الكشكول الأصفر

נכתב על ידי HudaSalah494

3K 110 28

قصتنا تدور حول الدكتورة سلمى وزوجها ابراهيم وقريبتها ولاء مثلث الخيانة المتعارف عليه وهي قصة إثارة وغموض و... עוד

اه من المستخبى
حياة جديدة غريبة
جزاء إبراهيم وولاء
الحقيقه هى
المستخبى بان
لحظة اكتشاف الحقيقة

سنة أخري

267 11 5
נכתב על ידי HudaSalah494


بعد مرور سنة اخري

* * * * * * * * * * * * * * * *

وبعد مرور سنة اخري في الأسكندرية يكون الوضع هادئ والكل تعود علي غياب سلمي المستمر حتي بعد حصولها علي الدكتوراة واصبح ايمن ومحمد في عامهم السادس ويستعدوا لذهاب محمد لمدرسة وتصر ولاء ان تكون مدرسة مميزة لانها تريد ان تعلمه احسن علام وتوافق سلمي لانها تري في محمد الطفل التي كانت تتدني ان تنجبه
، وفي يوم من الايام وهي في في المصعد قابلتها جارتهم مدام أمال وسألتها ياه يا دكتورة حضرتك ساكنة معانا في العمارة هنا من اربع سنين
وانها دائما في المستشفي واصبح هذا هو الشئ الطبيعي وبدأت سلمي تشعر انها حققت جزء كبير من احلامها وانها الأن في الثامنة والثلاثين وان هذا السن يعتبر اخر سن مناسب للأنجاب وفي يوم من الايام فاصبحت تفكر في ابراهيم كثير باشتياق وأيمن و محمد وولاء وتشتاق لهم واصبحت تقضي معهم وقت اكبر وتحاول ذلك فاصبحت لها ميعاد ثابت الا في الطوارئ وفي يوم من الايام
تعود سلمى الى البيت كالعادة متعبة تبحث عن سريرها لتنام من التعب ولكنها سيطرت عليها فكرة انه سيتم تكريمها من جامعة القاهرة بحضور اطباء من جميع بلدان العالم أسعدها كثيرا
و عند استيقاظها فى اليوم التالى كانت سعيده واخبرت إبراهيم وولاء ووعدت ولاء انها ستشتري لها فستان باهظ الثمن لتحضر به هذا التكريم وضحكت ولاء في وجهها وهنئتها وقبلتها وهنئها إبراهيم وبعدما ذهبت ظلت ولاء تلعنها باقذر الألفاظ و تسبها هي وابراهيم والاطفال ايضا واالغيرة والحقد يملؤا قلبها منها
فتذهب سلمي الي المستشفي وتجلس في مكتبها وهي تفكر
فهى اقتنعت بكلام ابراهيم كثيرا وخصوصا انه لم يعد يعاتبها كثيرا مثل السابق واصبحت تردد بداخلها ما قاله ابراهيم من فترة عن اهمالها له ولبيتها ولابنها وتذكرت للمرة الثانية أنها في منتصف الثامنة والثلاثين وان من حق ايمن عليها ان يكون له اخ من دمه يعتني به ويرعاه بعد وفاتها هي وابراهيم و ان محمد في الأخير ليس أخوه شقيقه ليبقي مغه طول العمر وأن ولاء لن تعيش معهم طول العمر وخاصة انها عند تعودالي القاهرة ربما تعود ولاء الي زوجها شعبان مرة أخري أو تتزوج من رجل اخر ووعدت نفسها انها لابد ان ترعي ولاء في الفترة القادمة كمااعتنت بها ولاء باخلاص كل الفترة السابقة روانتها ستبحث لها عن زوج مناسب لها يستحقها هذه المرة وايمن ابنها سوف تعتني به وتذهب معه بنفسها في رحلة علاجه وستكتفي بعملها في المستشفي ولن تتواجد بكثرة كالسابق في. المستشفي وان تنصت لنصيحة امها ان تعتني ببيتها وزجها والا سيضيع زوجها منها الي الأبد فاخذت اجازة
وذهبت الي البيت سعيدة في هذا اليوم وفتحت لها ولاء و وجدت إبراهيم نائم والكل نائم وكانت تتمني أن تجده مستيقظ ولكنها نظرت في ساعتها فوجدتها الثالثة فجرا وظلت نائمة حتي اتي أبراهيم و وضع يده عليها وهو ينادي عليها سلمي سلمي قومي العصر أذن ايه نايمة بتعوضي كل الأيام والسنين اللي فاتت
سلمي :ففتحت عينيها و وجدته بجانبها بعد ان بدل ملابسه التي اتي بها من المستشفى فنظرت اليه قائلة تصدق نفسي اأعوض اللي فاتني فقبلها وابتسم وخرج من الغرفة
إبراهيم :قومي كله كان بيسألني عليكي انهاردة في المستشفي وقومي بسرعة ولاء قربت تحضر الغدا

