة على كتفيه

جميع ملابسه ممبتلة قليلاً مِن المطر، يشعر بالقليل مِن البرودة فقط بسبب إرتدائه للملابس الثقيلة فوق بعضها لذلك لم تبتَل جميعها

هو يسير منذ وقتٍ لا يعرف ما مُدته، و لا يعرف إلى أين هو ذاهب، و لا يعرف لما هو خرج مِن المنزل أساساً في هذا الطقس

توقف عن السير و رفع رأسه قليلاً حين وقف أمام إحدى المنازل الذي إشتاق لها و إشتاق لـ مَن بداخلها كثيراً، يبدو أن قدميه قادَته لـ هنا مِن دون أن يشعر

توجه ناحية باب المنزل و وقف أمامه لـ عدة دقائق، ثم رفع يده لـ تبتَل فوراً مِن المطر و ضغط على الجرس لـ يصدح في الداخل

مَرت عدة دقائق عَم الصمت فيها، حتى قام تايهيونغ بـ فتح الباب بغرابة فـ مَن سوف يأتي له في هذا الطقس السئ

تصَنم مكانه و سُحبَت أنفاسه كما الذي أمامه، لا يصدق أنه يراه الأن أمامه بعد مرور ثلاثة أشهر كاملة عن أخر لقاء

أزال جونغكوك الغطاء عن رأسه لـ يستقبل المطر الغزير و نظر بـ سوداويتاه ناحية عسليتي الأسمر المُتسعة بصدمة و عدم تصديق

تقدم جونغكوك مِنه ثم حاوَط جسده بين ذراعيه قوياً و إنزلقت دموعه على وجنتيه بصمت، و مِن ثُم أغلق عيناه دافناً رأسه داخل عنق حبيبه

هو إشتاق لـ حبيبه كثيراً، لقد عاش الجحيم في كوريا و لا يعرف مِن أين آتته القوة لـ يتحمل كُل تلك الشهور

تايهيونغ رفع يديه فوراً و أحاط عنقه بتفاجئ مِن وقوفه أمامه، جونغكوك بين أحضانه الأن، هو لا يصدق ذلك و يشعر أنه يتوهم لذلك تشبث به حتى لا يرحل و يختفي

مَرر الغرابي أنفه على طول عنقه ساحباً أكبر كَمٍ مِن رائحته داخل صدره، مُستشعراً به ينبُت مِن جديد بعدما مات و ذبُل حين إبتعد عن صاحبه

إبتعد عنه بصعوبة و نظر لـ ملامح الأسمر الذي يكابح عدم البكاء، فـ دموعه تجمَعت داخل عيناه بالفعل لكنه يصُدها و يمنعها مِن الخروج

دموع جونغكوك قد جفَت على وجنتيه و لم يعُد يبكي، و قام بتكويب وجنتي تايهيونغ الذي إرتعش جسده بسبب برودة يديه الشديدة

أبعد جونغكوك يديه و قام برفع غطاء الهودي فوق رأسه مجدداً، ثم شابَك يده مع الأسمر و سحبه خارج المنزل لـ يقفان كلاهما أسفل المطر

حاول تايهيونغ فتح عيناه و النظر حوله بسبب قطرات المياه حتى شعَر بـ يد حبيبه تسحب رأسه و تدفنه داخل عنقه، و ثوانٍ حتى قام بـ حمله بين يديه

وضع يده على كتفه و ترك رأسه داخل عنقه مستشعراً برودة جسده و ملابسه المبتلة، و جسده قد إبتَل كذلك مِن المطر لكنه لا يهتم، هو يشعر بالدفء و أخيراً داخل صدر حبيبه

بدأ جونغكوك يسير بجانب الطريق بخطواتٍ شبه سريعة حتى لا يمرض الأسمر، المطر يتساقط بكثرة و إذا ظَل يسير أسفله ببطء فـ سوف يمرضان كلاهما بالتأكيد و لكنه قلق عليه هو

هما لم يتحدثان أبداً و الصمت ما كان يحوم حولهما، لا يريدان التحدث في أي شئ مكتفيان بالصمت و النظر لـ بعضهما أو عناق بعضهما

