امرأه كالمغناطيس (مكتمله)

Bởi MarYoma989

672K 23.6K 2.8K

فتاه جميله جمال قاتل لديها سحر خاص يسبي القلوب وجاذبيه تحبس الانفاس لديها تعويذه تسحب الكل لها ولكن تلك التع... Xem Thêm

قريبا
مقدمه
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
واخييييرا مريم
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث وعشرون
الفصل الرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون
الفصل السادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الفصل الثامن والعشرون
الفصل التاسع والعشرون
الفصل الثلاثون
الفصل الواحد و الثلاثون
الفصل الثالث والثلاثون
الفصل الرابع والثلاثون
الفصل الخامس والثلاثون
الفصل السادس والثلاثون
الفصل السابع والثلاثون
الفصل الثامن والثلاثون
الفصل التاسع والثلاثون
الفصل الاخيير
اعلان مهم بخصوص الروايه
اعلان الجزء الثاني

الفصل الثاني والثلاثون

10.6K 505 110
Bởi MarYoma989

* تصرفات الاشخاص تغير مقاماتهم في قلوبنا *

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

شرار ناري كان يتطاير من عينيه قد يخيف كل من يناظره لكن هذه القاعده غير متضمنه لمريم تلك البارده المستفزه التي تطلق له نظرات ساخره مستهزءه وهي تشير بعينيها باتجاه لجرح عنقه الذي قام بتضميده

قطع ذلك التواصل البصري صوت عثمان الذي كان يعرف بمريم

عثمان بتعريف : جرب يايونس تعالى رحب ببت عمك ،ليلى

يونس بتعجب : بت عمي كيف ياجدي

عثمان: بت عمك راغب اللي كان مسافر

يونس بسخريه :جصدك اللي هج لبلاد الخوجات وسابنا

مريم بمغزه : والله ليه حق يهج

يونس بغضب : انتي بتبطمي بتجولي ايه

مريم ببرود : انا مببرطمش انا بقول اللي يجي على هوايا

عثمان بجديه : بكفاياك يايونس سلم على بت عمك

يونس بحنق : حاضر ياجدي

ليقترب يونس بغضب بغيت ارضاء جده ليمد لها يده بتكبر وغرور

مريم باستهزاء : متوخدنيش لسه متوضيه

انفجر سفيان ضاحك على ماحدث ليتبعه البقيه حتى اكرم ذلك الهادئ كان يضحك بينما يونس يشتعل من الغضب لينطق بصراخ

يونس بغضب: انت كيف تعملي كده

مريم ببرود : عملت ايه عاوزني انقض وضوئي حرام عليك ياخي انت هنت عليا تاخد ذنب

: باين عليكي خلجاتك الصلاه

التفتت مريم ببرود الى مصدر الصوت لتجد فتاه واقفه ترتدي عباءه سوداء ضيقه تظهر انحناءات جسدها وحجاب اسود يظهر نصف شعرها تمعنت مريم في وجهها لتجد بها الشبه الكبير من تلك الشمطاء صابحه لتستنتج انها ابنتها اما فجر او رحاب التفتت مريم لصابحه لتجدها تنظر لها بابتسامة تشفي لتضحك مريم وترسم ابتسامه ساحره على وجهها جعلت الجميع ينبهر بجمالها وخاصه يونس الذي ينظر لها بتوهان وقد تلاشى كل غضبه منها انها حوريه بحق

تقدمت مريم بخطوات ثابثه نحو تلك الفتاه بينما جلس الجميع بترقب لما يحدث

مريم ببرود : انتي مين اصلا عشان تكلميني عرفيني بنفسك

الفتاه بغرور : رحاب توهامي الاسدي

مريم بسخريه وهي تلتفت ليونس بمغزه : اتشرفنا

رحاب بتعالي : اكيد هتتشرفي بمعرفتي يا بت عمي انا سمعتكم وانتم بتجولو لاخوي يونس انك بت عمي راغب اللي هج وسابنا من زمان جوي وخد معاه عمامي الثانيين

