She's Bad News ( Arabic )

Von nadaofficial

5.5K 277 107

عندما يتم إرسال أم كورينا إيفانز إلى السجن , كورينا ليس لها مكان لتذهب إليه لذا انتقلت إلى منزل أبيها و عائلت... Mehr

المقدمة
الباب الأول
الباب الثاني
الباب الرابع
الباب الخامس

الباب الثالث

465 34 16
Von nadaofficial

وجهة نظر كورينا

عندما أستيقظت في الصباح التالي على صوت أخي الصغير وهو يتسلل إلى غرفتي و يهمس إلى ضفدعه 

‘‘ اششش فريدي رينا نائمة ’’

 لقد أخذ مني الأمر كل ما أملكة من قوة لكي لا أضحك .

عضضت شفتاي لكي لا أبتسم بينما السرير انحدر , ليخبرني بأنه تسلقه . يمكنني أن اسمعه يتنفس وبعدها شعرت بشي رغوي من الضفدع على شفتي مرة أخرى . فتحت عين واحدة , مما افزعه ذلك وجعله يقفز للخلف .

‘‘ رينا ’’

قال وهو يحمل الضفدع إلى صدره مع تعابير مذنب .

‘‘ جيك ’’

قلت وانا أخدعه بنبرة صوتي الصارمه .

‘‘ هل تحاول بأن تحولني إلى ضفدع مر أخرى ؟ ’’

اتسعت عيناه و هز رأسه ببطء . رفعت حاجبي له وقام بِعَض شفته , و أومئ

‘‘ فقط فكري كم من الممتع سيكون ذلك رينا! يمكنكِ أن تقفزي في كل مكان طوال اليوم و يمكنكِ أن تكوني حيواني الأليف! سوف أعتني بكِ , أعدكِ بذلك ’’

ضحكت ولكن نظفت حلقي لتغطية ذلك , جلست وضعت يداي على وركاي , لأعطيه نظرة صارمة

‘‘ لماذا لا نحول جيك لضفدع ؟ ’’

 سألت فريدي و الذي لم يعترف بي  . اتسعت عينا جيك وهو يهز رأسه .

‘‘ لا ؟ إذاً تعرف ما هو عقابك ’’

قلت , فتحت يداي و وضع ضفدعه في يدي . وضعت فريدي في صندوقه وضعته على الطاولة قبل أن أدغدغه بلا رحمة . بطريقةٍ ما أمسك بالوسادة و يضربني بها على كتفي على نحو ضعيف

‘‘ أوه لا ! ’’

قلت , و أمسك بكتفي و أسقط متظاهرةً بالألم

‘‘ لا أرجوك لا يمكنني أن أتحمل ذلك ’’

ضحك و واصل ضربي بالوسادة . فيما بعد أفتعلنا شجاراً بالمخدات .كنا نضحك و نركض في كل مكان .

‘‘ جيك! ’’

صاحت ساندرا , مما جعلني انظر إلى باب غرفتي .

نظراتي اتسعت عندما رأيت فلين يقف هناك , و يسند كتفه على عضدة الباب مستمتعاً و الإبتسامة على وجهه .

‘‘ ما الذي تفعله هنا ؟ ’’

سألت , أمسكت بالوسادة التي أمامي . كنت فقط أرتدي قميص بلا أكمام - تانك توب - و سروال بيجامة قصير .

فتح فمه لكي يجيب عندما ساندرا دفعته من طريقها و أمسكت جيك بمعصمه

‘‘ ماذا أخبرتك عن المجيء إلى هنا ’’

همست , و هي تنتزع ذراعه الصغيره بعنف .

‘‘  إنتظر ’’

قلت بهدوء , 

‘‘ لا تترك فريدي خلفك ’’  

قلت و انا اسلم جيك علبة الحذاء .

ابتسم لي إبتسامة واسعة و همس

‘‘ سوف أراكِ غداً ’’

قبل أن تجره أمه خارج الغرفة .

شعرت بإبتسامة واسعة تمتد عبر وجهي بينما أشاهدهما و هما يمشيان في الرواق . إبتسامتي اختفت عندما نظراتي اتجهت إلى فلين الذي كان لا يزال واقفاً على بابي .

‘‘ ما الذي تفعله هنا ؟ ’’

كررت سؤالي له .