مرَت عدة دقائق و جونغكوك يسير أسفل المطر و بين يديه تايهيونغ الذي إبتَل جميع جسده و بدأ يشعر بالبرودة فـ ملابسه ليست ثقيلة بـ شكلٍ كافي و منزله كان دافئاً

و حين لاحظ جونغكوك إرتجاف جسده بدأ يتحرك أسرع، هو لن يأتي بسيارته بالطبع في ذلك الطقس السئ لـ يفتعِل حادثاً

عدة دقائق أخرى و تايهيونغ يشد على عنق الغرابي و يدفن نفسه أكثر داخله حتى يشعر بالدفء و سرعة أنفاسه بدأت تزداد و جسده يرتجف، برودة الطقس لا تمزح

ثوانِ و شعَر بـ جونغكوك يُنزله حتى يقف لـ يُبعد رأسه و نظر لـ منزلهما معاً ثم نقل أنظاره لـ حبيبه الذي فتح الباب ثم سحبه و قام بـ إدخاله أولاً للمنزل

دخل تايهيونغ و وضع كفَي يديه على ذراعيه حتى يدفئهما و إلتفت ناظراً للغرابي الذي أغلق باب المنزل و قام بفتح الأضواء

ضغط على الجهاز اللوحي المسؤول عن درجة حرارة المنزل في الحائط و قام بفتحه على درجة حرارة معتدلة دافئة

إلتفت بعدها و نظر لـ حبيبه الذي كان ينظر له مُسبقاً لـ ينزع الغطاء عن رأسه و توجه بخطواته ناحيته حتى وقف أمامه

تايهيونغ نظر له و يديه كما هي على ذراعيه و كأنها على شكل علامة خطأ و جونغكوك ظَل ينظر له بصمت و لكن سوداويتاه كانت تحمل إشتياقاً كبيراً

تقدم مِن الأسمر و وضع يده خلف عنقه و الأخرى تركها على خصره، ثم إقترب مِن شفتيه لـ يغلق تايهيونغ عيناه مُستقبِلاً شفاه حبيبه

حين تلامسَت شفاهما حرَك جونغكوك شفتيه ضد خاصة زهرته الذي رفع يديه متمسكاً بأكتافه و بادله القُبلة البطيئة بـ إشتياقٍ كبير

سحَبه جونغكوك مِن خصره و ألصق جسده ضده و قام بـ إمالة رأسه مندفعاً ناحية ثغره أعمق ممتصاً لسانه مع شفته السفلية مما جعل تايهيونغ يشِد على كتفه

لم يلبثىٰ و تحولَت القُبلة إلى أخرى همجية و سريعة و آنين كلاهما قد بدأ يتعالىٰ بتخدر، و تايهيونغ بدأ يمسح على صدره و أكتافه و يقوم بـ رفع تيشيرته

جونغكوك كان كذلك يمسح على معدته و ظهره بعدما رفع تيشيرت الأسمر بينما يقوم بتقبيله بعنف مِن شدة إشتياقه له و لـ ثغره

ثوانٍ حتى أصبحىٰ كلاهما عاريان الصدر، و حمَل جونغكوك تايهيونغ بين يديه صاعداً الدرج ناحية غرفتهما

أغلق الباب عليهما ثم تقدم مِن السرير و وضع الأسمر عليه و إعتلاه محاولاً التحكم بـ دموع عيناه حتى لا تسقط

لكنه فشل في ذلك فـ ها هي سقطت على وجنتيه و على وجه تايهيونغ الذي تفاجئ و وضع يده على وجنته باشِراً بـ مسح دموعه و عسليتاه ممتلئة بالقلق عليه

نفىٰ جونغكوك له بـ معنى أنه بخير و طبع قبلة عميقة بـ باطن يد حبيبه التي على وجنته لـ يتنهد تايهيونغ و ألصق جبينهما معاً

هما لا يحتاجان للتحدث، هما يستطيعان فِهم بعضهما فقط مِن النظر لـ عيناهما و مِن حركاتهما لـ بعضهما، يريدان إشباع إشتياقهما عوضاً عن التحدث بما حدث سابقاً