مريم ببرود : بعيدا عن حكاية هج ديه ، مالها هدومي

رحاب بسخريه : مش شايفها محزجه وملزجه اكده

مريم بنظره شامله : وهدومك انتي مناسبه

صابحه متدخله : طبعا دي لابسه عبايه ولابسه حجاب

مريم بقوه : انهو عبايه قصدك دي  اللي مفصله جسمها بوضوح وانهو حجاب ده اللي فات نص شعرها وعلى حبه وهيوقع وشعرها يبان ده هو الاحتشام يعني انا افضل اني امشي بالبكيني على اني اعر المحتشمات كده الاحتشام ليه اصوله وقواعده موجوده فكتاب ربنا وبعدين مش حتت القماش هي اللي بتوضح علاقتي بربنا اللي ربنا وحده هو اللي عارفه عامله ازاي لاانتي ولا غيرك يعرف ، يعني مجتش على العبايه

القت مريم تلك الكلمات بوجه رحاب وصابحه لتتلجم السنتهم لم يستطيعو التصدي لكل تلك القوه الكامنه في صوتها ، ابتسمت مريم بسخريه لتميله بجانب اذن رحاب

مريم بسخريه لاذعه : اصلها لو كانت بعبايه يبقى بنات اليل رمز اتدين الحقيقي اصلهم لما بيخرجو يدرو على سبوبه حلوه بيلبسو عبايه عشان ميكشفوش والبوليس يقفشهم

عادت مريم برأسها للوراء بزهو وانتصار وهي ترى تشنج وجه رحاب بغضب وكره لتجدها ترفع يدها عاليا بغاية صفعها لتشتعل عينى مريم بغضب جحيمي وهي تمسك يد رحاب في الهواء ضغطت على يدها بقوه رهيبه حتى استمع كل الحاضرين المصدومين الى طرقعت عظامها لكن لم يكن هذا هو الصوت الوحيد الذي استمعو له بل كان هناك صوت اخر صوت سحب صمام الحماميه الخاص بسلاح جون الذي كان موضوع على رأس رحاب من الخلف وقد ازدادت صدمة الجميع مع ذلك

تركت مريم يد رحاب التي التفتت الى جون تنظر له بخوف وارتعاش بينما ينظر لها بعيون حمراء يود قتلها صرخت رحاب بعلو صوتها طالبه الانقاد

رحاب بذعر : الحجيني ياما عاوز يجتلني

صابحه وهي تضرب صدرها : شوف ياحاج بت ابنك عملت ايه جيبالنا جتلين جتلا لستها مكملتش اليوم وهتولع البيت

عثمان بهدوء : اكتمي ياصابحه ، ايه ديه يا ليلى يابتي

مريم ببرود : ده جون الحارس بتاعي

يونس يغضب : لما هو الحارس بتاعك رافع سلاحه فوش خيتي ليه عاد دنا اجتله فمطرحه

لم تعر مريم اهتمام ليونس وذلك ما اشعله اكثر ، تقدمت دافعه رحاب حتى كادت تقع لتقف امام جون وهي تنظر له بهدوء

مريم بهدوء : انزل سلاحك جون هيا

جون بغضب : انها حاولت ضربك وتطاول عليكي لقد اخبرتك انه يجب عليا الذهاب معكي لكنكي لم تستمعي الي وفعلتي ماتريدين

مريم ببرود : انت تعلم انه لااحد يستطيع التطاول علي ، لكن الان انزل سلاحك ليس من شيم الرجال الحقيقيين
رفع السلاح على النساء هيا جون

انصاع لها جون ليخفض سلاحه على مضض وهو يرمي رحاب بنظرات غاضبه وهي ترتعش خلف والدتها
التفت مريم تجاه مكان رحاب لتتكلم بصوت سمعه الجميع

مريم بصوت حاد : انا المره دي عديت بمزاجي ومرضتش اعمل معاكي الصح لكن قسما برب العزه مهعديهالك ابدا اصل انا اللي يدوسلي على طرف يا بعملو عاهه مستديمه يابعته القبر او اقل حاجه اعلم عليه لتتوجه انظارها ناحيه يونس الذي يكاد ينفجر وتكمل بصوت ساخر وهي تضع يدها على رقبتها وهما بيقولو اسئل مجرب مش كده يااخ يونس

حول الجميع انظاره ليونس لينتبهو اخيرا لذلك الجرح في عنقه  والذي تظهر بقع الدماء منه على الضماد استمع الكل لشهقت صابحه التي اقتربت من يونس تتفقده