و اسيقظت واستعدت لكى تنهض من السرير فوجدت ملابس داخليه ليست لها وليست نظيفة تماما بل مستعملة فعرفت انها لولاء وجدتها تحت غطاء سرير غرفتها مما ثار عندها الشك قليلا والتمست العذر لولاء لما تعانيه مع الاطفال ولكنها لم تكن مقتنعه من داخلها باى عذر وبصوت عالى ولاء ولاء
وتاتى ولاء مسرعه وتقول في حاجة يادكتورة
سلمى،... ايوة الملابس الداخليه بتاعتك بتعمل ايه على سرير اوضة نومى
ولاء... ملابس داخليه ايه اللى على سريرك لا معلش الكلام ده كبير وبعدين وبصوت منخفض حضرتك شايفه انا مشغوله اد ايه والاطفال والبيت والخدمه انا تعبت لازم يعني اقول واشتكي انا ليل ونهار دوشة ولعب وشايفة شكلي بقي عامل ازاي منهم

وبخاف اخرج لوحدي بيهم وساعات مابخرجش بالاسبوع ولولا لما أيمن باباه بياخده ويخرج ماكنتش اخدت محمد في الوقت ده ونزلنا ولاشفنا الشارع
حضرتك فاكرة اني انا طول الوقت سعيدة وبجري في الشقة من السعادة وارمي الغسيل في كل حتة في الشقة يا شيخة حرام والله تلاقي ايمن أو محمد اخدوه ورموه هنا اعملي ترباس لأوضتك لو خايفة عليها من التتار اللي عايشين معنا وبعدين هنتكلم كتير كده اقول لك تعالى نتغدا بسرعه علشان الاكل هيبرد برة والعيال جعنين يالا وتذهب من الغرفة فى منتهى الهدوء
فتخرج سلمى خارج الغرفه وتتناول معهم الطعام فقد برهنت لها ولاء على ان هذا الموقف لايعنى لها
شئ.وان هذا الشئ يمكن ان يكون احضره محمد او ايمن بالخطأ . وتقول سلمى لابراهيم
سلمى وهى مبتسمه... انا اخدت اجازة مبسوط هنخرج ونتفسح ونعمل كل اللى انت عايزه وايمن معانا ومحمد وولاء
ابراهيم.. اجازة اد ايه شهر
سلمى وهى تضحك.. شهر ايه بس دول يومين ممكن اخليهم تلاته بالكتير وبدلع ويمكن يوصلوا لإسبوع
ابراهيم وليه كده كفايه علينا يومين
هتبدا امتى الاجازة ديه ياسلومتى
سلمى وهى مبتسمه.. الله بقالك كتير ماقولتليش سلومتى والادلعتنى
ابراهيم.. نفسي والله ادلعك ماتيجى ادلعك هههههههه فتضحك سلمى وتنظر بطرف عينيها لتجد ولاء مشغوله مع الأطفال ومع ذلك تنظر اليهم بغيرة شديدة وضيق فيدخلوا حجرتهم ويغلقوا الباب وبعدها تخرج سلمى من الغرفه تجدالاطفال نائمين والبيت هادى فتدخل مرة اخرى لابراهيم لتجده مستغرق فى النوم وتجلس تفكر هل هناك علاقة بين ابراهيم وولاء وتستعيد بعض الذكريات لتجد انها مغفلة كبيرة تركت بيتها وزوجها لقريبتها وتبدا رحلة الشك.
ويخرجوا جميعا الي البحر وتأتي امها مرفت لتقضي معهم الاجازة وترتدي سلمي مايو محتشم ولكن ولاء ترتدي مايو مثير لتجعل إبراهيم يراقبها دائما ويغير عليها لدرجة ان مرفت وسلمي لاحظوا أعجاب الشباب بولاء وأن إبراهيم لايطيق رؤية الشباب تنظر اليها هذه النظرات
سلمي ومرفت لإبراهيم واحنا مالنا تلبس اللي تلبسه
إبراهيم وهو يدخن السجائر بشراهة مالنا يعي ايه معها راجل والا مش معها راجل لما اللي رايح واللي جاي يبص وبحلق بالطريقة ديه فيها واللي يحاول يديها رقمه
مرفت بلئم وانت مش جوزها يا إبراهيم
إبراهيم : مش قريبتكم وقاعدة معايه راجل انا والا مش راجل علشان كل واحد معدي يبص عليها ويحاول يعلقها وبعدين ما تنسوش ان هنا فاكرينها مراتي، الا ايه ياسلمي يزداد الشك في قلب سلمي وتقول صح يا إبراهيم صح وتتطلب من ولاء ان ترتدي شئ علي المايو حتى لا يغضب إبراهيم بصفته رجل ومسؤول عنها
فترتدي ولاء ملابسها ثم تجلس قليلا وبعدها تحاول ان تتركهم بحجة انها متعبة وتريد قضاء بعض الوقت في هدوء وتخبرهمةانها ستاخذ سيارة أجرة توصلها الي البيت لانه غير بعيد فيمسك محمد بسلمي و هو يقول له و عونه تملئها البراءة