بدأ جونغكوك يطبع قبلاته المتفرقة على وجنة حبيبه الذي إشتاق و بشدة لـ تلك القُبلات و غلغل أنامله داخل خصلاته الغرابية حين بدأ ينحدر بقبلاته لـ عنقه

أخرج تأوهاً مِن ثغره حين قام حبيبه بإمتصاص جلد عنقه بـ جوع حتى يترك علاماته ثم قام بمداعبة حلمته بـ أصابعه مما جعله يتأوه بـ نبرة شبه عالية

رفع رأسه للأعلى حين بدأ جونغكوك بطبع قبلاته على تفاحة آدم خاصته و إمتصاصه ببطء لـ يآن بعمق متمسكاً بـ أكتافه

بدأ الغرابي ينزل بـ قبلاته لـ صدره و أخذ حلمته داخل جوفه لـ يشد تايهيونغ على شعره حين شعَر بـ لسانه يداعبها و يمتصها بـ نوعٍ مِن القوة

هو شرَعَ بـ إخراج تنهيداته و تأوهاته العالية مع زيادة سرعة تنفسه بسبب مداعبة حبيبه لـ جسده، فـ هو يمتص حلمته و يداعب الأُخرى بـ يده و يضغط بـ ركبته على قضيبه

بعدما إنتهى مِن حلمِته توجه للأخرى و فعَل معها نفس الشئ ثم أنزَل يده ناحية قضيبه و بدأ بالضغط عليه و مداعبته مِن خلف البنطال

"جـ.جونغكوك، آهه" تأوه تايهيونغ عالياً للذي أخرج تنهيدة عميقة مِن ثغره حين ترك حلمته، هو إشتاق لإسمه مِن فَم نغمَته، إشتاق لإضطراب قلبه و تخدره فور سماعه

نزَل لـ معدته تاركاً قبلاتاً بطيئة عليها و بدأ بـ لعقها بلسانه مُصيباً الأسمر بـ رعشة كهربائية بـ جسده ثم بدأ بـ ترك ملكيته عليها

صعَد مجدداً ناحية ثُغر حبيبه و نفث أنفاسه الساخنة ضدها مما جعَل تايهيونغ يغلق عيناه بخمول ثم أمال رأسه حين بدأ يستنشق عنقه لـ يُعطيه مساحة أكبر

رفع جونغكوك رأسه و شابَك عيناهما معاً بعدما فتح تايهيونغ عيناه، و بقيىٰ على هذا الحال عدة دقائق حتى رفع تايهيونغ يده و وضعها على وجنته مداعباً إياها

أغلق عيناه و تفاعَل مُحركاً رأسه ضد يده براحة مما جعَل الأسمر يبتسم و ظَل ينظر له بـ عسليتاه اللامعة

طبَع جونغكوك قبلة على يده ثم إبتعد عنه و قام بنزع بنطال حبيبه و آلقاه على الأرض لـ تتورد وجنتي تايهيونغ لا إرادياً

وضع الغرابي يده على قضيب الأسمر المنتصب و بدأ يضغط عليه لـ يعض المعنى شفته و عاد برأسه على الوسادة متأوهاً بعدما كان ينظر له

أخفض جونغكوك جسده ثم بدأ يمتص قضيب تايهيونغ مِن فوق ملبسه الداخلي و يعضه بأسنانه بخفة لـ يآن المعنىٰ بنبرة عالية و تمسك بخصلات شعره

ظَل جونغكوك يمتص قضيبه و إمتلئ ملبَس الأسمر بلعابه و بدأ يكبر إنتصابه أكثر حتى بات مؤلماً لـ تايهيونغ الذي لم يتوقف عن التأوه

إبتعد عنه ثم نزَع ما تبقى مِن ملابسه و رماه مع البقية لـ يضع تايهيونغ ذراعه على عيناه بإحراج، لقد رأي حبيبه كل شئ مسبقاً لكنه يخجل لا إرادياً