اتقام في وقفته , وهو متجهم الوجه نحوي

‘‘ جئت لكي اوصلكِ . يبدو أن جيسي فكر بأن والديكِ لن يوصلانكِ وإنها تمطر . كان سوف يقوم بذلك بنفسه و لكنه أضطر لحضور صفه في الصباح مبكراً ’’

‘‘ شكراً و لكن لا شكراً , سوف أمشي ’’

تحركت إليه و وضعت يدي على صدره , قمت بدفعه لجعله يتحرك . ولكنه لم يتزحزح و عندما حاولت سحب يدي , أمسك بمعصمي , ليبقيها في مكانها .

‘‘ إنها الآن الثامنة ’’

اتسعت عيناي

‘‘ ماذا ؟ ’’

صرخت , انتزعت يدي منه , تحركت نظراتي إلى الساعة

‘‘ تباً ’’

تمتمت .

‘‘ حسناً , سوف أدعك توصلني اليوم و لكن في المرة القادمة لا تزعجني ’’

دفعته من صدره مره أخرى و هذه المرة تحرك بعيداً كفاية لأقفل الباب

‘‘ ألاقيكِ في الأسفل ’’

بدلت ملابسي في الوقت المناسب , غير قلقة بتسريح شعري . مررت أصابعي بين الشعر المتشابك , ليجعله يبدو فوضوي أكثر و لكن لا أهتم . على من أحاول أن أنال إعجابه على أي حال ؟ ركضت للأسفل , تعثرت في خطواتي الأخير و لكن تمكنت من أن أبقى مستقيمة .

‘‘ فلين ! ’’

صحت , انتزعت زوجاً من الأحذية .

‘‘ جاهزة ؟ ’’

سأل , خرج من المطبخ و بيده شطيرة بزبدة الفول السوداني .

‘‘ أجل ’’

قلت و انا أحدق في شطيرته .

‘‘ تريدينها ؟ ’’

أومئت و شاهدته و هو يأخذ قطعة كبيرة منها , أبتسم إلي .

‘‘ سيء جداً ’’

‘‘ أحمق ’’

تمتمت , متوجه إلى الباب .

‘‘ إنتظري ’’

قالت ساندرا , و هي آتيه من خلفي و تسلمني ورقة .

‘‘ إقرئي هذا بدقة . سوف نطبق كل قاعدة منها ’’

 نظرت إلي ثم أدار ظهرها لي .

نظرت إلى لائحة طويلة في يدي قبل أن أدفعها في جيبي الخلفي 

‘‘ دعنا نذهب ’’

 قلت و انا اتجه خارج الباب مع فلين .

صعدنا في داخل الشاحنة و قام بإعطائي القطعة الأخيرة من شطيرته .

‘‘ خذي ’’

أردت أن أقول لا في الأساس لكن معدتي كانت تزمجر بينما رائحة زبدة الفول السوداني و المربى أسكرتني و هاجمت جميع حواسي .

‘‘ شكراً ’’

تمتمت , و أخذتها منه و ألتهمتها .

عندما توقفنا لضوء الإشارة الأحمر , كنت منهمكه جداً بالشطيرة لأنتبه بأن كم قميصي كان قد تراجع قليلاً .

‘‘ ما هذا ؟ ’’

سأل فلين , و أمسك بمعصمي و سحب القميص للأعلى قبل أن أتحرك .

‘‘ لا شيء ’’

قلت و أنا أحاول أن أسحب ذراعي منه و لكن قبضته كانت محكمة بينما قام بفحص الندوب الثلاثة التي على معصمي .

‘‘ إنها تبدو و كأنها حروق ’’

قال , وهو عابس على العلامات .

أستهجنت

‘‘ نعم إنها كذلك ’’

‘‘ ما سببها ؟ ’’ 

قرعت أبواق السيارات من خلفنا و كلانا نظرنا بأن الضوء قد تغير للأخضر . توقف في محطة الغاز و لكن أبقيت عيناي على الطريق بينما أنهيت الشطيرة , شعرت بأنها أستقرت في معدتي بشكلٍ غير مريح.

‘‘ كور , من فعل بكِ هذا ؟ ’’

سأل , و صوته منخفض . عيناي ركزت على يديه التي في مقود العجلة , مفاصله كانت بيضاء .