محمد :ماما سلمي مشعايز أروح و ولاء تاخدني انا عايز العب مع ايمن فتوافق سلمي و أمام بكاء محمد و برائته و تذهب ولاء و لكن إبراهيم لا يتركها و ينظر لسلمي قائلا عايزة الشباب اللي كانوا هنا يضايقوها في الطريق ديه بردو مسؤوليه و الا ايه و هو ينظر الي حماته مرفت أم سلمي
سلمي : صح يا إبراهيم عندك حق
و يذهب ابراهيم و ولاء و تبقي مرفت مع سلمي و الاطفال
مرفت :مالك يا سلمي شكلك مشغول وفيكي حاجة متغيرة او بتفكري في ايه
سلمي :مش عارفة حاسة يا ماما اني مغفلة وان فيه حاجة اليومين دول بين وتصمت
مرفت :بسبب إبراهيم وولاء وتبتسم لا ياحبيبتي اطمني علي الأخر وتضع يدها علي سلمي
فتفرح سلمي بجد يا ماما
فتكمل مرفت كلامها ايوة مافيش حاجة دلوقتي لكن من زمان موجود لحد الوقتي ياما حذرتك من نسيانك
لبيتك وجوزك واهمالك وانك سيباه علي طول معها ده الناس فاكرة ان ابراهيم متجوزكم انتم الاتنين يا هبلة ولما كنت بجلكم كل شهر وكنت اقولك تقوليلي
المستقبل ياماما ما بيستناش حد لكن ابراهيم يستني حتي رفضتي تقعدي معايه انا وخالتك الله يرحمها في نفس الشقه وروحتي اخدتي شقة علشان تتجوزي وبعد ما كانت معاكي ساعتين تلاته في العيادة بس لا بقت علي طول في بيتك
ونري آبراهيم وولاء في السيارة وهو غاضب منها ويعاتبها
إبراهيم : ايه اللي عملتيه ده يا مدام
ولاء :بسعادة تحاول أن تخفيها عملت إيه يعني ما كل الستات لابسة مايوهات إبراهيم مايوه بالشكل ده وبالأثارة ديه انتي مش لما جبناه سوا قلتيلي انك هتلبسهولي لوحدي في البيت ويمسك ذراعها بعنف انتي عارفة انا كنت هتخانق معكام واحد أنهاردة بسببك كنتي هتكشفني وتكشفي جوازنا
ولاء :مش ذنبي اني حلوة وصغيرة والرجالة بتتهبل عليه ويقف إبراهيم بالسيارة أمام المنزل وتنزل ولاء وينزل إبراهيم وراها من السيارة
ولاء : ايه وباستخفاف مش هترجع للدكتورة وامها الأراشنة والا ايه
إبراهيم : لا هطلع معاكي فوق شوية وبالمرة تصالحني
فتضحك ولاء ويصعدوا وهم يضحكون و بمجرد ان تدخل ولاء تنظر اليه قائلة تصدق بقالي كتير انا وانت مقعناش مع بعض لوحدنا من غير دوشة العيال فينظر إبراهيم اليها نظرة مليئة بالرغبة
ولاء :بموت في البصة ديه بتفكرني بايام زمان أول ما اتجوزتها وانا كنت لسه متجوزة الزفت شعبان و كنتي فرحانة و افتكرت ان هو ده اللي هيستتني ويقعدني في بيتي ملكة لكن ما كنتش اعرف انه نصاب وقلبه حنين حتي مش نصاب كبير لا
فيجلس ابراهيم ويشعل سيجارة وهو مازال ينظر اليها فتجلس علي يد الكرسي الذي وجلس عليه وتضع يديها علي كتفه انا كنت فاكرة اني لما اتجوز واحد غني وانا صغيرة ابقي كده هبقي احسن من اختي مني وكمان من سلمي اللي كان عندهم ثمانية وعشرين سنة ولسة ماتجوزوش الغريب ان هما الاتنين اتجوزوا ورايا بسرعة اختي مني وبعدها سلمي ثم تملس له علي شعره
لكن بعد كده لما اتخطبتلك فيمسك ابراهيم يدها ويقبلها وهو فتكمل لما شفتك مع سلمي بجد حبيتك أوي وكرهت شعبان وانت كمان لاقيتك هتاكلني بعيونك كل ما بتيجي تزورها في المستشفي وانتم لسة مخطوبين حبيتك غصب عني وسيبت نفسي ابقي ضلها علشانك
إبراهيم :طيب فاكرة أول مرة بوستك أمتي
ولاء : بعد سنة من جوازكم لما كنت بروح اعمل حاجات في الشقة وهي في العيادة
وفاكرة حصل ايه بعدها
ولاء : بدلع لا لا
إبراهيم :طيب تعالي افكرك ويدخلا الغرفة وبعدها يخرج إبراهيم بعدها وتخرج ولاء ورائه من الغرفة
وتقول له إبراهيم نسيت اقولك أن أمبارح سلمت لاقت الملابس الداخلية عندكم علي السرير بتاعكم
إبراهيم : وعملتي ايه
ولاء :توهت الموضوع وجبتها في العيال الصغيرين
إبراهيم :بجد كويس بس يا شيخة بكرة تنسي واحنا نبطل نعمل كده الفترة ديه لحد ما الهانم ترجع تنشغل تاني وانتي استمري
ولاء : ياريت انت تزود جرعة الحب والدلع وما تخافش مش هغير
ويتركها إبراهيم وينزل ويقود السيارة بسرعة وعندما يقترب من المكان تتصل عليه سلمي