شرَعَ جونغكوك بتمرير يديه على فخذي الأسمر و ثقبها بـ سوداويتاه المتعطشة و المشتاقة لـ حدٍ كبير، هو إشتاق لكل جزء في جسد حبيبه و إشتاق له شخصياً

باشَر بـ ترك قبلاته على أفخاذه و لعقها طولياً ثم توجه لمَ بين قضيبه المنتصب و فخذه و بدأ يلعقها و يمتصها و هنا لم يتحمل تايهيونغ و تأوه بقوة شاداً بيده على ملائة السرير

رفع جونغكوك سوداويتاه حتى يرى ملامح حبيبه المبعثرة و وجنتيه الحمراء مع وجهه المتعرق و شفتيه المتفرقة كما خصلاته الملتصقة بجبينه و بندقيتاه الدامعة مِن متعته

إستقام مِن السرير و قام بنزع بنطاله مع ملبسه الداخلي و رماه على الأرض لـ يلتفت تايهيونغ برأسه للجهة الأخرى حين رأي قضيبه المنتصب بشدة

صعد جونغكوك للسرير مجدداً ثم وضع قضيب الأسمر داخل فمه لـ يتقوس ظهر تايهيونغ و رفع يديه لـ يضعها داخل شعره متأوهاً بنبرة عالية

أخرجه من فمه و أعاده مجدداً و بقى على هذا الحال بينما يمتصه مستمتعاً بـ تأوهات حبيبه المنتشية و الممتلئة بإسمه

قام بتفريق قدميه حتى يحصل تايهيونغ على متعة أكبر و زاد مِن سرعة إمتصاصه مما أصاب حبيبه بالجنون

أخرج قضيبه مِن فمه و بدأ يُمسده بـ كَف يده سريعاً لـ تنزلق دموع تايهيونغ على وجنتيه مِن شدة متعته فـ هو يشعر بجسده السفلي كله مُخدَر

ثوانٍ و قذف تايهيونغ على يد حبيبه و صدره لـ يزفر بإرتياح و بدأ يلهث و يحاول إستعادة أنفاسه المسحوبة مِن تأوهاته و ما يشعر به في جسده

وقف جونغكوك بين قدميه و وضع أصابع يده اليُمني ناحية شفاه تايهيونغ الذي فهَم ما يلمح له و أمسك يده باشِراً بـ إمتصاصهم و غرقهم بلعابه

أغلق جونغكوك عيناه مفرقاً بين شفتيه و رفع رأسه للأعلى بـ شهوة فـ لسان حبيبه يتحرك بين أنامله و يُصيبه بـ الإثارة الشديدة

أخرجهم مِن فمه حين رطبهم بالشكل الكافي ثم وضع إصبعه الأول داخل فتحته لـ تنكمش ملامح تايهيونغ بـ ألم و إلتفت بوجهه للجهة الأخرى

حركه جونغكوك ببطء داخله ثم أدخل إصبعه الثاني و حركها على شكل مقص تارة و مع بعضها تارة أخرى مما جعل تايهيونغ يتأوه بخفوت

أدخل الثالث و الرابع و بدأ يضاجعه بأصابعه لـ يرفع الأسمر رأسه للأعلى متأوهاً بـ إسم جونغكوك و الذي جعل الغرابي يُحرك يده أسرع داخله

حين توسعت فتحته بالشكل الكافي أمسك قدميه و طوقهما حول خصره ثم قام بتمسيد قضيبه بـ كفه قبل أن يُدخله

شهق تايهيونغ و وضع يديه على فمه حين أدخَل الغرابي قضيبه و أخرج آنيناً عالياً متألماً، فـ هو لم يمارس مع حبيبه منذ مدة طويلة

أخفض جونغكوك جسده العلوي و دمج شفاهه مع حبيبه حتى يُلهيه عن الألم لـ يحاوط الأسمر أكتافه مِن الخلف و قام بخدش ظهره قوياً مُخلفاً عدة جروح طويلة

أدخَل الغرابي قضيبه كاملاً و بقى داخله بدون حركة بينما يتبادل القُبلات العميقة مع حبيبه الذي تسقط دموعه على وجنتيه مِن شدة الألم