‘‘ كنت فقط أعبث مع بعض الأصدقائي ’’

 كذبت بغموض .

‘‘ أنتي تكذبين ’’ 

صوبت نظراتي إليه

‘‘ لما أنت مهتم بذلك , فلين ؟ فقط تراجع ’’

و صلنا لموقف السيارات في المدرسة قمت بالقفز من السارة عندما و صلنا إلى الموقف . سمعته ينادي من خلفي و لكن رفعت له إصبعي الأوسط و تابعت السير .

لم أكن أحتاج إلى شخص آخر ليزعم بأنه يهتم لأمري . لقد أكتفيت من هؤلاء في حياتي . أنا فقط أحتاج أن أتخرج وبعدها يمكنني الأعتماد على نفسي من الآن فصاعداً .

وجهة نظر فلين

شاهدتها و هي تقفز و تمشي قاصدةً المدرسة , متجاهلة أوغير ملاحظة الطلاب الذين كانوا يحدقون إليها بينما هي تمشي .

شعرت بالغضب يسري في جسدي لم أشعر به من قبل . أريد أن أقتل أياً كان الذي فعل هذا بها لأنها كانت بالتأكيد تكذب عندما قالت أنهم أصدقائها . الجانب الأيسر من فمها دائماً يكون أكثر إلتواءاً بجزء بسيط عندما تكذب .

من زاوية عيني , شاهدت حبيبتي السابقة , أقتربت مني جيسيكا .

‘‘ مرحباً ’’

قالت عندما أقتربت .

فقط أومئت لها , لم أشعر بأني قادر على التحدث الآن . عيناها تبعت نظراتي ‘ أها ‘ قالت في تفهم .

‘‘ سمعت بأنها عادت ’’  .

‘‘ نعم ’’ تذمرت .

‘‘ و أعتقدت أن الأمور بينكما تسير بشكل جيد ’’

ضغطت على أسناني بينما تحركت كور إلى المدرسة بعيداً عن أنظاري .

نظرت إلى جيسيكا و أخذت نفساً عميقاً . كانت عابسة في وجهي .

‘‘ جيز لقد حصل أمر سيء أليس كذلك ؟ ’’

‘‘ جيس أعتقد بأنها كانت تعامل بطريقة سيئة عندما كانت بعيدة ’’

قلت و صوتي كان عالي و كنت متقزز من الكلمات الي قلتها .

كانت تفكر لدقيقة قبل أن تومئ

‘‘ يمكن أن تكون على حق . هناك شيء في عينيها لم يكن هناك من قبل . هذه الفتاة مرت بشيء لم يكن جيد و ماذا في ذلك , تريد إنقاذها ؟ ’’

أستهجنت , حدقت في أبواب المدرسة , أشعر بالعجز عن فعل أي شيء .

‘‘ لا أعلم ماذا أريد ’’

‘‘ نعم أنت تفعل . كنت تعرف ذلك لسنين . أنت تريدها ’’

عبست و تنهدت

‘‘ بلى ’’

أنتظرتها بعد المدرسة , بينما شاهدت الكثير السيارات غادرت الموقف و لم يظهر لي أي إشارة لها . تفقدت هاتفي المحمول في هذه اللحظة , لم أكن أقدر على أيجادها في فترة الغداء و لكنها لم تكن في الكافيتيريا .

‘‘ هيا كور ’’

تمتمت , خطوت أمام صندوق السيارة بفارغ الصبر . فجأة أندفعت خارج باب المدرسة و رأسها للأسفل . أتجهت إلي ولم تراني .

نظرت للأعلى لتشاهدني و بدت الراحة في عينيها قبل أن تبتسم إلي .

‘‘ بعض الحماية ’’

قالت و لاحظت بأن شفتها مجروحة و كانت هناك كدمة متشكلة على خدها .

‘‘ ماذا حدث ؟ ’’

سأل , تحركت إليها و وصلت لأمسك بذراعها و لكنها تحركت قبل أن ألمسها . سمحت ليدي بأن تنخفض لجانبي , شعرت بأني ضعيف .