صابحه بنحيب : يامرك ياصابحه جرالك ايه ياولدي
لتلتفت الى مريم بكره وحقد انتي ياعملتي فولدي اكده

مريم ببرود : اهو قدامك اسئليه بنفسك

يونس بغضب مكبوت : محصلش حاجه

توهامي : انت متوكد يايونس

يونس : ايوه يابوي

شملتهم مريم بنظرتها لتمد يدها لحقيبتها تحملها ليسارع جون باخدها منها حولت انظارها لعثمان لتحدثه

مريم ببرود: متوخذناش ياحج على الدربكه دي  انا هروح معدش ينفع اقعد هنا بعد كل ده العيله انا هجبها هيكونو هنا فالمسا بس انا لا انا هرجع مصر شكرا على كرم ضيافتك ياحاج عثمان

ماان اكملت مريم كلامها حتى التفتت بغيت ذهابها ان راسها يكاد ينفجر من كمية البشر المنحط في هذا المكان لهم الحق عائلتها في الذهاب من هنا
خطت اول خطواتها بنيه المغادره ليوقفها صوت احد ما يمسك بها لتلتفت اليه لتجدها نسمه ترتمي وتعانقها بقوه

نسمه بدموع : مترحيش ياجلب ستك متمشيش زييهم زمان عاوزاكم كلياتكم كفايه اللي راح مني وهيرجعش ثاني متمشيش يافرحتي اللي جات ترجلي الفرحه لجلبي لمات من زمان

احست مريم بحزن وشفقه على هذه الطيبه لتقوم برفع يدها ومعانقتها مقاومه الم قلبها بشده لتجد عثمان يتقدم منهم وهو ينظر لهم بدموع محبوسه في عينيه

عثمان بحزن : انتي مهتروحيش وهتجعدي اهنه واللي اتعمل ديه مش هينعاد ثاني ابدا ومحدش هيجولك ثلث الثلاث كام وده كلام للكل سامعين

الجميع : سامعين ياحاج

عثمان بابتسامه : يلا روحي ريحي شويه جبل مايوصلو الجسايمه انتي مهتروحيش مكان انتي هتفضلي اهنه ولا عاوزه توجعي كلمتي

مريم بهدوء : لا يحاج مش انا اللي اعمل كده ماشي هسمع كلامك بس دي اخر مره ياحج ارجع فقراري

عثمان وهو يحتضنها هي ونسمه : متخفيش مهيحصلش حاجه ثاني ، يلا ينسمه بكفياكي دموع

نسمه وهي تلملم دموعها :لا خلاص انا كويسه مدام هي اهنه هلاص

مريم موجه كلامها لجون : جون انت والحرس هناك مكان تجلسون به سيعطيه لكم السيد عثمان

جون بحنق : هل ستجلسين معهم هنا انا لااستطيع ترككي هنا

ارادت مريم الرد عليه لكن فوجأة باكرم يرد عليه بدلامنها

اكرم ببرود : ولماذا لاتريد منها الجلوس معنا نحن عائلتها

جون بغضب: لاني لا استطيع اتمانكم عليها

مريم بهدوء: يكفي جون استمع الي اذهب الان عزيزي

جون بحنق : دائما ماتنفدين مابرأسك الصلب هذا حسنا انا ذاهب لكن ان حدث شيء ما اخبريني

مريم بابتسامه : ماشي

ذهب جون لتستأذن مريم من عثمان قاصده غرفتها لتستريح قبل مقابله اهل حسام ، مرت من جانب اكرم الذي يرمقها بنظرات جامده

مريم ببرود: متبقاش تدخل فاللي ملكش فيه

انطلقت من جانبه بخطوات مهيبه تحمل من القوه والعظمه الكثير ظل يراقبها بابتسامه صغيره لم تظهر على وجهه منذ زمن حتى اختفت عن مرمى بصره ، يعرف ان هذه اللبوه تخفي الكثير وستفاجئهم بلا شك وهاهي قد بدأت من اول يوم اذهلت الجميع بافعالها وخصوصا ما لمحت له عن ضربها ليونس قد جعل الصدمه ترتسم على وجوه الجميع وخاصه رائد وسفيان وتوأم يبدو ان الاتي سيكون اكثر حماس