فصلها جونغكوك تاركاً خطاً لعابياً و شرَعَ بـ مسح دموع الأسمر عن عيناه و وجنتيه و بدأ بـ مداعبتها بـ إبهامه بلطف لعَله ينسى الألم

حرَك خصره ببطء لـ يدفع داخله جاعلاً تايهيونغ يعض شفته و أغلق عيناه مُخرجاً آنيناً متألماً بينما أنامل جونغكوك لازالت تُداعب وجنته

دفعة خلف الأخرى و جونغكوك يُخرج تنهيدات عميقة مِن ضيق فتحة تايهيونغ على قضيبه، هذا يُشعره بالنشوة و الإثارة و لطالما يعشق ضيق فتحة حبيبه على قضيبه، هذا يُطتعه بـ شكلٍ كبير

دقائق مرَت حتى بدأت تأوهات تايهيونغ الخافتة و المُنتشية تخرج مِن ثغره، مع همسه الغير مسموع بـ أن يُسرع لكن جونغكوك سمعه بوضوح

بدأ يُحرك خصره بـ شكلٍ أسرع لـ يدفع تالياً بـ شكلٍ أسرع جاعلاً تايهيونغ يتأوه بـ مُتعة و يحاوط أكتافه مِن الخلف لـ يضع يديه عليهما و يتمسك بهما قوياً

وضع جونغكوك يده خلف رأس حبيبه و بدأ بـ تقبيل فكه و إمتصاصه لـ يفرق تايهيونغ شفتيه رافعاً رأسه للأعلى بتخدر

صوت إرتطام خصر جونغكوك و قضيبه بـ مؤخرة تايهيونغ صدح أرجاء الغرفة الشبه مظلمة بسبب ضوء النجوم الساطع داخل غرفتهما، و صوت إصطدام قطرات المطر بـ الزجاج أضاف جواً جميلاً

دفَع جونغكوك أكثر مزيداً سرعته و أخرج تنهيدة قوية بجانب أُذن تايهيونغ الذي يُمتع حبيبه بتأوهاته العالية و المليئة بـ إسمه

رفع تايهيونغ رأسه للأعلى مفرقاً شفتيه لـ يُمرر جونغكوك أنفه على طول عنقه ماراً بـ تفاحة أدم ثم صعد مجدداً بينما جسده و وجهه يتصبب عرقاً و دفعاته القوية و السريعة لازالت مستمرة

بعد العديد مِن الدفعات القوية قذف جونغكوك داخل تايهيونغ لـ يزفر كلاهما براحة و حاولا إلتقاط أنفاسهما

نظرا كلاهما داخل أعين بعضهما بينما يلهثان ثم دخلا معاً في قُبلة عميقة و ساخنة مستخدمان لسانهما و أسنانهما لكي يَعِضان شفتيهما

كلاهما حظيىٰ بـ جولتين غير الأولى، قاما بـ إشباع إشتياقهما الشديد لـ بعضهما عن طريقهم، تبادلا القبلات و الملامسات و الهمسات بينهما التي لطالما تمنيىٰ تكرارها مجدداً

قذف جونغكوك داخل حبيبه للمرة الثالثة على التوالي لـ يزفر براحة شديدة و بدأ يلهث كما حبيبه الذي أغلق عيناه زافراً الهواء مِن صدره

إلتفت تايهيونغ برأسه ناحية حبيبه الذي أخفض جسده العلوي ناحيته ثم أمسك يده و شابكها مع خاصته طابعاً قبلة عميقة عليها مع إغلاق كلتا عيناه

إبتسامة صغيرة نمَت على شفاهه و بادل حبيبه النظرات بعدما فتح عيناه ثم تقدم و ترك قبلة على جبينه كذلك جعلته يغلق عيناه

أخرج قضيبه مِن فتحته ثم إستقام و حمَل تايهيونغ بين يديه لـ يذهب بخطواته ناحية الحمام بينما الأسمر وضع رأسه على صدره و أغلق عيناه براحة