تحدثت بلا مبالاة

‘‘ أوه أنت تعلم , فقط بعض العاهرات يردنني أن أبتعد عن رَجُلهن . هل كنت تعلم بأني كنت سافلة لأربع سنوات ؟ ’’

هزت رأسها و مسحت قطرات الدم التي على شفتها . 

‘‘ إنه خبر بالنسبة إلي ’’

أربع فتيات خرجن من المدرسة و تعابير التعجرف تظهر على وجوههن . كانوا جميعاً جزءاً من الحشد قاموا بالتلويح لكورينا و من ثم ذهبوا إلى سيارتهم بي ام دبليو .

‘‘ تمسكن برجلكن يا فتيات ’’

صاحت , وضعت يد على وركها ونفخت لهن قبلة بينما قدن بعيداً , عبست إليها .

‘‘ اللعنة ’’

تمتمت قبل أن تتمكن من أن تستدير مبتعدة , رأيت الدموع في عينيها .

‘‘ كوري ’’

قلت بهدوء , أردت أن ألمس كتفها . لكنها ابعدتني .

‘‘ إنسى الأمر ’’

قالت , و هي تمسح عينيها .

‘‘ هل يمكنك أن توصلني ؟ ’’

سألت , أومئت و قامت بالقفز لداخل الشاحنة . تحركت للجانب الآخر و جلست في المقعد

‘‘ هل تتذكرني عندما كنت في الرابعة عشر ؟ ’’

هل أتذكرها ؟ كانت الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أفكر فيه عندما كنت في الرابعة عشر . صورتها كانت تطاردني في الأربع سنوات الماضية و لا حبيبة أستطاعت ابداً أن تمحوها من عقلي .

‘‘ نعم ’’

قلت ببساطة .

‘‘ هل كنت فظيعة ؟ ’’

سألت , صوتها كان مستهدف وغير تهكمي للحظة .

أدرت وجهي لها هززت رأسي

‘‘ لم تكوني فظيعة أنتِ فقط كنتِ مع الناس الخطأ ’’

‘‘ أجل ’’

تمتمت و لم تقل أي شيء لذا بدأت بالقيادة .

‘‘ لماذا أنت لطيف معي ؟ ’’

لأني أحبكِ

‘‘ لأن أخاكِ طلب مني ذلك ’’

قطبت حاجبيها لي

‘‘ ألم تستطع أن تكذب ؟ ألا يمكنك أن ترى بأني أبكي هنا ؟ ’’

أبتسمت لها و أستهجنت

‘‘ حسناً , لأني أحبكِ ’’

أنفجرت من الضحك و أسترخت أكتافها مره أخرى على المقعد . ‘

‘ أفضل بكثير ’’

  ‘‘ هل يمكننا أن نتوقف سريعاً عند متجر الموسيقى ’’

سألت و أومئت لها , أستدرت في الطريق  و الذي سوف يأخذنا إلى وسط البلدة . نحن نعيش في واحدة من هذه المدن الصغيرة حيث الجميع يعرفون كل شيء عن بعضهم البعض . وسط مدينتنا يتألف من شارع واحد فيه كل شيء تحتاجه . 

توقفت في مواقف المحل وخرجنا من الشاحنة . توجهت إلى المحل بعزم , تنفست الصعداء في النافذة و ذهبنا إلى المتجر حيث كان هناك رجل في منتصف العشرينات من عمره كان يقف و رافع حاجبه .

‘‘ أنا هنا للوظيفة ’’

قالت , و تسلمه الإعلان .

‘‘ حسناً , إنه لكِ ’’

قال الشاب , ليعود لتحقق من الألبوم الذي أمامه .

‘‘ هل أنت جاد ؟ ’’

قالت والصدمة واضحه عليها .

نظر الشاب إليها

‘‘ أجل . أعجبني أسلوبك الغير تقليدي . كوني هنا غداً فوراً بعد المدرسة أو عندما تنصرفين ’’

أبتسمت إليه و شعرت بطعنة من الغيرة , أردتها أن تبتسم بهذه الطريقة لي .

‘‘ أنت لن تطردني ’’

قالت بوقاحة .

‘‘ سوف أكون الموظفة المفضلة لديك ’’

‘‘ سوف تكونين موظفتي الوحيدة ’’

قال وهو يدير عينيه .

‘‘ بالضبط ’’

قالت وهي مبتسمة .