★★★★★★★★★★★★★★

اطلقت تنهيده تعب لقد امضت ساعه وهي تحدث جد حسام كبير عائلة القاسمي لتنجح فالنهايه في مهمتها وهي انهاء الخصام القائم منذ زمن والان تستطيع اسعاد حسام بلقاءه بعائلته كي تنتشله من احساس اليتم هو الاخر 

احست بشخص يربت على كتفها لتلتفت له لتجده عثمان يحدثها والعاده مرتسمه على وجهه

عثمان بفرحه  وفخر : اني والله فخور بيكي جوي علي عملتيه مش سهل انك ترجعي تلمي شمل عيله من اول وجديد

مريم بابتسامه : كله بتاع ربنا الانسان بس سبب

عثمان : ونعم بالله

كانت مريم تحدث عثمان بينما البقيه ينظر لها لاتدري ماهية الشعور البادي على ملامحمه هل هو صدمه او ذهول او انبهار لا تدري لكن فجأه سمعت رائد يتحدث ليلفت انتباهها كلامه

رائد بدون وعي : واه واه والله كان ضحكين علينا ومفهمينا ان اللي عندينا دول نسوان والحاجه صابحه الله يسمحها عاوزه تجوزني بت الغندور اللي كيف البومه تصدج والله منعم عنده شوية انوثه عليها

نطق رائد كلماته دون ان يدري ليكزه سفيان بكتفه كي يصمت ولكنه لا يلومه على كلامه فاين تاتي ابنة الغندور القبيحه امام الحوريه  الجالسه امامهم لقد صدمتهم بجمالها من اول مره رأوها والان قد جلست امامهم بحله جديده بعد ان غيرت ملابسها لتزداد جمالا وانوثه متفجره

ما ان سمعت مريم كلماته حتى انفجرت ضاحكه ان هذا الرائد يفقدها هدوئها لذيه مرح وعفويه غريبين

مريم بضحك : هههه انت مسخره يابني والله بضحكني ضحك حرام عليك معدتي بتوجعني

سفيان بمرح : سلامتك من الوجع يا بت عمي متوخديش رائد بس هو وجع على راسه وهو صغير

رائد بحده : مين ده اللي واجع على راسه اني بجول البت الغندور مترجله جوي وتخوف ناقصه شنب ومتفرجش عن الرجاله مش زي بت عمنا اللي زي لهطة الجشطه

زبيده بعتاب : احتحشم يا واد دي بت عمك زي خيتك

رائد بذعر : تفه من بجك ياحجه خيتي كيف هي صابحه رضعتها ولا حاجه جال خيتي جال بجى ديه خيتي وبت الغندور اتجوزها ليه كت اذنبت بايه اني فالدنيا ديه

مريم بابتسامه : انت بجد غريب ، بس خودها مني نصيحه مش شكل الناس هو اللي يحكم طيبة قلبهم وافعالهم

رائد : لازمن تشوفي بت الغندور عشان تصدجيني

مريم : انشاء الله هو انا مشوفتش اختك فجر

رائد : هي عند خالي هتيجي بكره وهتتعرفي عليها دي زي نقطة العسل على الجلب

صابحه بغرور : امال مش بت صابحه

توهامي بسخريه : ايوه بتك

ارادت مريم التحدث وسخريه من كلام صابحه ولكن قطعها صوت الهاتف لتنتشله مريم من جيبها مجيبه عليه

مريم بحنان : ازيك يا ايهوم

ايهم بحب : حبيبتي وحشاني اوي اوي ارجعي او قليلي انتي فين حتى وانا اجيلك انا قاعد على اعصابي والله

مريم بابتسامه: يسلملي اللي قلبه طيب والله متخفش يا ايهوم انت هتشوفني النهارده مش هتأخر قلي عملين ايه

ايهم بطيبه : كويسين بس كلهم زعلانين عشان انتي مش موجوده امير قاعد فاوضته زعلان عشان مأخدتهوش معاكي ومليكه بتبكي من الصبح مش راضيه تسكت