دخَل جونغكوك للحمام و قام بفتح الأضواء ثم تحرك ناحية حوض الإستحمام و وضع أسمره داخله ببطء حتى لا تؤلمه مؤخرته

نظر تايهيونغ لـ حوض الإستحمام الأخر الذي كان أرضياً و الصنبور متمركزاً في السقف لكي يسقط كالمطر كما خاصة المنتجع

المرآة كانت كبيرة و طويلة حيث أخذت عَرض الحائط كله تقريباً و أمامه الحوض مع مقعد الحمام على الجانب، الحمام كبير و ذو مساحة واسعة

شعَر بـ حبيبه يجلس خلفه و يحاوط خصره مع دفن رأسه داخل عنقه، لذلك نظر للأسفل و وجد المياه يغمرهم، يبدو أنه شرَدَ بتفحص الحمام

عاد برأسه للخلف و وضعه على كتف جونغكوك الذي وضع رأسه ضد خاصته و أغلق عيناه شاداً على خصره قوياً

________

الرابعة صباحاً

فتح تايهيونغ عيناه ببطء و نظر أمامه حيث باب غرفة الملابس المغلقة، ثم عقد حاجبيه قليلاً حين لم يشعر بـ يدي جونغكوك حول خصره

إلتفت لـ ينظر خلفه لكن السرير كان خالياً و لا يوجد غيره في الغرفة، لذلك جلس بسرعة لكنه تأؤه بـ ألمٍ فظيع

هل يُعقل أن جونغكوك تركه مجدداً؟ أين هو الأن؟ لقد كان يعانقه مِن الخلف بعد خروجهما مِن الحمام و ناما بجانب بعضهما

أمسك غطاء السرير و قام بـ محاوطة جسده بها مِن الخلف و إستقام واقفاً لـ ينسدل بقيته على الأرض، لا يوجد له ملابس هنا لذلك هو مضطر

بدأ يعرج بألم و هو يتحرك ناحية باب الغرفة ثم فتحه و خرَج و بدأ ينظر يميناً و يساراً للردهة الطويلة التي تضم عدة غرف

ذهب لـ غرفة المكتب و فتح الباب لـ يرى حبيبه الواقف في الداخل أمام النافذة التي كانت مكان الحائط و معطياً ظهره العريض له، المكتب يملك ثلاثة حوائط و الرابعة زجاجية لـ تطُل على الشارع و بقية المنازل المبتلة بعدما توقف المطر

كان مرتدياً بنطالاً أسود فضفاضاً و تيشيرتاً أسود بـ أكمام و رقبة أخفَت عنقه و أظهَرت تفاصيل صدره المعضَل بينما يديه داخل جيوب بنطاله و سوداويتاه تنظر لـ خارج المنزل

إنتبه جونغكوك للأسمر حين سمع صوت الباب و إلتفت ناظراً له و هو يتقدم منه بينما الغطاء يحاوط جسده حتى يُخفي جسمه العاري

تقدم جونغكوك منه حتى وقف أمامه لـ يتنهد تايهيونغ براحة فـ عقله بدأ ينسج أفكاراً سيئة آلمَت قلبه حقاً و جعلته يشعر بالخوف

"لما إستيقظت؟" سأل جونغكوك بخفوت جاعلاً جسد تايهيونغ يرتعش، هو إشتاق كثيراً لـ صوت حبيبه حين يتحدث إليه

"لـ.لقد إعتقدت.." أجاب تايهيونغ بهمس لكنه توقف حين وضع جونغكوك يده على شعره و أردف:"لن أتركك، لذلك لا تقلق"

نظر له بـ عسليتاه بهدوء لـ يهمس له:"تعِدني بذلك؟" أؤمئ الغرابي له و أجاب:"أعدك بذلك، لن أفعل ذلك مطلقاً"

"مـ.ماذا عما حدث سابقاً؟" سأل تايهيونغ بخفوت و أكمل بـ عسليتاه التي بدأت تلمع بحزن:"هل لازلت منزعجاً مني؟ أنا أسف، لـ.لم أقصد آذيتك حقاً"