سلمي : إبراهيم انت فين انا واقف برة بكلم واحد صاحبي
سلمي :كل ده
إبراهيم : الله اكبر احنا بقينا محترمين وبنغير وكده فين ايام زمان لما كنت بقعد أكلمك ساعة وانتي نايمة و ريحة البنج مغرقة الاوضة فتضحك سلمي وبعدين انا واقف برة أول ما اخلص مع صاحبي هدخل علشان اسيبك مع ماماتك شوية تتكلمي براحتك
سلمي : لا تعالي عايزة انزل الميه وماما مش هتعرف تاخد بالها من الأطفال
أبراهيم يركن سيارته بسرعه ويدخل بسرعة وهو مازال يتكلم معها طيب انا شايفك اهو وراكي بس عايز أنزل مع القمر بتاعي الميه

وتقرر ان تشترى كاميرات مراقبة فى البيت كله ودون ان تعلم ولاء وابراهيم تضعها فى البيت وتوصلها باللاب توب الخاص بها حتى ترتاح من التفكير والحيرة وبعد ان تفعل هذا تعود الى العمل مرة اخرى وتنغمس فيه حتى رأسها وتنسي وتمر الايام وتتذكر الكاميرات وتذهب الى اللابتوب وتجد اهوال خيانة وخيانة وتذهب الى غرفتها وتبكى ثم تشعر برعشه فى جسدها وتقول
سلمى.. ليه كده يا إبراهيم ده جزائى
ليه كده ياولاء ليه وفى اقل من ثانيه تقف وتملائها الغيرة والنار ولا تتذكر اي شئ سوي انها امرأة وتخرج من غرفتها
سلمى: ولاء ولاء ابراهيم تعالوا هنا دلوقتى وتاتى ولاء مسرعه وتترك ابنها وايمن
ولاء. ايوة ايوة يا دكتورة فيه حاجه
إبراهيم. ايه الغاغه ديه مش كفايه علينا العيال وزنهم طول اليوم هيبقى انت وايمن ومحمد زن زن ايه فى ايه خير
وتنظر سلمى لابراهيم وولاء بنظرة مملؤة غل وشر
سلمى.. خونه وتمسك بشعر ولاء وتطرحها ارضا ويحاول ابراهيم تهدئتها فتضربه هو الاخر
ولاء ايه اللى حصل يا دكتورة حرام عليكى الكلام ده قولت لك قبل كده كبير ويطير فيه رقاب
سلمي..بس ياقذرة ياخاينه يا دون انتم تعملوا فيه انا كده ان شاء الله رقبتك هى اللى هطير
ابراهيم.. سلمى انا مش فاهم حاجه مالك فيكى ايه
وتاتى سلمى باللاب توب وهى لاتستطيع التنفس ويرى إبراهيم وولاء افلام الخيانه الزوجيه التى قاموا ببطولتها
سلمى.. بقى انا بشقى وأتعب علشان اعمل مستشفى لينا ولابننا وانت
ابراهيم.. اسكتى اسكتى انا كنت محتاجك جنبى لكن انت كل حاجه ولاء ولاء اسئل ولاء روح لولاء حتى ابننا ولاء وايه كل حاجه ولاء