مريم : طب اديني امير

امير بسعاده : ايوه ياماما وحشتيني

مريم بحب امومي : وانت كمان يا قلب ماما انت اللي وحشتني

امير بحزن : كنت فاكرك روحتي وسبتيني

مريم بابتسامه: مقدرش ياميرو اسيبك انا هجيبك عندي هنا بس خليها سر متقولهاش لحد

امير : ماشي

مريم بابتسامه : طب قرب المبايل من مليكه اكلمها

امير بحماس: حطيته

مريم بحنان : مليكه حبيبت ماما متبكيش انا هشوفك النهارده لوكا الحلوه هتسكت عشان خاطر مامتها الحلوه سمعاني يا لوكتي

كانت مريم تستمع فالبدايه لصوت بكاء مليكه لكنها ما ان بدأت تكلمها حتى بدأت مليكه في الهدوء وكأنها عرفتها من صوتها واحست بها وبحنانها الذي ملأ صوتها

امير بفرحه : دي سكتت ياماما عرفتك

مريم بابتسامه : شوفت انا جامده ازاي يا ميرو

حسام مجيبا بدل امير : والله عرفينك جامده اهو انا ابو امير وبعترف والله

مريم بمزاح : شهاده اعتز بيها والله ياابو العيال ههه

حسام : حبيبتي يا توتا

مريم بجديه : اديني زيد يا حسام

حسام بمرح : اديكي زيد عشان جو والياس يولعو فيا اصلهم هيموتو وياخد مني الفون

مريم : قلهم هكلمهم بعدين بس اديني زيد عاوزاه

حسام :ماشي امري لله

انتظرت مريم لثواني حتى سمعت صوت زيد يتكلم

زيد بمرح : البرنسيس مكلمناني لالالا مش ممكن

مريم بجديه : زيد انسى الضحك عوزاك فمصلحه كده ابعد عنهم واتكلم متفضلش جنبهم

زيد بقلق : ماشي ، انا بعدت اهو قليلي في ايه خضيتني حصلك حاجه

مريم بابتسامه: لا محصلش حاجه ، بص ركز معايا انا عوزاك تجيب العيله هنا الصعيد فبيت الاسدي هنا بس من غير ميعرفو

زيد بسخريه: ودي اعملها ازاي بقا اجبهم من غير ميعرفو

مريم بسخريه مماثله : اكيد مش هتجيبهم صحيين هتجيبهم نيمين هتخدرهم ياذكي

زيد بمرح: انا بدأت اخاف منك يا بتاعت العصابات

مريم بابتسامه: ماشي خاف الخوف حلو برضو ، بص ركز في مخدر سبته فاوضتي فالفيلا اخر درج على اليمين هتلاقيه هتحط نقطتين لكل واحد فعصير او قهوه عينامو ثلاث ساعات بضبط تكون انت وصلت هنا الصعيد بيهم وهما هيكونو فاقو ماشي

زيد بثقه : ماشي معاكي رجاله ثقي فيا بعد ربنا اكيد

مريم بهدوء: يلا سلام يازيزو

زيد :سلام

قطعت مريم الاتصال لترفع راسها لتجد الجميع يناظرها بترقب ليفاجئها يونس بسؤاله

يونس بغيره وغضب مكبوتين : انتي مجوزه وعندك ولاد

مريم ببرود : مجوزه لا عندي ولاد اه

ووووووووو

ستوب

هاي متابعيني الحلوين وحشيني اوي اوي اوي كان نفسي اطول البارت لغايه الاقتباس اياه بس غصب عني انا تعبانه اوي انا حزينه بلدي رجعو فيها الحجر الصحي بعد مكانو شالوه من شهر تقريبا انا زعلانه اوي
اوعدكم هحاول انزل بكره او بعدو بحبكم اوي

تحياتي ماريا ❤❤❤❤❤❤❤

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

499K 24.7K 41
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون...
5.7M 131K 66
سلامْ الله على العزيزٌ قلبيّ ! من الألم ، من الوجع ، من الإنشطار ! أما ذاكَ الذي طعنني غادراً وتسببَ لي بإنشطار روحي ، وجعل كياني مٌشتتً ما بين قل...
754K 41.8K 60
مراهقه دفعها فضولها للتعرف على الشخص الخطأ وتنقلب حياتها بسبب هذا الفضول.
117K 3.5K 29
ماذا يحدث عندما تسقط الملائكة ارضاً ،هل تبكي؟ ،هل تتمكن من النهوض مرة اخرى؟ الاجابة هي لا لانها تتحطم بالكامل وما يتبقى منها يكون بعيد كل البعد عن ا...