كوَب جونغكوك وجنتيه و جعله ينظر له لـ يُجيب:"لقد سامحتُك، أنا أعرف أنك تحبني" أؤمئ تايهيونغ مجيباً:"أحبك كثيراً"

"أنا أيضاً أحبك أضعافاً" أخبره بإبتسامة بسيطة و سحبه ناحيته لـ يحاوط جسده واضعاً رأسه ضد خاصة حبيبه زافراً الهواء براحة مِن صدره

"لقد إعتقدت أنك سوف تكرهني، و تجرحني و تصفعني كذلك و تصرخ بوجهي ثم تتركني و ترحل، كنت خائف مِن ذلك بشدة و لهذا السبب لم أستطع إخبارك بالحقيقة"

أخبره دافناً رأسه داخل عنقه لـ يُجيبه الغرابي:"كيف أفعل كل ذلك و أنا وعدتُك بعدم آذيتك أبداً؟ حبي لك أكبَر مِن هذا و لن أفعَل ذلك مطلقاً حتى و إذا كُنت مخطئاً و تستحقها"

"إذا فعلتها كانت دموعك سـ تسقط و هذا أخر ما أريده، و كنت سـ أندم طيلة حياتي على صراخي أو جرحك بكلامي أو صفعك و لن أسامح نفسي أبداً بعدها"

إبتسم تايهيونغ براحة ثم أبعد رأسه و نظَر لـ حبيبه الذي بادله بـ سوداويتاه الممُتلئة بـ نجومه المُعبرة عن حبه الكبير لأسمره

"هذا يعني، أنك سامحتني و سوف تبقى معى للأبد؟ و نفصح عن علاقتنا للعلَن؟" سأل تايهيونغ بطريقة كانت لطيفة لأعين جونغكوك الذي كوب وجنتيه و أؤمئ مبتسماً

"و نتزوج أيضاً تاياه، و نعيش حياتنا معاً حتى نموت أيضاً معاً" أجابه بخفوت جاعلاً تايهيونغ يبتسم لكن سرعان ما إختفت إبتسامته

"مـ.ماذا عن عائلتك؟ ماذا حدث هناك؟" سأل تايهيونغ مبتلعاً ريقه لـ يتلقى الإجابة المؤلمة لـ قلبه مِن حبيبه:"تبرأوا مني"

"هـ.هل قاموا بـ إذائك؟ قامو بجرحك بكلماتهم؟" سأل تايهيونغ بقلق لـ يرفع جونغكوك رأسه بتفكير و أجاب:"ربما قليلاً"

"هذا سئ" تمتم تايهيونغ بعبوس ثم قال:"تعال لأحضاني إذاً، هي موجودة لك دائماً كما قُلت، و لا تهتم لـ كلامهم"

"هل سوف أعانقك و أنت عارٍ؟" سأله جونغكوك مقهقهاً بخفوت لـ يتحمحم تايهيونغ و قام بـ شد الغطاء حوله مجيباً:"في الواقع ..لا بأس بذلك"

"لـ نذهب حتى ترتدي بعض الثياب ثم سـ أعانقك و نحن نائمان" أخبره جونغكوك مبتسماً لـ يسأله تايهيونغ:"هل يوجد ملابس هنا؟ كيف؟"

"بالطبع يوجد، أنا في أمريكا منذ البارحة لذلك وضعت جميع الملابس التي قد تحتاجها و تريدها في الغرفة، كيف إرتديت ملابسي هذه إذاً؟"

سأله مميلاً رأسه لـ يُطلق تايهيونغ ' اوه ' مِن فمه و تحمحم بإحراج جاعلاً مِن حبيبه يبتسم و يشابك يده معه لـ يخرجان مِن المكتب

دخل جونغكوك غرفتهما ثم جعَل الأسمر يجلس على السرير و ذهب هو لـ غرفة الملابس و قام بإخراج ملابس ثقيلة له

عاد له مجدداً و ساعده على إرتداء ملابسه بسبب صعوبة حبيبه في الوقوف و التحرك مِن ألم مؤخرته الشديد، ثلاث جولات ليست بـ مزحة