هى الست وماتبقاش كمان ست فى السرير هى اللى كانت بتحس بيه اكتر منك ياشيخه ده انت بقيتى الة ده انا كنت مابرضاش انام جنبك من كتر ريحة البنج انتى عارفه انا كام مرة كنت بكلمك وانتى نايمه ومش سامعنى كام مرة حاولت اعيشك جو رومانسي وانت بتعاملنى على أنى مراهق لو فيه حررام اتعمل فى البيت ده يبقى انت فاكرة انك فاهمة كل حاجة وانت ولا بتفهمى ولا بتحسي كمان
ولاء تنظر فى ذهول ولاتتكلم
سلمى... ريحتى بنج ومين اللى اقنعنى ان اجى اسكندريه الاربع سنين دول ونعمل مستشفى تامين لمستقبلنا ولابننا ولمانبنى المستشفى نبقى نخلف اخوات لأيمن حرام عليك خلتنى الف فى دايره مغلقه طيب كنت قولى وتنهار من البكاء وتمسح دموعها وتقول فى تحدى انا هفضحك وافضحها وهقدم الافلام ديه للبوليس ولازم انتقم منكم انتم الاثنين شر فضيحه

ولاء.. حرام عليكى يا دكتورة حرام ده بعد امى ما ماتت ماليش حد غير اهلى فى الصعيد يدبحونى
سلمى.. احسن ويدبحوه هو كمان ونخلص منكم
إبراهيم يستوعب حجم هذا الكلام ويفكر فى الفضيحه وحجمها فيدفع سلمى بقوة وهى تقاومه حتى لاياخذ اللابتوب وتساعده ولاء واخيرا تقع سلمى على الارض
ابراهيم.. انا هامشي وهحرق اللاب توب ده وياخذ مفاتيحه واللاب ويجرى على السلم وتجرى وراءه ولاء
ولاء.. إبراهيم ماتسيبنيش وتجرى وراء إبراهيم وهي تصرخ ماتسبنيش دي عرفت كل حاجة وهتموتني
وتلحق به على السلم وينزلان مسرعان على السلم ويقول لها سيبينى بقى روحى ابعد عني الله يخرب بيتك هنروح في داهيه
ولاء.. ابنى مش مهم المهم نخلص من المصيبه ديه
ويجروا فى الشارع ليعبر إبراهيم الطريق ليصل ال
لسيارته الناحيه الاخرى بدون وعى هو و ولاء فتصدمهم عربه كبيرة ويتم نقلهم الى المستشفى
وهنا * * * * * * * * * * *يتبع


























המשך קריאה

You'll Also Like

108K 4.4K 28
رمضان : بس انت وعدتنى 😧 صالح : و رجعت ف وعدى 😏
825 261 23
سلام شكلاطات هادي اول رواية ليا نتمنى تنال اعجابكم و نستنا تفاعلكم معايا
7.3K 117 8
كلما رأيتك تعلقت عيني بك كأن العمر لا يمضي ♥️🦋
2.3M 101K 35
لوحَ سوداء مظلمة ترسم حزني واوجاعي بحتراف! - لوحَ الظلام - ...