ضحك و مد يده

‘‘ أنا جايسون كرافت, رئيسك الجديد ’’

 (كرافت و لا بوك خلاص خلاص أمزح)

صافحت يده

‘‘ أنت قد تعلم من أنا صحيح ؟ ’’

إبتسم لها و أومئ

‘‘ هل تصدق كل شيء سمعته عني ؟ ’’

‘‘ فقط الأشياء التي فعلتها في السنوات الأربع الماضية ’’

‘‘ حسناً هذا جيد ’ لأنه هذا الجزء الوحيد الذي كان صحيحاً ’’

‘‘ هل يمكننا الذهاب الآن ’’

تذمرت , لم أحب طريقة نظر جايسون لها مع البريق الذي بدا في عينيه .

نظراته توجهت إلي و أبتسم لي بودية

‘‘ مرحباً فلين ’’

‘‘ جايسون ’’

قلت ببساطة , أومئت له ‘

‘ كور هل أنتِ جاهزة ؟ ’’

‘‘ فقط ثانية , هل لديك أقراص مدمجة لأصوات طبيعية ؟ ’’

سألت و جايسون وضع الألبوم الذي كان يمسك به ليريها مكان الأقراص . سلمه لها و دفعت حقه ثم بعد ذلك ذهبنا .

‘‘ أصوات طبيعة ؟ ’’

سألتها ونحن عائدان إلى الطريق مره أخرى .

‘‘  إنها تريحني ’’ 

قالت و لكن رأيت أحمرار لطيف عبر خديها .

قهقهة لأدع الموضوع ينتهي .

كنا صامتين لمدة إلى أن قامت بالسؤال بطريقة هادئة

‘‘ كيف حال عائلتك فلين ؟ ’’

تصلبت

‘‘ رائعة مثل أي وقتٍ مضى ’’

أجبت , أسمع نبرة السخرية في صوتي .

أومئت

‘‘ هل ما زال والدك يشرب ؟ ’’

نظرت إليها بإندهاش

‘‘ تتذكرين هذا ؟ ’’

‘‘ كنت في الرابعة عشر عندما رحلت , لم أكن في الرابعة من عمري . بالإضافة إلى ذلك أنت أعتدت أن تبقى في بيتنا كل نهاية أسبوع لكي لا تكون حول أبيك ’’

أستهجنت 

‘‘ أظن الأمور لم تتغير بهذا القدر ’’

ألقيت نظرة عليها و الإبتسامة على وجهي

‘‘ أنا أكبر الآن ’’

‘‘ هذا أنت ’’

قالت و هي تعطيني إبتسامة صادقة و التي سرقت أنفاسي .

وصلت لمنزلها أمسكت بمقبض الباب

‘‘ حسناً , أراك لاحقاً ’’ .

خرجت من الشاحنة بعدها و يداي على وركاي . توقفت و تأوهت , أستدارت على كعبها كما و أنها فكرت في شيء

‘‘ حساب التفاضل و التكامل’’

قالت , أجفلت عندما قالت الكلمة .

أبتسمت إبتسامة عريضة

‘‘ إنه وقت التعلم , كور’’

قلت مبتسماً بينما مشيت ورائها إلى بيتها . 

****

الرواية كل بارت مره طويل عشان كذا أعذروني لأني أتأخر كمان ترجمت كتاب ديمي أقروها و إذا عندك ملاحظة على ترجمتي بليز قولولي لو كانت نقد مدح أتقبلها لأني ابغا أحسن نفسي للأفضل بس أحبكم باي .

شير + كومنت + فوت

  

Weiterlesen

Das wird dir gefallen

644K 12.8K 60
" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______
117K 841 15
يوجد بعض المشاهد غير ملائمة للأطفال 14+ منحرف للحد اللعنة *فقط بعض بارتات منحرف*
163K 2.5K 37
رواية أعبث فيها كلماتي ويمكن تفاهات محتوى الرواية gxg
48.7K 2.8K 27
✔️الرواية مترجمة ✔️تم اخذ اذن الكاتبة ✔️حقوق الترجمة لي يبحث الأب الاعزب جيون جونغكوك عن مربية لطفلتيه الصغيرتين، حيث كانتا يعانيان من رهاب اجتماعي،...