بعدما إنتهى أمسك يدَي أسمره و طبع قبلة عميقة عليهما جعلَت تايهيونغ يبتسم له بـ راحة و حُب و نظر لـ عيناه حين رفع رأسه له

"هيا لكي ننام" أخبره جونغكوك ثم توجه لـ باب الغرفة و أغلقه عليهما و عاد لـ حبيبه الذي جلس على السرير و إنتظره

جلس بجانبه و جعله يتسطح على ظهره ثم تسطح بجانبه و رفع الغطاء على كليهما، و مِن ثم سحب نغمته لـ حضنه و وضع رأسه على صدره

حاوط تايهيونغ خصره و أردف:"لقد إشتقت لألقابَك لي، قُلها رجاءاً" ترك جونغكوك قبلة على رأسه و أجابه:"نغمتي الحلوة و التائهة، زهرتي البنفسجية الجميلة، عارضِي الجميل و الفاتن و أسمري اللطيف و الخجول، أنا أحبك و جداً"

شَد تايهيونغ على خصره و تمتم:"أنا أحبك أيضاً، لكني بدأت أشعر بالذنب أكثر" قام الغرابي برفع رأس حبيبه لـ ينظر له ثم قال:"لا تشُعر بالذنب، و لا تفكر مطلقاً بما حدث سابقاً"

"إنه أخاك، و دائماً ما كُنت تخبرني برغبتك الشديدة بالإنتقام، و تُخبرني بحزنك الكبير عليه، ما فعلته مِن حقك نغمتي فـ أنت تنتقم لأخاك الميت، أنا لا أهتم بما حدث مسبقاً، طالما أنت معي فـ كل شئ بخير"

أكمل مداعباً وجنته بإبهامه:"دعنا ننسى ما حدث، أنت إنتقمت لأخيك و أنا حصَلت عليك، هذا هو المهم" إبتسم تايهيونغ و تجمعت الدموع بعيناه جاعلاً مِن الأخر يتنهد

"مجدداً؟" سأله بعتاب لـ يعانقه تايهيونغ و عاد لـ دفن رأسه داخل صدره:"أنا محظوظ بك، لا أعرف كيف كافئَني القدر بك لكني سعيدٌ بوجودك بـ حياتي جونغكوكاه"

أغلق جونغكوك عيناه و تمتم:"أعِدها" إبتسم تايهيونغ و رفع رأسه له قائلاً:"جونغكوكي" ألصق الغرابي جبينهما و زفر بثقل هامساً:"مرة أخرى"

"جونغكوك" أخبره بلطف لـ يتنهد جونغكوك و داعَب أنوفهما مجيباً:"حبيب جونغكوك أنت فقط تايهيونغاه"

إبتسم تايهيونغ بخجل لـ يرفع جونغكوك يده ناحية شعره و سحبه لـ حضنه أكثر رادفاً:"لـ ننام الأن حبيبي، فـ نحن بالتأكيد مُتعبان و الطقس بارد بالخارج"

همهم تايهيونغ و أردف بهمس بجانب أذن حبيبه الذي إرتعش مِن همسه:"تصبح على خير جونغكوكاه، أحبك" و ترك قبلة على عنقه

زفر جونغكوك أنفاسه و طبع قبلة عميقة على جبين حبيبه الذي شعَر بـ حُب الغرابي الدافئ مِن خلالها ثم إجابته:"و أنت بخير حبيب جونغكوكاه، أحبك أيضاً"

________

👎🏻

Continue Reading

You'll Also Like

300K 9.4K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
Overdose By TK123

Fanfiction

287K 14.4K 52
كل جرعة زائدة من أي شيء تقتل حتى وإن كانت جرعة حب وهذا ما حدث لي لقد تجرعت حبك كله دفعة واحدة وسجل ذلك عليّ انتحاراً... top taehyung
2M 156K 32
حيث يُلاحظ سكان سيؤول أن الفتيان و الفتيات يُهلوسون برؤيتهم لـ شبحاً بمنازلهم، و يتعرضون له لمدة أربعة أيام و مِن ثم يُنشر خبر موتهم في اليوم التالي،...
181K 4.5K 29
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...